[align=center]حبيت اطرح عليكم هالموضوع والي من خلاله تم فيه اعتراف من قبل دكتور كويتي يتكلم عن فضائح المستشفيات في قسم النساء والولادة ..
__________________________________________________ __
اترككم مع أعتــــــــرافه >>>>
لما كنت في سنة الامتياز، وكنت في قسم النساء والولادة، جاءت امرأة في حالة إسعافية وقد أصابها النزيف،
فدعاني الطبيب الاستشاري لحضور الكشف عليها، فلما أتينا.
قالت المريضة: لا أريد أن يكشف علي إلا امرأة. فانزعج الاستشاري مما قالت فطردها من القسم أمامنا !!!
__________________________________________________ _______
ويقول أحد أطباء الامتياز:
"دخلت ذات مرة على غرفة عمليات فوجدت بها امرأة مكشوفة تماماً وفي حالة مزرية
وحولها الطاقم الطبي من الرجال والنساء، وذلك قبل بدء العملية".
_____________________________
ويقول أحد الأطباء: يأتينا بعض النساء وهن في غاية الستر والحشمة،
وتطلب إحداهن وتلح في أن يتولى إجراء عمليتها امرأة فنوافقها على ما تطلب، وبعد التخدير
نتولى نحن الرجال العملية الجراحية !!!!! وهي لا تعلم !!!!
وحالها يكون مكشوفاً أمام الجميع من ممرضين، وفنيين، وطبيب التخدير،
بل حتى عاملِ النظافة إذا دخل الغرفة للتنظيف.
وبعد ذلك يتم التوقيع في التقرير باسم إحدى الطبيبات. فانظري إلى أخلاقيات المهنة.
________________________________________
وهذه استشارية في قسم النساء والولادة تقول : لمن معها من طلاب الامتياز إذا جاءت حالة إسعافية وطلبت طبيبة، فقولوا لها: لا يوجد طبيبة.
__________________________________________________ __________________________
يحدثني أحدهم فيقول: كنا نكذب على المريضات، فنقول: لا يوجد طبيبة،
فبعضهن ترضخ للواقع وهي تبكي، وبعضهن يذهبن إلى مستشفى آخر.
_________________________________
وحدثني أحد المشايخ فذكر أنه ذهب بزوجته إلى مستشفى الولادة، ورأت القابلات الحاجة إلى مجيء الطبيب،
فأبت زوجته أن يأتيها رجل. فقالوا: لا توجد طبيبات، فاتصلت بزوجها فجاء فأصر على مجيء طبيبة وإلا خرج بها إلى مستشفى آخر،
فلما أراد إخراجها من المستشفى، أتوا له بورقة إخراج المريض، وأنه بناءً على طلب المريض. يقول وقعت عليها،
وكتبت أخرجتها بناءً على قولهم: لا يوجد في المناوبة طبيبات يقول الشيخ: فجاءت في الحال طبيبتان.
__________________________________________________ __
إحدى الطبيبات الصالحات تقول: أما في غرفة العمليات فحدث ولا حرج؛ فالمرأة توضع على طاولة العملية بدون ملابس،ويكون في غرفة العمليات اختصاصي التخدير، وطلاب،وأطباء.
وعند قولنا: قوموا بتغطيتها، يرد الاستشاري بقوله: إننا جميعاً أطباء. وأنا متأكدة أنها لو كانت زوجته لما سمح لأحد بأن يراها.
فإذا انتهت من كربها وعادت إلى طبيعتها كثير منهن يشتكين، ولكن دون جدوى.
_______________________________________
وتقول إحدى النساء: دخل علي الرجال في عملية الولادة، فأردت منعهم، فانعقد لساني ولم أستطع الكلام، ومثيلاتي كثيرات، تقول: والقهر والألم يتردد إلى الآن في صدري لا يفارقني. انتهى كلامها.
__________________________________________________ __________________________________________________ __________
وبعض النساء مع أنها في هذه الكرب إلا أنها ترفض وبشدة وترفع صوتها،
فيكون موقف الطبيب الاستشاري هو إظهار التذمر الشديد منها، ومعاودة المحاولة، والضغط عليها لتوليدها.
وأقوى وسيلة للضغط عليها قولهم لها: إنك قد وقعت قبل الدخول بعدم الاعتراض على العملية التعليمية.
_______________________________________________
أخبرني عدد من الاستشاريين أنهم في سنوات الدراسة يكلف الطالب بحضور عدد من عمليات الولادة الطبيعية والقيصرية
"فنجتمع نحن الطلاب مع أستاذنا لمشاهدة الحالة إلى تمام الولادة" وأخبروني أن المرأة تكون في حال كرب عظيم
فندخل عليها من غير استئذان، ونعتبر عدم رفضها الصريح لمجيئنا إذناً منها،
وأقول: إن كان الأمر كما قالوا ؛ أي أنها وقعت، فهو امتهان مقنن،
ومع ذلك كله فإن زوج هذه المريضة ممنوع من الدخول في غرفة عملية الولادة،
فقلت لهم: هل يجوز لكم الدخولُ على المرأة من غير إذنها، والكشفُ عليها والنظرُ إلى عورتها من غير إذنها ؟!
فقالوا: لا ندري. وسألتهم هل ترضون هذا لنسائكم ؟ فأجابوا جميعاً بأنهم لا يرضونه.
__________________________________________________ __
فانظري كيف يتربى طلاب الطب من أساتذتهم على امتهانِ حق المريض، وأنهم يرضون للمريض ما لا يرضون لأنفسهم ونسائهم.
ومع ذلك فإنهم لا يرون للزوج الحق في أن يدخل مع زوجته في غرفة الولادة أو غرفة العمليات.
مع أن دخوله مع وجود الطبيب الرجل واجب شرعاً.
ولاحظ في الأمثلة السابقة كلها أن الطبيب ومن معه يدخلون من غير استئذان.
_____________________________________________
سمعت أحد الأطباء يقول: عند الفحص على المرأة نحرص على عدم وجود الزوج، بل أحياناً نمنعه حتى لا تثورَ غيرته.
__________________________________________________ _______________
ويقول أحدهم: لا نفرق بين المسلمة وغير المسلمة في تعاملنا.
وأخطر مما تقدم كلِّه قولُ بعضهم: لا فرق في الطب بين المرأة والرجل. - منقول
___________________________________[/align]
__________________________________________________ __
اترككم مع أعتــــــــرافه >>>>
لما كنت في سنة الامتياز، وكنت في قسم النساء والولادة، جاءت امرأة في حالة إسعافية وقد أصابها النزيف،
فدعاني الطبيب الاستشاري لحضور الكشف عليها، فلما أتينا.
قالت المريضة: لا أريد أن يكشف علي إلا امرأة. فانزعج الاستشاري مما قالت فطردها من القسم أمامنا !!!
__________________________________________________ _______
ويقول أحد أطباء الامتياز:
"دخلت ذات مرة على غرفة عمليات فوجدت بها امرأة مكشوفة تماماً وفي حالة مزرية
وحولها الطاقم الطبي من الرجال والنساء، وذلك قبل بدء العملية".
_____________________________
ويقول أحد الأطباء: يأتينا بعض النساء وهن في غاية الستر والحشمة،
وتطلب إحداهن وتلح في أن يتولى إجراء عمليتها امرأة فنوافقها على ما تطلب، وبعد التخدير
نتولى نحن الرجال العملية الجراحية !!!!! وهي لا تعلم !!!!
وحالها يكون مكشوفاً أمام الجميع من ممرضين، وفنيين، وطبيب التخدير،
بل حتى عاملِ النظافة إذا دخل الغرفة للتنظيف.
وبعد ذلك يتم التوقيع في التقرير باسم إحدى الطبيبات. فانظري إلى أخلاقيات المهنة.
________________________________________
وهذه استشارية في قسم النساء والولادة تقول : لمن معها من طلاب الامتياز إذا جاءت حالة إسعافية وطلبت طبيبة، فقولوا لها: لا يوجد طبيبة.
__________________________________________________ __________________________
يحدثني أحدهم فيقول: كنا نكذب على المريضات، فنقول: لا يوجد طبيبة،
فبعضهن ترضخ للواقع وهي تبكي، وبعضهن يذهبن إلى مستشفى آخر.
_________________________________
وحدثني أحد المشايخ فذكر أنه ذهب بزوجته إلى مستشفى الولادة، ورأت القابلات الحاجة إلى مجيء الطبيب،
فأبت زوجته أن يأتيها رجل. فقالوا: لا توجد طبيبات، فاتصلت بزوجها فجاء فأصر على مجيء طبيبة وإلا خرج بها إلى مستشفى آخر،
فلما أراد إخراجها من المستشفى، أتوا له بورقة إخراج المريض، وأنه بناءً على طلب المريض. يقول وقعت عليها،
وكتبت أخرجتها بناءً على قولهم: لا يوجد في المناوبة طبيبات يقول الشيخ: فجاءت في الحال طبيبتان.
__________________________________________________ __
إحدى الطبيبات الصالحات تقول: أما في غرفة العمليات فحدث ولا حرج؛ فالمرأة توضع على طاولة العملية بدون ملابس،ويكون في غرفة العمليات اختصاصي التخدير، وطلاب،وأطباء.
وعند قولنا: قوموا بتغطيتها، يرد الاستشاري بقوله: إننا جميعاً أطباء. وأنا متأكدة أنها لو كانت زوجته لما سمح لأحد بأن يراها.
فإذا انتهت من كربها وعادت إلى طبيعتها كثير منهن يشتكين، ولكن دون جدوى.
_______________________________________
وتقول إحدى النساء: دخل علي الرجال في عملية الولادة، فأردت منعهم، فانعقد لساني ولم أستطع الكلام، ومثيلاتي كثيرات، تقول: والقهر والألم يتردد إلى الآن في صدري لا يفارقني. انتهى كلامها.
__________________________________________________ __________________________________________________ __________
وبعض النساء مع أنها في هذه الكرب إلا أنها ترفض وبشدة وترفع صوتها،
فيكون موقف الطبيب الاستشاري هو إظهار التذمر الشديد منها، ومعاودة المحاولة، والضغط عليها لتوليدها.
وأقوى وسيلة للضغط عليها قولهم لها: إنك قد وقعت قبل الدخول بعدم الاعتراض على العملية التعليمية.
_______________________________________________
أخبرني عدد من الاستشاريين أنهم في سنوات الدراسة يكلف الطالب بحضور عدد من عمليات الولادة الطبيعية والقيصرية
"فنجتمع نحن الطلاب مع أستاذنا لمشاهدة الحالة إلى تمام الولادة" وأخبروني أن المرأة تكون في حال كرب عظيم
فندخل عليها من غير استئذان، ونعتبر عدم رفضها الصريح لمجيئنا إذناً منها،
وأقول: إن كان الأمر كما قالوا ؛ أي أنها وقعت، فهو امتهان مقنن،
ومع ذلك كله فإن زوج هذه المريضة ممنوع من الدخول في غرفة عملية الولادة،
فقلت لهم: هل يجوز لكم الدخولُ على المرأة من غير إذنها، والكشفُ عليها والنظرُ إلى عورتها من غير إذنها ؟!
فقالوا: لا ندري. وسألتهم هل ترضون هذا لنسائكم ؟ فأجابوا جميعاً بأنهم لا يرضونه.
__________________________________________________ __
فانظري كيف يتربى طلاب الطب من أساتذتهم على امتهانِ حق المريض، وأنهم يرضون للمريض ما لا يرضون لأنفسهم ونسائهم.
ومع ذلك فإنهم لا يرون للزوج الحق في أن يدخل مع زوجته في غرفة الولادة أو غرفة العمليات.
مع أن دخوله مع وجود الطبيب الرجل واجب شرعاً.
ولاحظ في الأمثلة السابقة كلها أن الطبيب ومن معه يدخلون من غير استئذان.
_____________________________________________
سمعت أحد الأطباء يقول: عند الفحص على المرأة نحرص على عدم وجود الزوج، بل أحياناً نمنعه حتى لا تثورَ غيرته.
__________________________________________________ _______________
ويقول أحدهم: لا نفرق بين المسلمة وغير المسلمة في تعاملنا.
وأخطر مما تقدم كلِّه قولُ بعضهم: لا فرق في الطب بين المرأة والرجل. - منقول
___________________________________[/align]
تعليق