[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الزنجبيل تعريفه و فوائده

النزجبيل من نباتات المناطق الحارة. تستعمل جذاميره النامية تحت التربة، والتي تحتوي على زيت طيار، لها رائحة نفاذة وطعم لاذع ولونها إما سنجابي أو أبيض مصفر.
والزنجبيل له أزهار صفراء ذات شفاه أرجوانية ولا يستخرج الزنجبيل إلا عندما تذبل أوراقه الرمحية. ولا يطحن إلا بعد تجفيفه.
يستعمل كبهار وكتوابل في تجهيز الأطعمة ومنحها الطعم المميز, يضاف إلى أنواع من المربيات والحلوى والمشروبات الساخنة كالسحلب والقرفة.
يستعمل من الزنجبيل جذوره وسيقانه المدفونة في الأرض (الريزومات).
يستعمل كمنقوع فشاي الزنجبيل طارد للأرياح ويتناول في النزلات البردية ويفيد في الهضم
ومنع التقلصات حيث أنه هاضم وطارد للغازات ويفيد في علاج النقرس، ولا يعطي للحوامل,
كما يستعمل الزنجبيل لتوسيع ألأوعية الدموية، وزيادة العرق والشعور بالدفء وتلطيف الحرارة، وتقوية الطاقة الجنسية،
تعاطيه يوميا يمكن أن يتدخل في امتصاص الحديد والفيتامينات التي تذوب في الدهون
كفيتامين K و E و D و A ومشتقات المضادات الحيوية وديجوكسين وفينوتوين.
الأمراض التي يعالجها الزنجبيل
طارد للغازات،
توسيع الأوعية الدموية،
وهو ملطف للحرارة
زيادة القدرة الجنسية،
وفي علاج آلام الحيض،
والشقيقة،
والقلق والتوتر النفسي،
والقولون العصبي،
والإمساك،
وأزمات الربو،
ولسعات الحشرات،
وهو مفيد أيضا لأمراض القلب والكلى والكبد،
وتصلب المفاصل،
والزكام،
يقلل فرص الإصابة بالسرطان.
, إن مزج الزنجبيل مع البابونج وزهرة الزيزفون يعطي مشروبا أقوى وأكثر فعالية في إزالة الصداع
والتشجيع على الاسترخاء، وفسرت فعالية الزنجبيل أنها تكمن في قدرته على تقليل إنتاج مركبات "بروستاجلاندينز"
المسببة للألم في الجسم, فضلا عن كونه يرخي الأعصاب والعضلات، فيساعد على الاسترخاء
والشعور بالراحة وتخفيف التوتر والعصبية المسببة للصداع, لذلك فهو يساهم في تخفيف
آلام الصداع الخفيفة ولكنه لا يؤثر في الحالات الشديدة.
1. مهدئ للمعدة كما انه هاضم و
4. توسيع الاوعية الدموية
5. تنشيط القلب
6. معالجة الروماتيزم
7. يعالج الصداع,الشقيقة
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

النزجبيل من نباتات المناطق الحارة. تستعمل جذاميره النامية تحت التربة، والتي تحتوي على زيت طيار، لها رائحة نفاذة وطعم لاذع ولونها إما سنجابي أو أبيض مصفر.
والزنجبيل له أزهار صفراء ذات شفاه أرجوانية ولا يستخرج الزنجبيل إلا عندما تذبل أوراقه الرمحية. ولا يطحن إلا بعد تجفيفه.
يستعمل كبهار وكتوابل في تجهيز الأطعمة ومنحها الطعم المميز, يضاف إلى أنواع من المربيات والحلوى والمشروبات الساخنة كالسحلب والقرفة.
يستعمل من الزنجبيل جذوره وسيقانه المدفونة في الأرض (الريزومات).
يستعمل كمنقوع فشاي الزنجبيل طارد للأرياح ويتناول في النزلات البردية ويفيد في الهضم
ومنع التقلصات حيث أنه هاضم وطارد للغازات ويفيد في علاج النقرس، ولا يعطي للحوامل,
كما يستعمل الزنجبيل لتوسيع ألأوعية الدموية، وزيادة العرق والشعور بالدفء وتلطيف الحرارة، وتقوية الطاقة الجنسية،
تعاطيه يوميا يمكن أن يتدخل في امتصاص الحديد والفيتامينات التي تذوب في الدهون
كفيتامين K و E و D و A ومشتقات المضادات الحيوية وديجوكسين وفينوتوين.
الأمراض التي يعالجها الزنجبيل
طارد للغازات،
توسيع الأوعية الدموية،
وهو ملطف للحرارة
زيادة القدرة الجنسية،
وفي علاج آلام الحيض،
والشقيقة،
والقلق والتوتر النفسي،
والقولون العصبي،
والإمساك،
وأزمات الربو،
ولسعات الحشرات،
وهو مفيد أيضا لأمراض القلب والكلى والكبد،
وتصلب المفاصل،
والزكام،
يقلل فرص الإصابة بالسرطان.
, إن مزج الزنجبيل مع البابونج وزهرة الزيزفون يعطي مشروبا أقوى وأكثر فعالية في إزالة الصداع
والتشجيع على الاسترخاء، وفسرت فعالية الزنجبيل أنها تكمن في قدرته على تقليل إنتاج مركبات "بروستاجلاندينز"
المسببة للألم في الجسم, فضلا عن كونه يرخي الأعصاب والعضلات، فيساعد على الاسترخاء
والشعور بالراحة وتخفيف التوتر والعصبية المسببة للصداع, لذلك فهو يساهم في تخفيف
آلام الصداع الخفيفة ولكنه لا يؤثر في الحالات الشديدة.
1. مهدئ للمعدة كما انه هاضم و
4. توسيع الاوعية الدموية
5. تنشيط القلب
6. معالجة الروماتيزم
7. يعالج الصداع,الشقيقة
تعليق