إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من قصص الصالحين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: من قصص الصالحين

    [align=center]




    من قصص الصالحين
    أَتَدْرُون إلى من أَقُوم



    كان عليّ بن الحُسين عليهما السلام إذا قام للصلاة أخذتْه رِعْدةٌ فسُئِل عن ذلك فقال: وَيحْكم! أَتَدْرُون إلى من أَقُوم ومَن أُرِيد أن أُناجي




    [/align]


    تعليق


    • رد: من قصص الصالحين

      [align=center]

      من قصص الصالحين


      لعمر في الأمانة



      بُعِثَ إلى عمر بحُلل فقسمها فأصاب كل رجل ثوب فصعد المنبر وعليه حلة والحلة ثوبان فقال: أيها الناس ألا تسمعون. فقال سليمان: لا نسمع. قال: ولمَ يا أبا عبد اللّه قال: لأنك قسمت علينا ثوباً ثوباً وعليك حلة. قال: لا تعجل يا أبا عبد اللّه. ثم نادى: يا عبد اللّه. فلم يجبه أحد فقال: يا عبد اللّه بن عمر. قال: لبيك يا أمير المؤمنين. قال: نشدتك باللّه الثوب الذي اتّزرت به هو ثوبك قال: اللهم نعم. فقال سليمان رضي اللّه عنه: أما الآن فقلْ_ نسمعْ.





      [/align]

      تعليق


      • رد: من قصص الصالحين

        [align=center] من قصص الصالحين

        وفاة أبي هريرة
        لما مرض أبو هريرة مرض الموت بكى، فقيل له: ما يبكيك ؟ قال أما إني لا أبكي على دنياكم هذه ولكنني أبكي لبعد السفر وقلة الزاد لقد وقفت في نهاية طريق يفضي بي إلى الجنة أو النار ولا أدري .. في أيهما أكون؟ وقد عاده مروان ابن الحكم فقال له شفاك الله يا أبا هريرة فقال اللهم إني أحب لقاءك فأحب لقائي وعجل لي فيه فما كاد يغادر مروان داره حتى فارق الحياة. (موسوعة القصص الواقعية، بتصرف).






        [/align]

        تعليق


        • رد: من قصص الصالحين

          [align=center] من قصص الصالحين

          بين أبي بكر وعمر
          عن أبي الدرداء قال: كانت بين أبي بكر وعمر محاورة، فأغضب أبو بكر عمرَ، فانصرف عنه عمر مغضبا، فاتبعه أبو بكر يسأله أن يستغفر له فلم يفعل، حتى أغلق بابه في وجهه، فأقبل أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال أبو الدرداء: ونحن عنده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أما صاحبكم هذا فقد غامر) "غامر: أي سبق بالخير وزاحم فيه وخاصم من أجله". قال: وندم عمر على ما كان منه، فأقبل حتى سلم وجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقص على رسول الله صلى الله عليه وسلم الخبر. قال أبو الدرداء: وغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعل أبو بكر يقول: والله يا رسول الله، لأنا كنت أظلم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هل أنتم تاركون لي صاحبي، هل أنتم تاركون لي صاحبي، إني قلت: يا أيها الناس، إني رسول الله إليكم جميعا، فقلتم: كذبت، وقال أبو بكر: صدقت. رواه البخاري.



          [/align]

          تعليق


          • رد: من قصص الصالحين

            [align=center] من قصص الصالحين


            عاتكة بنت زيد (زوجة الشهداء)

            عاتكة بنت زيد العدوية القرشية، هي أخت زيد أحد العشرة المبشرين بالجنة. من المسلمات العابدات كانت حافظة للقرآن كما كانت شاعرة مجيدة. تتمتع بجمال باهر، ولكنها كانت حيية تقية. تزوجها عبد الله بن أبي بكر الصديق، وعندما مات عبد الله بكته عاتكة وأنشدت فيه مرثية خالدة، وقد ظلت عاتكة بعد وفاة زوجها عبد الله، بدون زوج لمدة ثلاث سنوات، ثم تزوجها عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ويقال إن زيدا أخاه قد تزوج بها قبله وقد ظلت عاتكة زوجة وفية مخلصة، فبكته عند وفاته وحزنت عليه. ثم تزوجها الزبير بن العوام مع أنه كان زوجا لأسماء بنت أبي بكر وكان الزبير- رضي الله عنه- غيورا فمنعها من الخروج من البيت مخافة الفتنة ولكنها ذكرته بحديث رسول الله (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن تفلات) أي غير متعطرات. فتركها ولكنها بعد ذلك التزمت بيتها طاعة لزوجها، وعندما نال الزبير الشهادة تزوجها محمد بن أبي بكر ونال الشهادة. ورثى لحالها علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- فأراد الزواج منها فرفضت وقالت: (أضن بابن عم رسول الله على الشهادة) مما دفع علي بن أبي طالب إلى القول: (من أحب الشهادة الحاضرة فليتزوج عاتكة). ثم تزوجها (الحسين بن علي) وأحبته (وشهدت مصرعه في كربلاء) ورحلت مع زينب إلى مصر ولم تتزوج بعد ذلك حتى لقيت ربها (وكانت كلما كبرت سنها ازدادت جمالاً). (من موقع الدر المكنون).





            [/align]

            تعليق


            • رد: من قصص الصالحين

              [align=center]

              من قصص الصالحين


              وصية سعيد بن عامر لعمر بن الخطاب


              قال سعيد بن عامر لعمر بن الخطاب رضى الله عنه ‏:‏ إنى موصيك بكلمات‏:‏ اخش الله فى الناس، ولا تخش الناس فى الله ، ولا يخالف قولك فعلك، فإن خير القول ما صدقه الفعل، وأحب لقريب المسلمين وبعيدهم ما تحب لنفسك وأهل بيتك ، وخض الغمرات إلى الحق حيث علمته، ولا تخف فى الله لومة لائم ‏.‏ قال‏:‏ ومن يستطع ذلك يا أبا سعيد‏؟‏ قال‏:‏ من ركب فى عنقه مثل الذى ركب فى عنقك‏.‏






              [/align]

              تعليق


              • رد: من قصص الصالحين

                [align=center]
                من قصص الصالحين


                كتاب عمر بن عبد العزيز إلى رجاء بن حَيْوة


                كتب عمر بن عبد العزيز إلى رجاء بن حَيْوة: أما بعد فإنه مَن أكثر من ذِكْر الموت اكتفى باليَسِير: ومن عَلِمَ أن الكلامَ عملٌ قلَّ كلامهُ إلا فيما يَنْفَعه. وكتب عمر بن الخطّاب إلى عُتبة بن غزوان عامِله على البَصْرة: أما بعد فقد أصبحتَ أميراً تقول فيُسمع لك وتأمر فينفّذ أمرُك فيالها نعمةً إن لم تَرْفعك فوق قَدْرك وتُطْغِك على مَن دونك فاحترَس من النِّعمة أشدّ من احتراسك من المُصيبة وإياك أن تَسْقُطَ سَقْطَة لا لعاً لها - أي لا إقالة لها - وتَعْز عَثْرة لا تُقالها والسلام.

                [/align]

                تعليق


                • رد: من قصص الصالحين

                  أخواتى وأخوانى الكرام اليوم نتعرف على قصة صحابى جليل من صحابة النبى صلى الله عليه وسلم هو أحد العشره المبشرين بالجنه وأحد السته أصحاب الشورى الذين توفى رسول الله وهو عنهم راض الصحابى هو سعد أبن أبى وقاص
                  أسلم قديما وكان يوم أسلم عمرة سبع عشرة سنه وثبت عنه فى الصحيح أنه قال ماأسلم أحد فى اليوم الذى أسلمت فيه ولق مكثت سبعة أيام وإنى لثلث الأسلام وهو الذى كوف الكوفه ونفى عنها الأعاجم وكان مجاب الدعوة وهاجر وشهد بدرا وما بعدها وهو أول من رمى بسهم فى سبيل الله وكان فارسا شجاعا من أمراء رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فى أيام الصديق معظما جليل القدر وكذلك فى أيام عمر وقد استنابه على الكوفة وهو الذى فتح المدائن وكانت بين يديه وقعة جلولا وكان سيد مطاعا وعزله عمر عن الكوفه عن غير عجز ولا خيانه ولكن لمصلحة ظهرت لعمر فى ذلك وقد ذكره فى الستة أصحاب الشورى وأنزل الله فيه (وإن جاهداك لتشرك بى ماليس لك به علم) وذلك لما أسلم أمتنعت أمه من الطعام والشراب أياما فقال لها :تعلمين والله لو كانت لك مائة نفس فخرجت نفسا نفسا ماتركت دينى هذا لشىء إن شئت فكلى وإن شئت فلا تأكلى فنزلت هذه الأية الكريمة وعن ابن عمر قال كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
                  (يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة )فقال فليس منا أحد إلا وهويتمنى أن يكون من أهل بيته فإذا سعد ابن أبى وقاص وقد طلع
                  رضى الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم



                  اللهم يا رحمن ارحم والدي اغفرله وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
                  • اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنه واعذه من عذاب القبر وعذاب النار
                  •• اللهم انسه فى وحدته وانسه فى وحشته وانسه فى غربته

                  • اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار
                  • اللهم اعذه من عذاب القبر وجاف الارض عن جنبيه

                  تعليق


                  • رد: من قصص الصالحين

                    [align=center]من قصص الصالحين

                    إن أجري إلا على الله
                    دخل عطاء بن أبي رباح على هشام، فرحب به وقال: ما حاجتك أبا محمد؟ وكان عنده أشراف الناس يتحدثون، فسكتوا، فذكَّـره عطاء بأرزاق أهل الحرمين وعطياتهم. فقال: نعـم، يا غلام اكتب لأهل المدينة وأهل مكة بعطاء أرزاقهم. ثم قال: يا أبا محمد هل من حاجة غيرها. فقال: نعم: فذكَّره بأهل الحجاز، وأهل نجد، وأهل الثغور، ففعل مثل ذلك. حتى ذكره بأهل الذمة أن لا يُكلفوا ما لا يطيقون، فأجابه إلى ذلك. ثم قال له في آخر ذلك: هل من حاجة غيرها؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين، اتق الله في نفسك، فإنك خُلِقت وحدك، وتموت وحدك، وتحشر وحدك، وتُحاسب وحدك، لا والله ما معك ممن ترى أحد. قال: فأكب هشام يبكي. وقام عطاء: فلما كان عند الباب إذا رجل قد تبعه بكيس ما ندري ما فيه، أدراهم أم دنانير؟ وقال: إن أمير المؤمنين قد أمر لك بهذا. فقال: ما أسألكم عليه من أجرٍ إن أجري إلا على رب العالمين، ثم خرج. ولا والله ما شرب عندهم حسوة ماء فما فوقها.



                    [/align]

                    تعليق


                    • رد: من قصص الصالحين

                      [align=center] من قصص الصالحين


                      وصية الأشعث بن قيس لبنيه

                      قال الأشعثُ بن قيس لبنيه: " يا بَنِيّ لا تَذِلُّوا في أعراضكم وانخدعوا في أموالكم ولتَخِفَّ بُطونُكم من أموال الناس وظًهوركم من دمائهم فإنّ لكلِّ امرىء تَبِعة وإياكم وما يُعتَذر " منه " أو يُستحى فإنما يُعتذر من ذنب ويستحى من عَيب وأصْلِحوا المالَ لجفوة السُّلطان وتَغيُّر الزمان وكُفُّوا عند الحاجة عن المسألَة فإنه كَفي بالردّ مَنْعا وأجملُوا في الطلب حتى يوافق الرِّزْق قدَرا وامنعوا النساءَ من غير الأكفاء فإنكم أهلُ بَيْت يتأسىّ بكم الكريمُ ويتشرَف بكم اللئيم وكونوا في عوامّ الناس ما لم يَضْطرب الحبْلُ فإذا اضطرب الحبلُ فالحقوا بعشائركم.

                      [/align]

                      تعليق


                      • رد: من قصص الصالحين

                        * [ [ يحمل متاعه على ظهر الأسد!! ] ] *

                        حكى أن بعض الصالحين كان له أخ في الله ،وكان من الصالحين، يزوره في كل سنه مرة ، فجاء لزيارته ،فطرق الباب فقالت امرأته : من ؟ فقال : أخو زوجك في الله جئت لزيارته، فقالت : راح يحتطب ، لا رده الله ولا سلمه، وفعل به وفعل – يعني دعت عليه – وجعلت تذمذم عليه – أي تذمه – فبينما هو واقف على الباب وإذا بأخيه قد أقبل من نحو الجبل ،وقد حمل حزمه من الحطب على ظهر أسد وهو يسوقه بين يديه ،فجاء فسلم على أخيه ورحب به، ودخل المنزل وأدخل الحطب، وقال للأسد : اذهب بارك الله فيك، ثم أدخل أخاه، والمرأة على حالها تذمذم وتأخذ بلسانها ، وزوجها لا يرد عليها ، فأكل مع أخيه شيئاً ، ثم ودعه وانصرف ، وهو متعجب من صبر أخيه على تلك المرأة . قال : فلما كان العام الثاني جاء أخوه لزيارته على عادته فطرق الباب فقالت امرأته : من بالباب؟ قال :أخو زوجك فلان في الله ، فقالت : مرحباً بك وأهلاً وسهلاً اجلس ، فإنه سيأتي إن شاء الله بخير وعافية . قال :فتعجب من لطف كلامها وأدبها ، إذ جاء أخوه وهو يحمل الحطب على ظهره فتعجب أيضاً لذلك ، فجاء فسلم عليه ودخل الدار وأدخله وأحضرت المرأة طعاماً لهما وجعلت تدعوا لهما بكلام لطيف ، فلما أراد أن يفارقه قال : يا أخي أخبرني عما أريد أن أسألك عنه . قال : وما هو يا أخي ؟ قال : عام أول أتيتك ، فسمعت كلام امرأة بذيئة اللسان قليلة الأدب ، تذم كثيراً ورأيتك قد أتيت من نحو الجبل والحطب على ظهر الأسد ، وهو مسخر بين يديك ، ورأيت العام كلام المرأة لطيفاً لا تذمذم ، ورأيتك قد أتيت بالحطب على ظهرك فما السبب ؟ قال : يا أخي : توفيت تلك المرأة الشرسة وكنت صابراً على خُلقت وما يبدو منها . كنت معها في تعب وأنا أحتملها ، فكان الله قد سخر لي الأسد الذي رأيت ، يحمل عني الحطب بصبري عليها واحتمالي لها ، فلما توفيت تزوجت هذه المرأة الصالحة ، وأنا في راحة معها فانقطع عني الأسد ، فاحتجت أن أحمل الحطب على ظهري لأجل راحتي مع هذه المرأة المباركة الطائعة .




                        اللهم يا رحمن ارحم والدي اغفرله وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
                        • اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنه واعذه من عذاب القبر وعذاب النار
                        •• اللهم انسه فى وحدته وانسه فى وحشته وانسه فى غربته

                        • اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار
                        • اللهم اعذه من عذاب القبر وجاف الارض عن جنبيه

                        تعليق


                        • رد: من قصص الصالحين

                          [align=center] من قصص الصالحين


                          كتاب علي بن أبي طالب إلى وَلده محمد ابن الحنفية


                          كتب إلى ابنه محمد ابن الحنفية: أنْ تَفَقّه في الدّين وعَوِّد نفسَك الصبر على المَكْروه وكِلْ نَفْسَك في أمورك كلِّها إلى الله عزَّ وجلَّ فإنك تَكِلًها إلى كهف. وأخْلِص المسألة لربِّك فإنّ بيده العَطاء والحِرمان. وأكثر الْاسْتخارة له واعلم أنَّ من كانت مَطيّته الليلَ والنهار " فإنه " يُسار به وإن كان لا يَسير فإنَّ الله تعالى قد أبى إلا خرابَ الدنيا وعمارة الآخرة. فإن قَدرتَ أن تَزْهد فيها زُهْدَك كلّه فافعل ذلك وإن كنتَ غير قابل نَصِيحتي إيّاك فاعلَم عِلْماً يَقِيناً أنك لن تَبْلُغ أملك ولن تَعْدو أجلك وأنك في سَبيل مَن كان قَبْلك فأكْرم نفسَك عن كل دَنِيَّة وإن ساقتك إلى الرغائب فإنك لن تَعتاض بما تَبْذُلُ من نفسك " عوضاً ".







                          [/align]

                          تعليق


                          • رد: من قصص الصالحين

                            [align=center] من قصص الصالحين


                            جزاء الظالم


                            * عندما شكا أهل الكوفة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه إلى عمر بن الخطاب فقالوا: إنه لا يحسن أن يصلي. فقال سعد: أما أنا، فإني كنت أصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشي، لا أخرم منها، أركد في الأوليين، وأحذف في الأخريين. فقال عمر رضي الله عنه ذاك الظن بك يا أبا إسحاق. فبعث رجالاً يسألون عنه بالكوفة، فكانوا لا يأتون مسجداً من مساجد الكوفة إلا قالوا خيراً، حتى أتوا مسجداً لبني عبس، فقال رجل يقال له أبو سعدة: أما إذ نشدتمونا الله، فإنه كان لا يعدل في القضية، ولا يقسم بالسوية، ولا يسير بالسرية، فقال سعد: اللهم إن كان كاذبا فأعم بصره، وأطل عمره، وعرضه للفتن. قال عبد الملك بن عمير رحمه الله فأنا رأيته يتعرض للإماء في السكك. فإذا سئل كيف أنت؟ يقول: كبير مفتون، أصابتني دعوة سعد.





                            [/align]

                            تعليق


                            • رد: من قصص الصالحين

                              الله يجزاكم كل خير

                              تعليق


                              • رد: من قصص الصالحين

                                جزاك الله خيرا ياالريم على القصة القيمة

                                لك كل الشكر والتقدير
                                [flash1=http://www.m5zn.com/uploads/2011/3/5/embed/0305110803366kqitsjvexs.swf]WIDTH=400 HEIGHT=400[/flash1]
                                http://www.al-welan.com/vb/showthread.php?t=24988

                                تعليق

                                يعمل...
                                X