تويت
[align=center]
عندما نمسك بالقلم نريد الكتابة
عن أحساس بداخلنا لانستطيع التحكم
بمشاعرنا . ونعجز عن تطويع أقلامنا
وإذلال الحروف كما ينبغي ,
فعندما نكتب بأحاسيس صادقة
تأتي الكلمات أنسيابيه خاليه من التعقيد
ولاتحتاج إلى تنقيح .
هذه هي الكلمات
الصادره من مشاعر وأحاسيس صادقه
والتي تعبر عن مافي داخل الذات
إليكِ أنتِ فقط أكتب هذه الكلمات ...
إليكِ أنتِ أيتها الملاك الرائع ...
إليكِ يامن ملكتني من أول وهله ...
إليك يامن أستوليتي على مشاعري وأحاسيسي ...
وأستطعتي أن تجوبي بين أضلعي كما شئتِ ..
إليك أنتِ فقط ،،،
إليكِ أنتِ فقط أشتاق ...
إليكِ أنتِ فقط أحن ...
إليكِ أنتِ فقط أبوح ...
إليكِ أنتِ فقط أشكي ...
إليكِ أنتِ فقط تخرج الكلمات دون تحفظات ..
*
*
*
تعرفت عليك وكأني لم أعرف سواك..
حاولت أن أقترب منكِ بعد أن أجبرتيني أنتِ على ذلك ..
فوجدتكِ تحتويني قبل وصولي إليكِ ..
*
*
*
ولكن أنتِ التي أختارها قلبي من هذا الكون الشاسع ...
ومن بين الآلاف ...
ومن بين من هم بقربي ..
ومن بين من هم بجانبي مثل ظلي ..
وأتيـتـــــــــــــك
أتيتك وقد أعياني التعب ...
أتيتكِ وأنا كلي أنين ومثقلة الجراح ...
عرفتك وأنا يائسة وكئيبة ..
فوجدت ذلك القلب المرهف ...
فأحتظنني رغم ثقل الهموم ...
رغم كآبة الأيام ..
رغم شحوب الملامح ..
وعدم اتضاح الرؤية ..
وطلاسم الحروف ..
وأستطعتي أن تزيحين عن سمائي الغيوم ..
وأستطعتي أن تغوصين في أعماقي ..
وتبحثين عن ذاتي ..
أستطعتي أن تترجمين مفرداتي ..
وتعانقين حروفي وعباراتي ..
أستطعتي ان تعيدين الحياة ..
لجسدٍ طعنته السهوم ..
*
*
*
حينها لم أحس بنفسي إلا وأنا أرتمي إليك بعدما أهلكني المسير ...
أحاول أن أسأل نفسي ...
كيف ومتى أصبحت أنسانه حزينه ..
وأجدكِ تجيبين على أسئلة غامضه وعديده ..
كان لكِ ولكلماتك الأثر الكبير ..
أستطعتِ أن تغيري أشياء كثيرة في نفسي ..
هل فعلا أنتِ الإنسانة التي كنت أبحث عنها ؟
ووجدتها بعد شقاء السنين ..
هل أنتِ فعلاً ... أختي التي لم تلدها أمي ؟
نعم ستكونين ..
نعم , أنتي ... أنتي ... لاسواك ..
تساؤلات تؤرقني ...
لاأخفي عليكِ ياصديقتي...
أحس بالراحة بالقرب منكِ ..
أحس بأنني ملكت العالم بأسره ...
أحس أنني قد وصلت الى من تفهمني ..
وتحس بآهاتي قبل أن تلج صدري ...
وتنطق بكلماتي قبل أن يتحسسها لساني ..
*
*
*
وأحيانا.....
أحس إنكِ تخفين شيئا في ذلك القلب الحنون ...
نعم غاليتي هذا أحساسي ..
تخفين عني أحزانك لأجل أسعادي ..
تبتسمين وتضحكين لأجل أنسى همومي ..
كل كلمة أتلقاها منكِ كانت بمثابة البلسم الشافي لجروحي ..
هنيئاً لكِ هذا القلب الكبير وهنيئاً لي بكِ ..
صدقيني وكأني لم أخسر شيء في حياتي ..
مادام عوضني الله بكِ أخت وصديقة مخلصة ووفية ..
قل مانجد بمثل صفاتها هذا الزمان ..
كلي أمل أن تقبلي كلماتي المتواضعه ..
كأقل شيء أستطيع أن أقدمه لكِ ..
على كل مالمسته منكِ ...
أختي وحبيبتي الجوهرة ( دايمون ) ،،،،
[/align]
عندما نمسك بالقلم نريد الكتابة
عن أحساس بداخلنا لانستطيع التحكم
بمشاعرنا . ونعجز عن تطويع أقلامنا
وإذلال الحروف كما ينبغي ,
فعندما نكتب بأحاسيس صادقة
تأتي الكلمات أنسيابيه خاليه من التعقيد
ولاتحتاج إلى تنقيح .
هذه هي الكلمات
الصادره من مشاعر وأحاسيس صادقه
والتي تعبر عن مافي داخل الذات
إليكِ أنتِ فقط أكتب هذه الكلمات ...
إليكِ أنتِ أيتها الملاك الرائع ...
إليكِ يامن ملكتني من أول وهله ...
إليك يامن أستوليتي على مشاعري وأحاسيسي ...
وأستطعتي أن تجوبي بين أضلعي كما شئتِ ..
إليك أنتِ فقط ،،،
إليكِ أنتِ فقط أشتاق ...
إليكِ أنتِ فقط أحن ...
إليكِ أنتِ فقط أبوح ...
إليكِ أنتِ فقط أشكي ...
إليكِ أنتِ فقط تخرج الكلمات دون تحفظات ..
*
*
*
تعرفت عليك وكأني لم أعرف سواك..
حاولت أن أقترب منكِ بعد أن أجبرتيني أنتِ على ذلك ..
فوجدتكِ تحتويني قبل وصولي إليكِ ..
*
*
*
ولكن أنتِ التي أختارها قلبي من هذا الكون الشاسع ...
ومن بين الآلاف ...
ومن بين من هم بقربي ..
ومن بين من هم بجانبي مثل ظلي ..
وأتيـتـــــــــــــك
أتيتك وقد أعياني التعب ...
أتيتكِ وأنا كلي أنين ومثقلة الجراح ...
عرفتك وأنا يائسة وكئيبة ..
فوجدت ذلك القلب المرهف ...
فأحتظنني رغم ثقل الهموم ...
رغم كآبة الأيام ..
رغم شحوب الملامح ..
وعدم اتضاح الرؤية ..
وطلاسم الحروف ..
وأستطعتي أن تزيحين عن سمائي الغيوم ..
وأستطعتي أن تغوصين في أعماقي ..
وتبحثين عن ذاتي ..
أستطعتي أن تترجمين مفرداتي ..
وتعانقين حروفي وعباراتي ..
أستطعتي ان تعيدين الحياة ..
لجسدٍ طعنته السهوم ..
*
*
*
حينها لم أحس بنفسي إلا وأنا أرتمي إليك بعدما أهلكني المسير ...
أحاول أن أسأل نفسي ...
كيف ومتى أصبحت أنسانه حزينه ..
وأجدكِ تجيبين على أسئلة غامضه وعديده ..
كان لكِ ولكلماتك الأثر الكبير ..
أستطعتِ أن تغيري أشياء كثيرة في نفسي ..
هل فعلا أنتِ الإنسانة التي كنت أبحث عنها ؟
ووجدتها بعد شقاء السنين ..
هل أنتِ فعلاً ... أختي التي لم تلدها أمي ؟
نعم ستكونين ..
نعم , أنتي ... أنتي ... لاسواك ..
تساؤلات تؤرقني ...
لاأخفي عليكِ ياصديقتي...
أحس بالراحة بالقرب منكِ ..
أحس بأنني ملكت العالم بأسره ...
أحس أنني قد وصلت الى من تفهمني ..
وتحس بآهاتي قبل أن تلج صدري ...
وتنطق بكلماتي قبل أن يتحسسها لساني ..
*
*
*
وأحيانا.....
أحس إنكِ تخفين شيئا في ذلك القلب الحنون ...
نعم غاليتي هذا أحساسي ..
تخفين عني أحزانك لأجل أسعادي ..
تبتسمين وتضحكين لأجل أنسى همومي ..
كل كلمة أتلقاها منكِ كانت بمثابة البلسم الشافي لجروحي ..
هنيئاً لكِ هذا القلب الكبير وهنيئاً لي بكِ ..
صدقيني وكأني لم أخسر شيء في حياتي ..
مادام عوضني الله بكِ أخت وصديقة مخلصة ووفية ..
قل مانجد بمثل صفاتها هذا الزمان ..
كلي أمل أن تقبلي كلماتي المتواضعه ..
كأقل شيء أستطيع أن أقدمه لكِ ..
على كل مالمسته منكِ ...
أختي وحبيبتي الجوهرة ( دايمون ) ،،،،
[/align]
تعليق