تويت
[align=center]
في يوم من الايام كان زفاف عروسه من العرائس وبدأت الزفه وهي بكامل زينتها وخرجت امام
الناس وهي في حالة خوف وقلق وبدأت تمشي العروس بهدوء وفجاء وقفت العروس واصبحوا
المعازيم في حالة اندهاش ماالذي جعلها تتوقف وذهبت امها اليها لماذا توقفتي
امي انني لا ارى شيئآ ودمعت عينها ماذا تقصدين ياابنتي هل انتي عمياء
نعم ياامي لقد انعميت
تقولها وهي في حزن شديد ولا تريد ان توقف فرحة والدتها بزفافها لكن العروس آمنت بقضاء الله
وقدره
واكملت الزفاف وانتهى الزفاف وذهبت العروس الى شهر العسل وهي عمياء وكانت تظهر
السعاده على وجهها وهي من داخل قلبها تعيسه وذهبت إلى شيخ ليقرأ عليها
فقال لها معك عيييين ولن تذهب هذه العين الا عند موت الشخص
وأصبحت العروس في حزن شديد
وفي ذات يوم رن جرس الهاتف واستيقظت العروس وفتحت عينها
وأصبحت ترى ماحولها اصبحت ترى غرفتها وسرير نومها الذي لم تراها
ورأت فستان زفافها وعينها تذرف من الدموع
ومازال جرس الهاتف يرن في عناد يريد احد ان يرفع السماعه وذهبت تبحث عنه وهي في
منتهى السعاده
وحينما وجدت الهاتف رفعت السماعه وقالت الو
واذا هي اختها بصوت حزييييييين تقول لها اريد ان اقول لك شيئا هذا امر الله ولا نستطيع الوقوف
امامه اصبحت العروس في اندهاش وخوف من حديث اختها
واصبحت اختها تبكي بصوت عالي وتقول امي امي
ماذا بها امي انها ذهبت للذي خلقها وقعت السماعه من يد العروس ومازالت في حالة الاندهاش
لقد تصلبت رجلاها وبدأ على وجهها الحزن بعد ماكانت في كامل فرحتها وسعادتها
"ماتصيب العين الا من الحبيب والقريب[/align]
في يوم من الايام كان زفاف عروسه من العرائس وبدأت الزفه وهي بكامل زينتها وخرجت امام
الناس وهي في حالة خوف وقلق وبدأت تمشي العروس بهدوء وفجاء وقفت العروس واصبحوا
المعازيم في حالة اندهاش ماالذي جعلها تتوقف وذهبت امها اليها لماذا توقفتي
امي انني لا ارى شيئآ ودمعت عينها ماذا تقصدين ياابنتي هل انتي عمياء
نعم ياامي لقد انعميت
تقولها وهي في حزن شديد ولا تريد ان توقف فرحة والدتها بزفافها لكن العروس آمنت بقضاء الله
وقدره
واكملت الزفاف وانتهى الزفاف وذهبت العروس الى شهر العسل وهي عمياء وكانت تظهر
السعاده على وجهها وهي من داخل قلبها تعيسه وذهبت إلى شيخ ليقرأ عليها
فقال لها معك عيييين ولن تذهب هذه العين الا عند موت الشخص
وأصبحت العروس في حزن شديد
وفي ذات يوم رن جرس الهاتف واستيقظت العروس وفتحت عينها
وأصبحت ترى ماحولها اصبحت ترى غرفتها وسرير نومها الذي لم تراها
ورأت فستان زفافها وعينها تذرف من الدموع
ومازال جرس الهاتف يرن في عناد يريد احد ان يرفع السماعه وذهبت تبحث عنه وهي في
منتهى السعاده
وحينما وجدت الهاتف رفعت السماعه وقالت الو
واذا هي اختها بصوت حزييييييين تقول لها اريد ان اقول لك شيئا هذا امر الله ولا نستطيع الوقوف
امامه اصبحت العروس في اندهاش وخوف من حديث اختها
واصبحت اختها تبكي بصوت عالي وتقول امي امي
ماذا بها امي انها ذهبت للذي خلقها وقعت السماعه من يد العروس ومازالت في حالة الاندهاش
لقد تصلبت رجلاها وبدأ على وجهها الحزن بعد ماكانت في كامل فرحتها وسعادتها
"ماتصيب العين الا من الحبيب والقريب[/align]
[/align]
التوقيع الجديد تحت الإنشاء 
تعليق