أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
وهو ان نرى خلف ما يراه البعض لان الموضوع لا أحد يعلم ما هو السبب وراء الجلد ولكن خرج كثير من الناس يعقبون على الموضوع بدون هذه الرؤيه المتأنية من قبلكم ...وكما قلت لا اعرف سبب الجلد ولكن ان عرف احد فليخبرني .
فقد صارت هذه الصورة عنوان جذاب لبعض الاقلام المنحرفة لتنال من وطننا الامن والعادل وسبيل للإشاعات السوداء التي لن تنال انشألله من تلاحمنا.
ولو كنت ارغب بالاضافة فقط بأضافة موضوع لكنت وضعت عنوان افضل وجذاب .
تعليق