[align=center]هذي هي الحلول في نظري للسيطره على ارتفاع الاسعار
لا نشك ابدا في صفاء نية ولاة الامر واهتمامهم بالمواطن والوطن وبناء الانسان السعودي والحفاظ على كرامته ورفاهيته .
ظهرت في الاونه الاخيره كتابات ساخره من البعض والبعض نقل صور معاناته من غلاء اسعار المواد على شكل اشعار بما جادت به قريحته الشعريه واخرون بريشتهم .
وهناك من اتجه للقضاء لطلب محاكمة وزير التجارة على اهمال وزارته
وعلى كل ماتقدم هناك من بالغ في الوصف وكان الوطن اصبح كله مسروقا واننا في مغارة علي بابا والاربعين حرامي . دون ان يلتفت الى المبررات التي ادت لهذه الزياده .
نعم هناك ترسبات عند االمواطن من هبوط الاسهم وخسارته ولايكاد مواطن واحد نجا او سلم من لعبة الاسهم وهي تشبه لعبة القمار ولكن عليها صبغه شرعيه .
ولايكاد يتعافى هذا المواطن من حرقته في الاسهم الا وتتوالى عليه متضافره ارتفاع العديد من السلع الاستهلاكيه الهامه .
ومشكلة المواطن السعودي دائم الانتظار بعين الامل لولاة الامر ويرقب تدخلهم السريع دون النظر ودراسة وتحليل المسببات .
وفي الحقيقه ان امل المواطن في ولاة الامر ليس مشكله بحد ذاتها لأن ثقتهم بهم كبيره ولكن مشكلة المواطن بالمباشرين لتنفيذ القرارات واعطاء الصوره المرضيه دائما لولي الامر ولايرفعون له الا التقارير التي ترسخ مكانتهم كأشخاص .
والمشكله الاكبر ان من يكتب عن الاسهم او عن غلاء الاسعار هو يذكر فقط المشكله ولايقترح حلول لها .
سمعنا الكثير عن اللجان التي شكلت ونتفاءل بها خيرا ولكننا لا نسمع عنها شيء بعد صور لائحتها واسماء القائمين بها . مثلها مثل المجالس البلديه
لم يتوانا خادم الحرمين الشريفين عن تشكيل مجالس ولجان متخصصه وفي اعتقادي لو عملت هذه اللجان كما اراد ولي الامر لاصبحنا من افضل الدول تنظيما .
والسؤال الكبير الذي يدور في ذهن كل مواطن اين هذه اللجان واين نتائج اعمالها وماهي العناصر المعيقه لتفيذ مهامها .
وبخصوص غلاء الاسعار فالحل الامثل هو فك الارتباط بالدولار وبشكل سريع وهذا يقلل من نسبة ارتفاع الاسعار بشكل كبير.
ايجاد البطاقه التموينيه لكل اسره ودعم حصة الفرد من الدوله او ايجاد جمعيات لتأمين المواد الاساسيه تتولاها الدوله تبيع بموجب البطاقه التموينيه
رفع الرواتب وايجاد بدل محدد للأطفال والزوجه
تخفيض جميع الرسوم التي تتقاضاها الدوله
تخفيض رسوم الخدمات العامه
محاسبة المقصرين واعلان اسمائهم [/align]
لا نشك ابدا في صفاء نية ولاة الامر واهتمامهم بالمواطن والوطن وبناء الانسان السعودي والحفاظ على كرامته ورفاهيته .
ظهرت في الاونه الاخيره كتابات ساخره من البعض والبعض نقل صور معاناته من غلاء اسعار المواد على شكل اشعار بما جادت به قريحته الشعريه واخرون بريشتهم .
وهناك من اتجه للقضاء لطلب محاكمة وزير التجارة على اهمال وزارته
وعلى كل ماتقدم هناك من بالغ في الوصف وكان الوطن اصبح كله مسروقا واننا في مغارة علي بابا والاربعين حرامي . دون ان يلتفت الى المبررات التي ادت لهذه الزياده .
نعم هناك ترسبات عند االمواطن من هبوط الاسهم وخسارته ولايكاد مواطن واحد نجا او سلم من لعبة الاسهم وهي تشبه لعبة القمار ولكن عليها صبغه شرعيه .
ولايكاد يتعافى هذا المواطن من حرقته في الاسهم الا وتتوالى عليه متضافره ارتفاع العديد من السلع الاستهلاكيه الهامه .
ومشكلة المواطن السعودي دائم الانتظار بعين الامل لولاة الامر ويرقب تدخلهم السريع دون النظر ودراسة وتحليل المسببات .
وفي الحقيقه ان امل المواطن في ولاة الامر ليس مشكله بحد ذاتها لأن ثقتهم بهم كبيره ولكن مشكلة المواطن بالمباشرين لتنفيذ القرارات واعطاء الصوره المرضيه دائما لولي الامر ولايرفعون له الا التقارير التي ترسخ مكانتهم كأشخاص .
والمشكله الاكبر ان من يكتب عن الاسهم او عن غلاء الاسعار هو يذكر فقط المشكله ولايقترح حلول لها .
سمعنا الكثير عن اللجان التي شكلت ونتفاءل بها خيرا ولكننا لا نسمع عنها شيء بعد صور لائحتها واسماء القائمين بها . مثلها مثل المجالس البلديه
لم يتوانا خادم الحرمين الشريفين عن تشكيل مجالس ولجان متخصصه وفي اعتقادي لو عملت هذه اللجان كما اراد ولي الامر لاصبحنا من افضل الدول تنظيما .
والسؤال الكبير الذي يدور في ذهن كل مواطن اين هذه اللجان واين نتائج اعمالها وماهي العناصر المعيقه لتفيذ مهامها .
وبخصوص غلاء الاسعار فالحل الامثل هو فك الارتباط بالدولار وبشكل سريع وهذا يقلل من نسبة ارتفاع الاسعار بشكل كبير.
ايجاد البطاقه التموينيه لكل اسره ودعم حصة الفرد من الدوله او ايجاد جمعيات لتأمين المواد الاساسيه تتولاها الدوله تبيع بموجب البطاقه التموينيه
رفع الرواتب وايجاد بدل محدد للأطفال والزوجه
تخفيض جميع الرسوم التي تتقاضاها الدوله
تخفيض رسوم الخدمات العامه
محاسبة المقصرين واعلان اسمائهم [/align]
تعليق