[frame="7 80"]العذاب الحقيقي هو ان تعلم ان نصفك الآخر الذي لااعيش الابه وان تعلم ان نصفك الآخر الذي لاتكتمل الابه
ثم نفترق ويمضي كلا منا في طريقه
قد تتكرر حالات الحب في حياة المرأه...... وقد تحب اكثر من رجل ......وتحلم باكثر من رجل .....ولكن بالرغم في صدقها في كل الحالات يبقى هناك رجل واحد يختبيء فالاعماق ..............وتتمسك به ذاكرة القلب بشده وذلك هو الرجل الوطـــــــــــــــــــــــــــــــن ..........
الرجل الوطن هو نقطة الضعف في حياة المرأه ............
فهو يسري سريان الدم فالجســـــــــــــــــــــــــد............
ولاينال الزمن من عرشه فالقلــــــــــــــــــــــب ............
((ولايتذوقه النسيان ابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً...... ))
وتبوء كل محاولات نسيانه بالفشـــــــــــــــــــــــل .......
فهو رجل لايموت فالذاكره ابــــــــــــــــــــــــــــــــداً ......
الرجل الوطن هو ذلك((( الاحساس الصادق ))) الذي تضخمنا به ذات يوم .....وذلكك الحلم الجميل الذي ادخلنا في حاله من النشوه والفرح ..........وهو حكاية العمر التي عشنا تفاصيلها بكل جوارحنا ...........................
والتي احتسينا مرارتها حين انتهت ..................وعانينا بعدها ماعانيــــــــــــــــــــــنا ...........................
وحين تفقد المرأه الرجل الوطن ..........
تدخل في حاله من الذهول .........
وحاله من الضــــــيـــــــــاع ............
وحاله من الالــــــــــــــــــــم .............
وحاله من الغربه الداخليــــــه ............لايدرك عمقها الاهي ..........
فحين يرحل الرجل الوطن تبقى الفراغات خلفه باتساع مخيف ...لايملؤه كل رجال الارض ....وقد تتخبط المرأه كالمذبوحه في محاولات فاشله لملء الفراغ خلفه .............فتعيش اكثر من حكاية حب ....لكنها تعود الى نفسها بعد كل محاوله فاشله ............فتذكره وتبكي خلفه بكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الاطفال ...........................
وللرجل الوطن فقط تنشد المرأه رحال خيالها في لحظات الحنين
ولحظات اليأس
ولحظات الانكسار
لانه يمثل بالنسبه لها ذلك الوطن الذي غادرته مرغمه .......
لكن اشواقها تأخذها دائماً اليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ........
ومع مرور الوقت
.
.
.
.
ومع مرور الوقت يستسلم معظمنا للواقع ......فنفتح صناديق الذاكره .........ونخبيء فيها كل الاحاسيس الجميله التي تربطنا.................... بالرجل الوطن
وننغمس في تفاصيل الحياه ...........ونمارس ادوارنا بشكل طبيعي ..........ونتناسى .....
(((وقد ننجح يوماً وننسى )))
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ......ومظه في سماء الذاكره تظيء لنا المكان والزمان والاشيــــــاء ......
وتعيدنا الى النقطه ذاتها .............
أخيراً.............اخواني قبل ان يدركنا الوقت ...............
الرجل الوطن هو مدينة الضعف القويه في حياتنا
ومدينة(( الحب الصادق )) التي نطرق ابوابها في لحظات ضعفنا الانساني
اخواني ..............
ليقف كل منكم امام المرآه هذا الليوم وليسأل نفسه بصدق مؤلم ترى من هي المرأه الوطن في حياته ..........؟؟؟
ومن هو الرجل الوطن في حياتها ...............؟؟؟
واتمنى ان لاتدخلوا في حاله من الحزن والالم .........اذا اكتشفتم ان الذي يشاطركم نصف الحياه الآخر ليس هو نصفكم الآخر................................قمة الالم
احبك ياوطن كيدن بعدوااااااني
عشقتك يالغرق لجل اغبن الضفه
وانا حلمي كبير اكبر من احزاني
((ولو قال الزمان الفظ ياسخفه ))
انا حلمي اعيش بكيف وجداني
ولامن مت مااترك عالمي صدفه
واذا حتفي سبب صوتي بيلقاني
فكم ساكت وهو ساكت لقى حتفه ...................................جروح الندم[/frame]
ثم نفترق ويمضي كلا منا في طريقه
قد تتكرر حالات الحب في حياة المرأه...... وقد تحب اكثر من رجل ......وتحلم باكثر من رجل .....ولكن بالرغم في صدقها في كل الحالات يبقى هناك رجل واحد يختبيء فالاعماق ..............وتتمسك به ذاكرة القلب بشده وذلك هو الرجل الوطـــــــــــــــــــــــــــــــن ..........
الرجل الوطن هو نقطة الضعف في حياة المرأه ............
فهو يسري سريان الدم فالجســـــــــــــــــــــــــد............
ولاينال الزمن من عرشه فالقلــــــــــــــــــــــب ............
((ولايتذوقه النسيان ابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً...... ))
وتبوء كل محاولات نسيانه بالفشـــــــــــــــــــــــل .......
فهو رجل لايموت فالذاكره ابــــــــــــــــــــــــــــــــداً ......
الرجل الوطن هو ذلك((( الاحساس الصادق ))) الذي تضخمنا به ذات يوم .....وذلكك الحلم الجميل الذي ادخلنا في حاله من النشوه والفرح ..........وهو حكاية العمر التي عشنا تفاصيلها بكل جوارحنا ...........................
والتي احتسينا مرارتها حين انتهت ..................وعانينا بعدها ماعانيــــــــــــــــــــــنا ...........................
وحين تفقد المرأه الرجل الوطن ..........
تدخل في حاله من الذهول .........
وحاله من الضــــــيـــــــــاع ............
وحاله من الالــــــــــــــــــــم .............
وحاله من الغربه الداخليــــــه ............لايدرك عمقها الاهي ..........
فحين يرحل الرجل الوطن تبقى الفراغات خلفه باتساع مخيف ...لايملؤه كل رجال الارض ....وقد تتخبط المرأه كالمذبوحه في محاولات فاشله لملء الفراغ خلفه .............فتعيش اكثر من حكاية حب ....لكنها تعود الى نفسها بعد كل محاوله فاشله ............فتذكره وتبكي خلفه بكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الاطفال ...........................
وللرجل الوطن فقط تنشد المرأه رحال خيالها في لحظات الحنين
ولحظات اليأس
ولحظات الانكسار
لانه يمثل بالنسبه لها ذلك الوطن الذي غادرته مرغمه .......
لكن اشواقها تأخذها دائماً اليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ........
ومع مرور الوقت
.
.
.
.
ومع مرور الوقت يستسلم معظمنا للواقع ......فنفتح صناديق الذاكره .........ونخبيء فيها كل الاحاسيس الجميله التي تربطنا.................... بالرجل الوطن
وننغمس في تفاصيل الحياه ...........ونمارس ادوارنا بشكل طبيعي ..........ونتناسى .....
(((وقد ننجح يوماً وننسى )))
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ......ومظه في سماء الذاكره تظيء لنا المكان والزمان والاشيــــــاء ......
وتعيدنا الى النقطه ذاتها .............
أخيراً.............اخواني قبل ان يدركنا الوقت ...............
الرجل الوطن هو مدينة الضعف القويه في حياتنا
ومدينة(( الحب الصادق )) التي نطرق ابوابها في لحظات ضعفنا الانساني
اخواني ..............
ليقف كل منكم امام المرآه هذا الليوم وليسأل نفسه بصدق مؤلم ترى من هي المرأه الوطن في حياته ..........؟؟؟
ومن هو الرجل الوطن في حياتها ...............؟؟؟
واتمنى ان لاتدخلوا في حاله من الحزن والالم .........اذا اكتشفتم ان الذي يشاطركم نصف الحياه الآخر ليس هو نصفكم الآخر................................قمة الالم
احبك ياوطن كيدن بعدوااااااني
عشقتك يالغرق لجل اغبن الضفه
وانا حلمي كبير اكبر من احزاني
((ولو قال الزمان الفظ ياسخفه ))
انا حلمي اعيش بكيف وجداني
ولامن مت مااترك عالمي صدفه
واذا حتفي سبب صوتي بيلقاني
فكم ساكت وهو ساكت لقى حتفه ...................................جروح الندم[/frame]
تعليق