تويت
[align=justify]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
من أين أبداء فالمعذره كل العذر على التفرع في الموضوع الذي يدور في ذهني ما ذا يحدث في السوق البيع والضغط المتعمد على الشركات القيادية لماذا تخرج سيولة كبيره من بعض الشركات هل هي الحرب فعلاً التى لا يدركها الجميع أو أن من يبيع بتلك الاسعار التي بعضها أوشك أن يصبح في القريب إلى التصفير هل يعقل ذلك أو أنهم أغبياء ونحن أذكياء عندما أتابع بعض الأسهم أرى بيع ويدور في ذهني متى أشتري لكي يبيع هل نحن أذكياء وهم أغباء.
تناول أولاً موضوع الحرب مع أيران هل هى السبب الحقيقي في نكسة السوق وأسواق الخليج المتابع للاسواق الخليجية وأسواق العالميه ويتم مطابقتها بحركة الاسهم الايرانية يجد إن جميع الاسواق تأثرة تأثير كامل من جراء تلك الازمة السياسة التي أصابت العالم جميعاً وأنعكس أيضا بأرتفاع أسعار النفط إلى أسعار مرتفعة وأنخفاض الدولار وما يمثله الدولار بالنسبة لنا وأرتفاع الذهب إلى أسعار عالية نظراً لانخفاض معدل الامان مما يجعل الجميع يتوجه إلى شراء الذهب ومؤشر الذهب دلاله على أن الوضع المحيط بنا غير مستقر.
ولا ننسى أن المفاعل النووي الايراني يطل على بحر الخليج ولو أن كلمة الخليج تغضب الايرانية حسب ما هو متعارف لديهم والله العالم ومدى تأثير المفاعل النووي من ناحية تلوث الخليج وليعلم الجميع أن مركز تحليلة المياه يقع على الخليج والنفط أيضا وجميع ما يتحرك في الخليج العربي يمر بمضيق هرمز والجميع يعرف ما يمثله للايرانين في حالة أنداع حرب لا سمح الله.
النفط هو مصدر رزق الجميع وبذات في الخليج بحكم الطبيعه الجغرافية لمنطقة الخليج وقد تابعة برنامجاً يشير إلى فكرة وضع قواعد لصواريخ حوال المناطق النفطية ولا زالت فكرة برنامج في حالة أندلاع الحرب لا سمح الله.
أخترنا أسواء الاحتمالات التى تعكس واقع السوق وما يجري في السوق إذا كان هناك مبرر لنزول السوق هو الحرب لا سمح الله.
نأتي إلى الاحتمال الثاني وهو تمرد بعض المضاربين على جميع القرارات والتصريحات التى صدرة بحق السوق وحق الشعب والتي تعتبر أيجابيه وليس هناك منطق للنزول الحاصل وليس هناك مبرر لكسر تلك النقاط التى حدثت فيها القرارات والتصريحات وأنما دل على القوة لدى بعض كبار المضاربين أن كانو هم المتسبب الرئيسي في نزول السوق ومدي تأثيرهم على السوق بحكم تعليق الكثيرين ومحاولة لدفع الكثيرين لدخول السوق عند مستويات 20 ألف نقطة وثم التعليقه وكلما نزل المؤشر أزداد صغار المستثمرين غضباً للوضع الحاصل في السوق من تطفيش وتنكيل وهدر للأموال التى أتت عن طريق قروض وديون متراكمه ولا ننسى أن ايضا هناك أشخاص كبار متعلقين في السوق أيضا وتم صدور القرار الاخير بإقالة الجماز من منصبه وتم تفاعل السوق وبنفس الطريقة السابقة نسب متتالية وبعدها نسب متتالة ولكن إلى أسفل ما ذا يريدون هل ما يريدون العمولة أو وزير المالية أو أعادة المضاربين الموقوفين أنه التمرد بمعنى الكلمة والضغط، عندما تم دفع المؤشر العام في أقل من سنة إلى مستويات مرتفعة حتى الاسعار إلى أسعار خيالة لم تخطر ببال أحد لم تكن هناك قرارات بل عكس ذلك هناك توقيف مضاربين والسوق مع تلك القرارات يسير بصعود مستمر دون المطالبة بأي قرار أيجابي ودون النظر إلى أداء الشركة كان الهدف الربح فقط وصدر قرار يقوم بتظيم محافظ الشركات هل هو السبب أو التعمد وأستغلال أي سبب لتحميله الهبوط المظلي لسوق أو أن هناك أسباب أخرى متورطة ولها أهداف بالموضوع والهدف منها كان لنزول المؤشر العام إلى هدف معين ولكن الظروف خرجة عن السيطرة مما دفع السوق إلى الهاوية.
إن ما يحدث في السوق قد أشغل القيادة مما دعها إلى أصدار قرارات عديدة ومهمة كلها كانت بمثابة محفز ومسكن وليس علاج للوضع الراهن في السوق ما ذا يردون هل يوريدون العمولة تخفيض العمولة هل هو السبب الحاصل في السوق حتى صناديق الاسثتماريه تأثرة تأثير مباشر عند يرى الشخص الذي أودع مئات الملايين في صندوق أستثماري قبل خمسة سنوات سوف يقوم بسحب المبلغ ولا مجال لشك في الموضوع وحسب ما يدور في ذهنه أن السوق أصيب بداء النزول الذي يثير تسأولات كثيره من المسؤول ولماذا هذا الصمت من قبل المسؤولين الكبار لماذا لم يتم تصريح وتوضيح لكل ما يجري في السوق ومن هو المتسبب الرئيسي في النزول أو أنه صراع بين الكبار وتصفية محافظ كبيره لدى البنوك تقدر بالمليارات والله العالم.
نأتي إلى الاحتمال الثالث وهو أيضا مهم هل نحن بحاجة إلى السوق الثانوية هل هو السبب مع معرفة الكبار بتلك القرارات التى لا تنصب في مصالح من لا يريد أن ينضبط السوق ويحب الفوضي ويكون حراً طليقاً يفعل ما يشاء المشلكة التى أرها عندما ترتفع الاسهم القيادية فإن الاسهم الصغيره تبادر بالتنسب إلى الاعلى وكانه سباق مرثوني مما يسهل التحكم في السوق بالضغط على القياديات حتى لو البيع بخسارة ولكن لتنزيل الاسهم الاخرى وثم دخول سيولة على القياديات لرفع أسهم الصغيرة كانها أرجوعه يتم التحكم فيها كيف يشاء والنتيجه تحقيق أرباح خيالية والحل هو السوق الثانوي لفصل الشركات القيادية عن المؤشر العام أو تنظيم الشركات القيادية وتطبيق أنظمة عليها لتفادي الحركات المتعمدة التى تحصل بشكل يومي في السوق والله العالم.
الجميع لا حظ الضغط المتعمد على سهم الكهرباء لماذا هذا الضغط هل هناك سبب مقنع لتلك الضغوط والاحجام عن الشراء بصراحه الأمر غريب جداً وبذات في سهم له ثقلة في السوق والذي أصبح كابوس مزعج على السوق كله أنهيار مايو بسبب الكهرباء والانهيار الحالي بسببه تم ربطه كلها بسهم الكهرباء وما هي علاقة أسهم الدولة في الشركات القيادية هل هناك قرارات بخصوص الامر الله العالم.
أتمني أن يسير السوق خلال الفترة المسائية بشكل طبيعي فنياً طبعاً تحليل على مدى ستة أشهر فإن شاء الله الارتداد اليـــوم أو غداً بالكثير ولكن التحليل السنوي يجب العيد للسوق والله العالم ولكن إذا الامر غير طبيعي وهناك تنظيمات في السوق منها السوق الثانوي أو أي قرار بخصوص أوامر البيع والشراء وتنظيمات تزعج كبار المضاربين فإن السوق سوف يستمر بالنزول حتى تأتي أخبار ايجابيه تدفع بالسوق إلى التقدم ونحن نطالب ليس مسكنات بل علاج للوضع الراهن الذي يعيشه الجميع ويتم الارتداد ويكسر المسار النزولي بحت إلى أرقام جديده في المؤشر العام والله العالم .
وعن نجم سهيل تم تنفيذ أوامر شراء في بعض الشركات المنتقاه ولكن بربع السيولة أن صابت كان بها وإن خابت يتم البيع فوراً وهاذي طريقتي وما تم كتابته يعتبر راي الشخصي دون تحمل أدني مسؤوليه والله العالم.
وتقبلوا تحياتي
أخوكم / نجم سهيل
الساده/ مكتب أسامة عبد الله الخريجي محاسبون ق[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
من أين أبداء فالمعذره كل العذر على التفرع في الموضوع الذي يدور في ذهني ما ذا يحدث في السوق البيع والضغط المتعمد على الشركات القيادية لماذا تخرج سيولة كبيره من بعض الشركات هل هي الحرب فعلاً التى لا يدركها الجميع أو أن من يبيع بتلك الاسعار التي بعضها أوشك أن يصبح في القريب إلى التصفير هل يعقل ذلك أو أنهم أغبياء ونحن أذكياء عندما أتابع بعض الأسهم أرى بيع ويدور في ذهني متى أشتري لكي يبيع هل نحن أذكياء وهم أغباء.
تناول أولاً موضوع الحرب مع أيران هل هى السبب الحقيقي في نكسة السوق وأسواق الخليج المتابع للاسواق الخليجية وأسواق العالميه ويتم مطابقتها بحركة الاسهم الايرانية يجد إن جميع الاسواق تأثرة تأثير كامل من جراء تلك الازمة السياسة التي أصابت العالم جميعاً وأنعكس أيضا بأرتفاع أسعار النفط إلى أسعار مرتفعة وأنخفاض الدولار وما يمثله الدولار بالنسبة لنا وأرتفاع الذهب إلى أسعار عالية نظراً لانخفاض معدل الامان مما يجعل الجميع يتوجه إلى شراء الذهب ومؤشر الذهب دلاله على أن الوضع المحيط بنا غير مستقر.
ولا ننسى أن المفاعل النووي الايراني يطل على بحر الخليج ولو أن كلمة الخليج تغضب الايرانية حسب ما هو متعارف لديهم والله العالم ومدى تأثير المفاعل النووي من ناحية تلوث الخليج وليعلم الجميع أن مركز تحليلة المياه يقع على الخليج والنفط أيضا وجميع ما يتحرك في الخليج العربي يمر بمضيق هرمز والجميع يعرف ما يمثله للايرانين في حالة أنداع حرب لا سمح الله.
النفط هو مصدر رزق الجميع وبذات في الخليج بحكم الطبيعه الجغرافية لمنطقة الخليج وقد تابعة برنامجاً يشير إلى فكرة وضع قواعد لصواريخ حوال المناطق النفطية ولا زالت فكرة برنامج في حالة أندلاع الحرب لا سمح الله.
أخترنا أسواء الاحتمالات التى تعكس واقع السوق وما يجري في السوق إذا كان هناك مبرر لنزول السوق هو الحرب لا سمح الله.
نأتي إلى الاحتمال الثاني وهو تمرد بعض المضاربين على جميع القرارات والتصريحات التى صدرة بحق السوق وحق الشعب والتي تعتبر أيجابيه وليس هناك منطق للنزول الحاصل وليس هناك مبرر لكسر تلك النقاط التى حدثت فيها القرارات والتصريحات وأنما دل على القوة لدى بعض كبار المضاربين أن كانو هم المتسبب الرئيسي في نزول السوق ومدي تأثيرهم على السوق بحكم تعليق الكثيرين ومحاولة لدفع الكثيرين لدخول السوق عند مستويات 20 ألف نقطة وثم التعليقه وكلما نزل المؤشر أزداد صغار المستثمرين غضباً للوضع الحاصل في السوق من تطفيش وتنكيل وهدر للأموال التى أتت عن طريق قروض وديون متراكمه ولا ننسى أن ايضا هناك أشخاص كبار متعلقين في السوق أيضا وتم صدور القرار الاخير بإقالة الجماز من منصبه وتم تفاعل السوق وبنفس الطريقة السابقة نسب متتالية وبعدها نسب متتالة ولكن إلى أسفل ما ذا يريدون هل ما يريدون العمولة أو وزير المالية أو أعادة المضاربين الموقوفين أنه التمرد بمعنى الكلمة والضغط، عندما تم دفع المؤشر العام في أقل من سنة إلى مستويات مرتفعة حتى الاسعار إلى أسعار خيالة لم تخطر ببال أحد لم تكن هناك قرارات بل عكس ذلك هناك توقيف مضاربين والسوق مع تلك القرارات يسير بصعود مستمر دون المطالبة بأي قرار أيجابي ودون النظر إلى أداء الشركة كان الهدف الربح فقط وصدر قرار يقوم بتظيم محافظ الشركات هل هو السبب أو التعمد وأستغلال أي سبب لتحميله الهبوط المظلي لسوق أو أن هناك أسباب أخرى متورطة ولها أهداف بالموضوع والهدف منها كان لنزول المؤشر العام إلى هدف معين ولكن الظروف خرجة عن السيطرة مما دفع السوق إلى الهاوية.
إن ما يحدث في السوق قد أشغل القيادة مما دعها إلى أصدار قرارات عديدة ومهمة كلها كانت بمثابة محفز ومسكن وليس علاج للوضع الراهن في السوق ما ذا يردون هل يوريدون العمولة تخفيض العمولة هل هو السبب الحاصل في السوق حتى صناديق الاسثتماريه تأثرة تأثير مباشر عند يرى الشخص الذي أودع مئات الملايين في صندوق أستثماري قبل خمسة سنوات سوف يقوم بسحب المبلغ ولا مجال لشك في الموضوع وحسب ما يدور في ذهنه أن السوق أصيب بداء النزول الذي يثير تسأولات كثيره من المسؤول ولماذا هذا الصمت من قبل المسؤولين الكبار لماذا لم يتم تصريح وتوضيح لكل ما يجري في السوق ومن هو المتسبب الرئيسي في النزول أو أنه صراع بين الكبار وتصفية محافظ كبيره لدى البنوك تقدر بالمليارات والله العالم.
نأتي إلى الاحتمال الثالث وهو أيضا مهم هل نحن بحاجة إلى السوق الثانوية هل هو السبب مع معرفة الكبار بتلك القرارات التى لا تنصب في مصالح من لا يريد أن ينضبط السوق ويحب الفوضي ويكون حراً طليقاً يفعل ما يشاء المشلكة التى أرها عندما ترتفع الاسهم القيادية فإن الاسهم الصغيره تبادر بالتنسب إلى الاعلى وكانه سباق مرثوني مما يسهل التحكم في السوق بالضغط على القياديات حتى لو البيع بخسارة ولكن لتنزيل الاسهم الاخرى وثم دخول سيولة على القياديات لرفع أسهم الصغيرة كانها أرجوعه يتم التحكم فيها كيف يشاء والنتيجه تحقيق أرباح خيالية والحل هو السوق الثانوي لفصل الشركات القيادية عن المؤشر العام أو تنظيم الشركات القيادية وتطبيق أنظمة عليها لتفادي الحركات المتعمدة التى تحصل بشكل يومي في السوق والله العالم.
الجميع لا حظ الضغط المتعمد على سهم الكهرباء لماذا هذا الضغط هل هناك سبب مقنع لتلك الضغوط والاحجام عن الشراء بصراحه الأمر غريب جداً وبذات في سهم له ثقلة في السوق والذي أصبح كابوس مزعج على السوق كله أنهيار مايو بسبب الكهرباء والانهيار الحالي بسببه تم ربطه كلها بسهم الكهرباء وما هي علاقة أسهم الدولة في الشركات القيادية هل هناك قرارات بخصوص الامر الله العالم.
أتمني أن يسير السوق خلال الفترة المسائية بشكل طبيعي فنياً طبعاً تحليل على مدى ستة أشهر فإن شاء الله الارتداد اليـــوم أو غداً بالكثير ولكن التحليل السنوي يجب العيد للسوق والله العالم ولكن إذا الامر غير طبيعي وهناك تنظيمات في السوق منها السوق الثانوي أو أي قرار بخصوص أوامر البيع والشراء وتنظيمات تزعج كبار المضاربين فإن السوق سوف يستمر بالنزول حتى تأتي أخبار ايجابيه تدفع بالسوق إلى التقدم ونحن نطالب ليس مسكنات بل علاج للوضع الراهن الذي يعيشه الجميع ويتم الارتداد ويكسر المسار النزولي بحت إلى أرقام جديده في المؤشر العام والله العالم .
وعن نجم سهيل تم تنفيذ أوامر شراء في بعض الشركات المنتقاه ولكن بربع السيولة أن صابت كان بها وإن خابت يتم البيع فوراً وهاذي طريقتي وما تم كتابته يعتبر راي الشخصي دون تحمل أدني مسؤوليه والله العالم.
وتقبلوا تحياتي
أخوكم / نجم سهيل
الساده/ مكتب أسامة عبد الله الخريجي محاسبون ق[/align]
[/align]
تعليق