[align=center]الـقـيـلولـة
# القيلولة أو الاسترخاء التام ما بين ثلاثين إلى ستين دقيقة تساعد الإنسان على شحن بطاريته النفسية والفسيولوجية
هل تعلم أن :
* في البرتغال هناك "رابطة محبي نوم القيلولة"، يتولى وزير العمل بنفسه مسئولية الدفاع العلني عن "القيلولة" .
* في إيطاليا يدعو كبار السياسيين للقيلولة .
* مدينة كتانيا في جزيرة صقلية تسمى بالعاصمة الوطنية للقيلولة .
* في الولايات المتحدة "غرف خاصة للقيلولة" أنشأتها بعض المؤسسات والشركات، فضلاً عن "مؤسسة النوم الوطنية الأمريكية" التي تدعو دومًا إلى مناصرة "القيلولة" .
* في الصين يوجد اعتراف دستوري بـ"القيلولة" كحق لجميع العمال .
* في الهند يوجد قانون يعاقب من يقطع قيلولة الآخرين .
* في اليابان هناك حضور طاغٍ للقيلولة.. وهناك أسرّة للاسترخاء في معظم الشركات والمصانع بهدف تحقيق زيادة الإنتاجية!
* السماح للعاملين بالنوم في مكاتبهم لفترة لا تزيد على 45 دقيقة بعد الظهر يزيد من كفاءة عملهم بنسبة 35% .
* في فرنسا كان لشركة "آبل" لنظم المعلومات، السبق في عام 1990 في إنشاء مرافق للمستخدمين خاصة بالقيلولة !
* في الخليج إذا فيك خير خذ لك قيلولة دقيقتين و شف وش يصير لك نهاية السنة[/align]
# القيلولة أو الاسترخاء التام ما بين ثلاثين إلى ستين دقيقة تساعد الإنسان على شحن بطاريته النفسية والفسيولوجية
هل تعلم أن :
* في البرتغال هناك "رابطة محبي نوم القيلولة"، يتولى وزير العمل بنفسه مسئولية الدفاع العلني عن "القيلولة" .
* في إيطاليا يدعو كبار السياسيين للقيلولة .
* مدينة كتانيا في جزيرة صقلية تسمى بالعاصمة الوطنية للقيلولة .
* في الولايات المتحدة "غرف خاصة للقيلولة" أنشأتها بعض المؤسسات والشركات، فضلاً عن "مؤسسة النوم الوطنية الأمريكية" التي تدعو دومًا إلى مناصرة "القيلولة" .
* في الصين يوجد اعتراف دستوري بـ"القيلولة" كحق لجميع العمال .
* في الهند يوجد قانون يعاقب من يقطع قيلولة الآخرين .
* في اليابان هناك حضور طاغٍ للقيلولة.. وهناك أسرّة للاسترخاء في معظم الشركات والمصانع بهدف تحقيق زيادة الإنتاجية!
* السماح للعاملين بالنوم في مكاتبهم لفترة لا تزيد على 45 دقيقة بعد الظهر يزيد من كفاءة عملهم بنسبة 35% .
* في فرنسا كان لشركة "آبل" لنظم المعلومات، السبق في عام 1990 في إنشاء مرافق للمستخدمين خاصة بالقيلولة !
* في الخليج إذا فيك خير خذ لك قيلولة دقيقتين و شف وش يصير لك نهاية السنة[/align]
تعليق