[align=center][align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائعة المرواني كما يسميها نقاد الادب الحديث قليل من قرأها كامله
واليوم احب ان تشاركوني قرائتها ورأيكم فيها وهل تستحق الاشاده ام لا...
قصة قصيدة انا وليلى للشاعر حسن المرواني
كان حسن المرواني شابا من اهالي الزعفرانيه وهي منطقه من مناطق بغداد وكان هذا الشاب شابا رزنا خلوق ومن اسره فقيره
ودخل الى كليه الاداب جامعه بغداد فتعلق قلبه بالفتاة الكركوكيه
اي من مدينه كركوك وتدعى ( سندس ) واما اسم ليلى فهو اسم الكنيه عن الحبيبه في الشعر العربي
وتقدم لمصارحتها بحبه لكنها صدته وما كان منه الا وعاود الكره معها بعد عامين و عادت وصدته فتفجر شاعريه و كلام لم يرتقي له اي كلام في هذا العصر ومن محب جريح وبعد ان خطبت الفتاة لشخص غني منتسب الى نفس الكليه قالها حسن المرواني والقاها مكسر القلب فائض الشاعريه في احدى قاعات كليه الاداب عام 1971 وكانت سندس من بين الحضور
اما عن كيفيه حصول كاظم على القصيده
في فتره الثمانينات كانت تصدر جريده شبابيه الاكثر انتشارا في الوسط الشبابي في العراق وكانت متميزه في كل شيء وكانت من ضمن صفحات هذه الجريده صفحه للمساهمات الشعريه وفي احد الاعداد تضمنت هذه القصيده فوقعت عينه على هذه
الكلمات الرائعه فأخذ بالبحث عن شاعرها ولكثرة مدعين كتابتها لجأ الساهر
الى طريقه اكمل القصيده وكل من ادعى كتابتها لم يستطع اكمالها حتى وصل الى كاتبها الحقيقي وهو الشاعر المبدع ( حسن المرواني)
والذي ساعد كاظم بالوصول الى الشاعر الحقيقي هو ابن خاله الشاعر
وكان الشاعر حينها يعمل في مجال التدريس في ليبيا
وبرأيي الشخصي أعتقد أن حسن المرواني اقترب من نزار قباني بهذه الرائعه
وللعلم لم يغني الساهر الا ثلث القصيدة فقط
واليكم القصيده كامله لكن على اجزاء لطول القصيده
واتمنى ان تعجبكم
تحياتي
*****[/align][/align]
[align=center]
[/align]
رائعة المرواني كما يسميها نقاد الادب الحديث قليل من قرأها كامله
واليوم احب ان تشاركوني قرائتها ورأيكم فيها وهل تستحق الاشاده ام لا...
قصة قصيدة انا وليلى للشاعر حسن المرواني
كان حسن المرواني شابا من اهالي الزعفرانيه وهي منطقه من مناطق بغداد وكان هذا الشاب شابا رزنا خلوق ومن اسره فقيره
ودخل الى كليه الاداب جامعه بغداد فتعلق قلبه بالفتاة الكركوكيه
اي من مدينه كركوك وتدعى ( سندس ) واما اسم ليلى فهو اسم الكنيه عن الحبيبه في الشعر العربي
وتقدم لمصارحتها بحبه لكنها صدته وما كان منه الا وعاود الكره معها بعد عامين و عادت وصدته فتفجر شاعريه و كلام لم يرتقي له اي كلام في هذا العصر ومن محب جريح وبعد ان خطبت الفتاة لشخص غني منتسب الى نفس الكليه قالها حسن المرواني والقاها مكسر القلب فائض الشاعريه في احدى قاعات كليه الاداب عام 1971 وكانت سندس من بين الحضور
اما عن كيفيه حصول كاظم على القصيده
في فتره الثمانينات كانت تصدر جريده شبابيه الاكثر انتشارا في الوسط الشبابي في العراق وكانت متميزه في كل شيء وكانت من ضمن صفحات هذه الجريده صفحه للمساهمات الشعريه وفي احد الاعداد تضمنت هذه القصيده فوقعت عينه على هذه
الكلمات الرائعه فأخذ بالبحث عن شاعرها ولكثرة مدعين كتابتها لجأ الساهر
الى طريقه اكمل القصيده وكل من ادعى كتابتها لم يستطع اكمالها حتى وصل الى كاتبها الحقيقي وهو الشاعر المبدع ( حسن المرواني)
والذي ساعد كاظم بالوصول الى الشاعر الحقيقي هو ابن خاله الشاعر
وكان الشاعر حينها يعمل في مجال التدريس في ليبيا
وبرأيي الشخصي أعتقد أن حسن المرواني اقترب من نزار قباني بهذه الرائعه
وللعلم لم يغني الساهر الا ثلث القصيدة فقط
واليكم القصيده كامله لكن على اجزاء لطول القصيده
واتمنى ان تعجبكم
تحياتي
*****[/align][/align]
[align=center]

تعليق