تويت
هذا وصف لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
كان احسن الناس وجها
ليس بالطويل البائن ولا بالقصير
عريض الصدر ، ضخم الرأس واليدين والقدمين
وجهه أجمل من القمر وكان مستديرا، كبير الفم ، في بياض عينيه حمرة ، قليل اللحم , ليس بالأبيض ولا بالأسمر ، كان شعره شديد السواد ، أكحل العينين ، طويل الرموش (الاشفار) ، كان إذا سر استنار وجهه ، كان كثير شعر اللحية
كان يعجبه الريح الطيبة
كان طويل الصمت قليل الضحك حتى انه كان لا يضحك إلا تبسما
كل من سمعه فهم كلامه
كان إذا مشى لا يلتفت
كان يلبس خاتم من الفضة
خلقه القران
اكثر الخلق تواضعا يركب الحمار يضع طعامه على الأرض يسلم على الصبيان ويمسح على أرؤسهم يعود المريض ويشهد الجنازة
كان يخيط ثوبه ونعله
كان ارحم الناس كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها لا يأنف لا يستكبر أن يمشي مع المسكين والعبد
هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والله اعلم
انتظر تعلقكم ولدي المزيد فالحديث عن خاتم الرسل لن ينتهي أعدكم بان أتحدث عن أخلاقه وزهده وجوده وكرمه ومعاملاته في مرات قادمة
اللهم اغفر لي خطئي وزلاتي
وصلي وسلم وبارك على خاتم النبيين واشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد الصادق الحق الأمين.
المرجع : كتيب النبي كأنك تراه (دار رحمة للنشر)
م ن ق و ل
كان احسن الناس وجها
ليس بالطويل البائن ولا بالقصير
عريض الصدر ، ضخم الرأس واليدين والقدمين
وجهه أجمل من القمر وكان مستديرا، كبير الفم ، في بياض عينيه حمرة ، قليل اللحم , ليس بالأبيض ولا بالأسمر ، كان شعره شديد السواد ، أكحل العينين ، طويل الرموش (الاشفار) ، كان إذا سر استنار وجهه ، كان كثير شعر اللحية
كان يعجبه الريح الطيبة
كان طويل الصمت قليل الضحك حتى انه كان لا يضحك إلا تبسما
كل من سمعه فهم كلامه
كان إذا مشى لا يلتفت
كان يلبس خاتم من الفضة
خلقه القران
اكثر الخلق تواضعا يركب الحمار يضع طعامه على الأرض يسلم على الصبيان ويمسح على أرؤسهم يعود المريض ويشهد الجنازة
كان يخيط ثوبه ونعله
كان ارحم الناس كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها لا يأنف لا يستكبر أن يمشي مع المسكين والعبد
هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والله اعلم
انتظر تعلقكم ولدي المزيد فالحديث عن خاتم الرسل لن ينتهي أعدكم بان أتحدث عن أخلاقه وزهده وجوده وكرمه ومعاملاته في مرات قادمة
اللهم اغفر لي خطئي وزلاتي
وصلي وسلم وبارك على خاتم النبيين واشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد الصادق الحق الأمين.
المرجع : كتيب النبي كأنك تراه (دار رحمة للنشر)
م ن ق و ل
[/align]
[/align]
تعليق