[align=center]فرحان جدعان برجس العنزي
أتابع بكل أسى وحزن وضع العنزي فرحان جدعان الموقوف منذ سنه في سجن حفر الباطن وسجن جوازات الرياض كما تعلمون أن المعروف عادة من الخادم أو العبد عند الشيخ سابقاً أن يعلق للفرس وينظف السلاح ويقهوي الضيوف أما الآن يشغل ويغسل السيارة ويولع فحم للأرقيله (المعسل ) لكن أن أفوضه بالذهاب لمقابلة مسؤل كبير بأدارة المتخلفين بالرياض لأخراج السجين هاذي كبيره شوي ولقد سأني جداً تطور وضعه سيما عندما وعد أحد المشائخ بأنه سوف يعيد عند أهله وأولاده والكلام كان في نهاية شهر ذي القعدة ولكن في ظل البحث عن تأكيد المشيخه حتى الوحوش تتآخى إذا كانت الفريسة سهلة ولاتملك الارصده الكافية ، فدعه يعاني مما يعاني سواء في السجن أو خارجه، ,والسيخ غير آبه بذلك أبدا فالمغريات معدومة عند فرحان جديع فتركة يعيد للمرة الثانية بالسجن في حفر الباطن ولسان حاله يقول ( بعد الآهات .... عيد بأي حال عدت ياعيد .بما مضى أم لأمر فيك تجديد وأنا ما جددت بطاقتي ) ولهذا ظهرت واضحة رسالة منتدى الويلان في وجود الحكماء على رأس مشيخة الويلان فأن النيران سوف تحيط بنا ولابد من تحرك سريع لإيجاد الحلول، فإننا جميعاً سنحترق بعفوية الطامعين والجاه....وهذا الموضوع يعيد بالذاكرة موضوع طرح بالخط العريض وعلى الصفحة الأولى بمجلة شمس ومفادة خبر بالنقل عن مصدر مسئول بوزارة الداخلية لتفعيل دور مشايخ القبائل في المساهمة الاجتماعية حتى أن المصدر المح الى أمكانية الترشيح والأنتخاب لأفضاء نوع من التغيير وهذا مناسب من وجهة نظري فالغالب أن بعض المشائخ أصبح مخلوق يمكن التحكم به عن بعد؛ يعنى حتى عبر الحدود حصل توجيههم والتحكم بهم (من الكويت )ونحن نريد شخص مؤهل للتعامل مع أفراد قبيلته يقدر الظروف ويقضي مصالح أفراد قبيلته ويشكل وجوده حاجة ملحة يفرضها الواقع [/align]
أتابع بكل أسى وحزن وضع العنزي فرحان جدعان الموقوف منذ سنه في سجن حفر الباطن وسجن جوازات الرياض كما تعلمون أن المعروف عادة من الخادم أو العبد عند الشيخ سابقاً أن يعلق للفرس وينظف السلاح ويقهوي الضيوف أما الآن يشغل ويغسل السيارة ويولع فحم للأرقيله (المعسل ) لكن أن أفوضه بالذهاب لمقابلة مسؤل كبير بأدارة المتخلفين بالرياض لأخراج السجين هاذي كبيره شوي ولقد سأني جداً تطور وضعه سيما عندما وعد أحد المشائخ بأنه سوف يعيد عند أهله وأولاده والكلام كان في نهاية شهر ذي القعدة ولكن في ظل البحث عن تأكيد المشيخه حتى الوحوش تتآخى إذا كانت الفريسة سهلة ولاتملك الارصده الكافية ، فدعه يعاني مما يعاني سواء في السجن أو خارجه، ,والسيخ غير آبه بذلك أبدا فالمغريات معدومة عند فرحان جديع فتركة يعيد للمرة الثانية بالسجن في حفر الباطن ولسان حاله يقول ( بعد الآهات .... عيد بأي حال عدت ياعيد .بما مضى أم لأمر فيك تجديد وأنا ما جددت بطاقتي ) ولهذا ظهرت واضحة رسالة منتدى الويلان في وجود الحكماء على رأس مشيخة الويلان فأن النيران سوف تحيط بنا ولابد من تحرك سريع لإيجاد الحلول، فإننا جميعاً سنحترق بعفوية الطامعين والجاه....وهذا الموضوع يعيد بالذاكرة موضوع طرح بالخط العريض وعلى الصفحة الأولى بمجلة شمس ومفادة خبر بالنقل عن مصدر مسئول بوزارة الداخلية لتفعيل دور مشايخ القبائل في المساهمة الاجتماعية حتى أن المصدر المح الى أمكانية الترشيح والأنتخاب لأفضاء نوع من التغيير وهذا مناسب من وجهة نظري فالغالب أن بعض المشائخ أصبح مخلوق يمكن التحكم به عن بعد؛ يعنى حتى عبر الحدود حصل توجيههم والتحكم بهم (من الكويت )ونحن نريد شخص مؤهل للتعامل مع أفراد قبيلته يقدر الظروف ويقضي مصالح أفراد قبيلته ويشكل وجوده حاجة ملحة يفرضها الواقع [/align]
تعليق