إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من لافتات أحمد مطر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من لافتات أحمد مطر

    جس الطبيب خافقي
    وقال لي :
    [align=center]هل ها هنا الألم ؟
    فقلت له: نعم
    فشق بالمشرط جيبَ معطفي
    وأخرج القلم !

    هزَ الطبيب رأسه.. ومـــال وابتسم
    وقال لي :
    ليس سوى قلم
    فقلت: لا يا سيدي
    هذا يد..وفم
    رصاصة ..ودم
    وتهمة سافرة.. تمشي بلا قدم!

    أحمد مطر [/align]
    [align=center]
    عندما نتكلم بصدق , ونستمع بهدوء , وننقد بأخلاص , نحصل على حوار هادف
    .[/align]

  • #2
    رد: من لافتات أحمد مطر

    أبو تركي ... سلمت يمنك ..

    ... أحمد مطر .. المبدع دائما ..


    ...
    .............
    موقع فواز أبوخالد :
    ..........

    تعليق


    • #3
      رد: من لافتات أحمد مطر

      [align=center][all1=FF66CC]تسلم اخوي ابو تركي

      يعطيك العافيه على الاختيار

      تحياتي لك
      [/all1][/align]

      تعليق


      • #4
        رد: من لافتات أحمد مطر

        [align=center]اتمنى ان تكون صفحه زاخره باللافتات المطريه وان لاتتوقف

        تحياتي لك اخي عبدالعزيز[/align]

        تعليق


        • #5
          رد: من لافتات أحمد مطر

          [align=center]على باب الشعر

          حينَ وقفتُ ببابِ الشِّعْر

          فَتَّشَ أحلامي الحُرَّاسْ

          أمَروني أنْ أَخْلَعَ رأسي

          وأريقَ بقايا الإحساسْ

          ثم دَعَوني أنْ أكتُبَ شِعراً للناسْ

          فخلعتُ نِعالي في البابِ

          وَقلتُ :

          خلعتُ الأخْطَرَ يا حُرَّاسْ

          هذا النعلُ يدوسُ

          ولكِنْ ..

          هذا الرأسُ يُداسْ !
          [/align]

          تعليق


          • #6
            رد: من لافتات أحمد مطر

            [align=center][all1=CCCCCC]أبو تركي سلمت يمنك ماقصرت..

            ويعطيك الف عافيه اختيار موفق

            تحياتي لك ؛؛؛؛
            [/all1][/align]
            [align=center][align=center][flash1=http://saadkukoo.googlepages.com/shamookh4.swf]width=400 height=280[/flash1][/align]
            [align=center][all1=CCCCCC][align=center] ماأحوجنا في هذا الزمان إلى محبة صادقة وقلوب صافيه 00[/align][align=center]
            تسامحنا إذا أخطأنا وتعذرنا إذا قصرنا وتسأل عنا إذا غبنا أو مرضنا وتدعو لنا إذا متنا وعن هذه الدار الدنيا انتقلنا
            ( فسلام وألف سلام )
            على قلوب طاهرة أحببتهم وأحبتنا وتذكرنا وبدعائها بظهر الغيب وصلتنا اسأل الله لنا ولها حسنات مثل الجبال
            [/align]
            [/all1][/align]

            [/align]

            تعليق


            • #7
              رد: من لافتات أحمد مطر

              [align=center][align=center]طائر الأماني

              لو بَقِيَتْ لي لحظةٌ واحدةٌ
              فَسوفَ أحياها لأَقصاها
              آخُذُها بشَوقِ مأخوذٍ بها
              شُكراً لِمَنْ مَنَّ فأعطاها.
              أُفرِغُ مِن ذِكْري بها
              ما يَجعلُ النِّسيانَ يَنساها !
              أعيشُها كأنَّها
              مِن لَحظاتِ العُمْرِ أحلاها وأغلاها.
              إنْ أشرقَتْ..
              فَعَيْشُها يُسعِدُ قلبَ سَعْدِها
              وإن دَجَتْ..
              فإنّه.. يُغيظُ بَلواها !
              ***
              لو بَقِيَتْ لي لَفظةٌ واحدةٌ
              فَسوفَ أحشو بالدُّنا فاها
              وَسوفَ أُعلي صوتَها
              كأنّما لَمْ تُخلَقِ الأسماعُ لولاها !
              إن أزْهَرَتْ..
              مَدَّتْ لأذواقِ الوَرى
              رَحيقَ صَوْتِ لَحنِها
              وَسِحْرَ صَمْتِ لَونِها
              وَداعبَتْ أنفاسَهُمْ بعِطرِ مَعناها.
              وإن ذَوَتْ..
              فَحسْبُها أن تُورِثَ النّاسَ لَها
              في البَذْرِ أَشباها !
              ***
              بلَحظةٍ مِنَ المُنى
              وَلَفظةٍ مِنّي أَنا
              سَوفَ أطيرُ بالدُّنا
              فَوقَ دَناياها
              وبالبَهاءِ وَالسَّنا أَحوي مُحَيّاها.
              فإن دَنَتْ مَنِيَّتي
              فَسوفَ لن تلقي هُنا
              إلاّ مَناياها !


              أحمد مطر
              [/align][/align]

              تعليق


              • #8
                رد: من لافتات أحمد مطر

                [align=center][glow=0000FF]رائعه من روائع أحمد مطر

                تسلم أخوي ابو تركي

                على هذا الأختيار الرائع
                [/glow]

                [/align]
                [flash1=http://www.al-welan.com/files/617933Movie1.swf]WIDTH=670 HEIGHT=320[/flash1]

                تعليق


                • #9
                  رد: من لافتات أحمد مطر

                  شعراء العراق دائماً مبدعون فيهم حزن عبروا به في قصايدهم عندما تقراء لهم اكيد العيون سوف تدمع

                  حتى صدام ففي شعره عجائب لله درك ياصدام .......اعدموه الاغبياء يحسبون ان اعدامه سوف ينسى
                  ولاكنهم احيوه ؟؟؟؟

                  شكراً اخوي عبد العزيز
                  الله من هــم بـروحـي سـهـجـهــا * بخافي ضميري في كنين الحـشـالاج
                  احر من نار ٍ تـوقــد وهـــــجهــا * منها خــطر روحي على سلك ديباج
                  وعين ٍ عسى المولى يعجل فرجها * يفوح ناظرها كما عين هـــــــداج
                  كـــــم واحدٍ لـه غاية ماهــرجهـــا * يكــنها لــو هو للادنــين محتـاج


                  المرحوم محمد بن احمد السديري.............

                  تعليق


                  • #10
                    رد: من لافتات أحمد مطر

                    [frame="2 80"][align=center]قالت أمي مرة

                    يا أولادي عندي لغز من منكم يكشف لي سرة ،"

                    تابوت قشرته حلوى،

                    ساكنه خشب والقشرة" ،

                    قالت أختي: " التمرة " ،

                    حضنتها أمي ضاحكة لكني خـنـقـتـني العبرة ،

                    ."قلت لها : " بل تلك بلادي[/align][/frame]



                    [align=center]شاعر المنفى/ احمد مطر..

                    ما رأيك أخي عبد العزيز بأن نصيّر هذا المتصفح
                    ديواناً لأحمد مطر ؟

                    ملاحظة: ارجو الدعاء للشاعر بالشفاء





                    التهمة:

                    كنت أسير مفردا أحمل أفكاري معي ،

                    ومنطقي ومسمعي ،

                    فازدحمت من حولي الوجوه ،

                    قال لهم زعيمهم خذوه ،

                    سألتهم ماتهمتي ؟

                    ."فقيل لي: " تجمع مشبوه [/align]
                    [align=center][motfrk]ذاكرة ...معروضة للبيع..!!
                    .
                    .
                    .[/motfrk][/align]

                    تعليق


                    • #11
                      رد: من لافتات أحمد مطر

                      [align=center]
                      المشاركة الأصلية بواسطة اميرالعذاب
                      [frame="2 80"][align=center]قالت أمي مرة

                      يا أولادي عندي لغز من منكم يكشف لي سرة ،"

                      تابوت قشرته حلوى،

                      ساكنه خشب والقشرة" ،

                      قالت أختي: " التمرة " ،

                      حضنتها أمي ضاحكة لكني خـنـقـتـني العبرة ،

                      ."قلت لها : " بل تلك بلادي[/align][/frame]



                      [align=center]شاعر المنفى/ احمد مطر..

                      ما رأيك أخي عبد العزيز بأن نصيّر هذا المتصفح
                      ديواناً لأحمد مطر ؟

                      ملاحظة: ارجو الدعاء للشاعر بالشفاء




                      [/align]
                      فكرة رائعة جداً أخوي أمير العذاب[/align]
                      [flash1=http://www.al-welan.com/files/617933Movie1.swf]WIDTH=670 HEIGHT=320[/flash1]

                      تعليق


                      • #12
                        رد: من لافتات أحمد مطر

                        [align=center]دمعة على جثمان الحرية





                        أنا لا أكتب الأشعار

                        فالأشعار تكتبني

                        أريد الصمت كي أحيا

                        ولكن الذي ألقاه ُينطقني

                        ولا ألقى سوى حزن ٍ

                        ٍعلى حزن

                        ِعلى حزن

                        أأكتب أنني حيٌّ

                        على كفني؟

                        أأكتب أنني حرٌّ

                        وحتى الحرف يرسف

                        بالعبودية؟

                        ًلقد شيعت ُ فاتنة

                        ًتُسمى في بلاد العرب تخريبا

                        ًوإرهابا

                        وطعنا ًفي القوانين الإلهية

                        ولكن اسمها

                        والله

                        ِلكن اسمها في الأصل

                        حريــــة !
                        [/align]

                        [align=center]الشاعر أحمد مطر[/align]
                        [flash1=http://www.al-welan.com/files/617933Movie1.swf]WIDTH=670 HEIGHT=320[/flash1]

                        تعليق


                        • #13
                          رد: من لافتات أحمد مطر

                          [align=center]الأمـــــل الـبـــاقـــــــي


                          غاصَ فينا السيفُ
                          حتّى غصَّ فينـا المِقبَضُ
                          غصّ فينا المِقبَضُ
                          غصَّ فينا .
                          يُولَـدُ النّاسُ
                          فيبكونَ لدى الميـلادِ حينا
                          ثُمّ يَحْبـونَ على الأطـرافِ حينا
                          ثُمَّ يَمشـونَ
                          وَيمشـونَ ..
                          إلى أنْ يَنقَضـوا .
                          غيرَ أنّـا مُنـذُ أن نُولَـدَ
                          نأتـي نَركُضُ
                          وإلى المَدْفَـنِ نبقى نَركُضُ
                          وخُطـى الشُّرطَـةِ
                          مِـنْ خَلْفِ خُطانا تَركُضُ !
                          يُعْـدَمُ المُنتَفِضُ
                          يُعـدمُ المُعتَرِضُ
                          يُعـدمُ المُمتَعِضُ
                          يُعـدَمُ الكاتِبُ والقارىءُ
                          والنّاطِـقُ والسّامِـعُ
                          والواعظُ والمُتَّعِظُ !
                          **
                          حسَناً يا أيُّها الحُكّامُ
                          لا تَمتعِضـوا .
                          حَسَناً .. أنتُـم ضحايانا
                          وَنحـنُ المُجْـرِمُ المُفتَرَضُ !
                          حسَناً ..
                          ها قـدْ جَلَستُمْ فوقَنا
                          عِشريـنَ عامـاً
                          وَبَلعتُم نِفطَنا حتّى انفَتقتُمْ
                          وَشَرِبتُـمْ دَمَنـا حتى سكِرتُمْ
                          وأَخذتُم ثأرَكُـمْ حتى شَبِعتُمْ
                          أَفَما آنَ لكُمْ أنْ تنهَضـوا ؟!
                          قد دَعَوْنـا ربَّنـا أنْ تَمرُضـوا
                          فَتشافيتُمْ
                          ومِـنْ رؤياكُـم اعتـلَّ وماتَ المَرضُ !
                          ودعَونـا أن تموتوا
                          فإذا بالموتِ من رؤيتِكم مَيْـتٌ
                          وحتّى قابِضُ الأرواحِ
                          مِنْ أرواحِكُـمْ مُنقَبِضُ !
                          وهَرَبْنا نحـوَ بيتِ اللهِ منكُمْ
                          فإذا في البيتِ .. بيتٌ أبيضُ !
                          وإذا آخِـرُ دعوانـا ..سِلاحٌ أبيضُ !
                          **
                          هَـدّنا اليأسُ،
                          وفاتَ الغَرَضُ
                          لمْ يَعُـدْ مِن أمَـلٍ يُرجى سِواكُـمْ !
                          أيُّهـا الحُكـامُ باللهِ عليكُـمْ
                          أقرِضـوا اللهَ لوجـهِ اللهِ
                          قرضـاً حسَناً
                          .. وانقَرِضـوا !


                          الشاعر أحمد مــطـــر
                          [/align]

                          تعليق


                          • #14
                            رد: من لافتات أحمد مطر

                            [align=center]


                            ~*¤ô§ô¤*~أحمد مطر~*¤ô§ô¤*~




                            سيرة ذاتية....

                            ولد أحمد مطر عام 1956، ابناً رابعاً لأسرة فقيرة، تتكون من عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية "التنومة" إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة، وهي كما يصورها تنضج ببساطة ورقة، وطيبة، وفقراً

                            وقد أمضى الشاعر طفولته وصباه في أحضان الفقر المدقع والحرمان والتعثر بالدراسة، فلجأ إلى مطالعة الكتب ليهرب من مطاردة الفاقة والإرهاب، ويكون من خلالها سلاح الكتابة والإبداع دفاعاً عن نفسه، وفي سن الرابعة عشر في أوائل السبعينات بدأ يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل، والرومانسية والهيام والدموع والأرق، لكنه سرعان ما تكشفت له خفايا الصراع بين السلطة والشعب، من خلال عيون الناس وأحاديثهم والصحف والكتب والإذاعة والتلفزيون، ومن خلال ما يراه من رقابة المخبرين ورصدهم لكل صغيرة وكبيرة، فالمخبر في العالم كله سري إلا في العالم العربي

                            ولذلك ما كان من الشاعر إلا أن ألقى بنفسه في فترة مبكرة من عمره في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وقد كانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، تنتقل من موضوع إلى آخر، تتمحور حول موقف المواطن من سلطة لا تتركه ليعيش، وقد دفع الشاعر ثمن هذا الموقف من خلال مساءلته والتحقيق معه، مما قاده في النهاية إلى الكويت هارباً من مطاردة السلطة
                            وقد لجأ الشاعر إلى الكويت في فترة مبكرة من عمره، وهناك واجه حياة اللاجئ، الذي لا يسهل عليه أن يثبت هويته، فقد عاش هناك عدة سنوات لا يستطيع الحصول على رخصة القيادة، لأنه يرفض التنازل عن مواقف مبدئية كثمن للحصول على حقه الطبيعي في الحصول على أوراق رسمية تثبت هويته، وتسهل عليه الحصول على رخصة القيادة، ولذلك راح يسير على قدميه في بلد يمكن لفقير كادح فيه أن يمتلك سيارة، وقد عاش في بيت متواضع يكلفه إيجاره نصف مرتبه في بلد القصور والعمارات الفارهة

                            ثم راح يعمل في جريدة "القبس" الكويتية محرراً أدبياً وثقافياً، حيث مضى يدون قصائده، التي أخذ نفسه بالشدة من أجل ألا تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة في بيت واحد، وراح يكتنز هذه القصائد، وكأنه يدون يومياته في مفكرته الشخصية، لكن سرعان ما أخذت قصائده طريقها من المفكرة إلى النشر الصحفي، حيث كانت (القبس) الثغرة التي أخرج الشاعر منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الانتحارية، وسجلت دون خوف لافتاته الشعرية، وساهمت في نشرها بين القراء

                            وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر من ناجي العلي، ليجد كل منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كل منهما يعرف غيباً أن الآخر يكره ما يكره، ويحب ما يحب، وأن ما يثير غضبه يثير غضب صديقه وكثيراً ما كان يتفقان في التعبير عن قضية واحدة دون اتفاق مسبق، إذ إن الروابط بينهما تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الأيدلوجيا، أو مكاسب وأرباح الأحزاب، أو المنظمات أو السلطة، وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتة من لافتاته في الصفحة الأولى، ويختمها ناجي العلي بلوحة من رسوماته في الصفحة الأخيرة، وقد ترافق الاثنان من منفى إلى منفى، وفي لندن (جهنم الباردة) فقد أحمد مطر صديقه رسام الكاريكاتير، ليظل بعده نصف ميت، وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي لينتقم من قوى الشر بقلمه وريشته

                            وتتكرر مأساة الشاعر في الكويت، فلهجته الصادقة، وكلماته الحادة لا تُرضي السلطات، ولافتاته الصريحة تؤدي به في النتيجة إلى النفي والإبعاد

                            وينتقل الشاعر في مطلع عام 1986 إلى لندن، ليعمل هناك في مكاتب "القبس" الدولي، ويسافر منها إلى تونس، ويجري اتصالات كثيرة بعدد من الكتاب التونسيين، لكنه يستقر في لندن، ليمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، ينزف شعراً كلما نبض الوطن العربي، ويختلج فؤاده، في صراع مع الحنين والمرض، مرسخاً حروف وصيته في كل لافتة يرفعها، مستعداً لكل صنوف الاستشهاد، بينما يتابعه محبوه من أرجاء الوطن العربي المتباعدة شرقاً وغربا





                            مجموعات أحمد مطر الشعرية

                            لافتات 1 طبعة أولى 1984، طبعة ثانية 1987
                            لافتات 2 طبعة أولى 1987
                            ما أصعب الكلام طبعة أولى 1987
                            (قصيدة إلى ناجي العلي)
                            لافتات 3 طبعة أولى 1989
                            إني المشنوق أعلاه طبعة أولى 1989
                            ديوان الساعة طبعة أولى





                            من كتاب : عناصر الإبداع الفني في شعر أحمد مطر- تأليف كمال أحمد غنيم[/align]

                            تعليق


                            • #15
                              رد: من لافتات أحمد مطر

                              [align=center]عـــدالــة





                              يَشْتِمُني

                              وَيَدّعي أنَّ سكوتي

                              مُعْلِنٌ عن ضَعْفِهِ !

                              يَلطمُني

                              وَيَدّعي أنَّ فَمي قامَ بلطمِ كفِّهِ !

                              يطعنني

                              وَيَدّعي أنَّ دَمي لَوَّثَ حَدَّ سَيْفِهِ !

                              فأُخْرِجُ القانونَ من مُتْحَفِهِ

                              وأمسحُ الغبارَ عَن جَبينِهِ

                              أطلُبُ بَعضَ عَطْفِهِ

                              لكنَّهُ يَهرُبُ نحو قاتلي

                              ويَنْحني في صَفِّهِ
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X