عندما نرى أنفسنا بين أصدقائنا نعتز ونتفاخر بهم
وكلاً منا له أخوان وأصدقاء وأحياناً يكون بعض الأصدقاء في المرتبه الأولى قبل الأخوان …. لماذا ؟؟؟
ربما لأن الصديق قد يعرف عنك أكثر مما يعرفه أخوك ولكن قبل هذا كله وقبل أن نختار الأصدقاء الأوفياء يجب أن نرى فيهم شروط الصداقه والأخوه الصادقه غير المزيفه لأن سرعان ماننصدم ببعض الأصدقاء وتكون الصدمه بمثابة الطعنة القاضيه . فمن كان نسميه صديق تثبت لنا التجارب بأنه كان ذو قناعاً مزيفاً ويتبين لنا بأنه الصديق الحاسد , الصديق الذي لايستر زلة صديقه , والصديق الذي لايواسي صديقه , والصديق الشامت , والصديق الطامع ,
فأين الصديق بين هذه المواصفات ؟؟؟؟
فبعد أن نكتشف كل هذا من الصديق فهل ينفعنا العتاب ,,
ماأكثر أن ننخدع بمن نسميهم أصدقاء ويظهرون لنا الود ونحسبهم أصدقاء ,
ومع مرور الزمن يبين لنا الحال فيما أظهره من ود , وربما أظهره لنا لسبب سيناله منا.
فهل ينبغي علينا أن نعد الخلق كلهم معارف فقط ؟ ليس فيهم أصدقاء , أو نحسبهم أعداء ولانظهرهم على سراً لنا . هل نعاملهم بالظاهر فقط . ولانخالطهم إلا في حالة الضروره ,
نعم … ولكن ,, ليس بالعموم فقد نجد أصدقاء أوفياء مخلصين فإذا أردنا أن نصادق صديقاً فيجب أن نغضبه ! فإذا رأيناه كما ينبغي نصادقه . لأن أكثر الناس هذه الأيام إذا أغضبته صار عدوك ,
ومثل هؤلأء يجب أن ننفر منهم ونقبل على شئوننا متوكلين على الله خالقنا فأنه لايجلب الخير سواه , ولايصرف السوء إلا أياه فليكن هو جليسنا وأنيسنا وموضع توكلنا وشكوانا فإذا ضعفنا أستغثنا به وأن قلة حيلتنا سألناه القوه,
فهو الصــــــــــديق " الصــــــــــــادق " الأميـــــــــن " الوافـــــــي " المخلــــص
[motr]إحــــــذر عـــدوك مــــره ******* وأحـــــذر صديقك ألف مره
فلربما أنقلب الصديــــــق ******* فكان أعلـــــــم بالمضــــره[/motr]
.
وكلاً منا له أخوان وأصدقاء وأحياناً يكون بعض الأصدقاء في المرتبه الأولى قبل الأخوان …. لماذا ؟؟؟
ربما لأن الصديق قد يعرف عنك أكثر مما يعرفه أخوك ولكن قبل هذا كله وقبل أن نختار الأصدقاء الأوفياء يجب أن نرى فيهم شروط الصداقه والأخوه الصادقه غير المزيفه لأن سرعان ماننصدم ببعض الأصدقاء وتكون الصدمه بمثابة الطعنة القاضيه . فمن كان نسميه صديق تثبت لنا التجارب بأنه كان ذو قناعاً مزيفاً ويتبين لنا بأنه الصديق الحاسد , الصديق الذي لايستر زلة صديقه , والصديق الذي لايواسي صديقه , والصديق الشامت , والصديق الطامع ,
فأين الصديق بين هذه المواصفات ؟؟؟؟
فبعد أن نكتشف كل هذا من الصديق فهل ينفعنا العتاب ,,
ماأكثر أن ننخدع بمن نسميهم أصدقاء ويظهرون لنا الود ونحسبهم أصدقاء ,
ومع مرور الزمن يبين لنا الحال فيما أظهره من ود , وربما أظهره لنا لسبب سيناله منا.
فهل ينبغي علينا أن نعد الخلق كلهم معارف فقط ؟ ليس فيهم أصدقاء , أو نحسبهم أعداء ولانظهرهم على سراً لنا . هل نعاملهم بالظاهر فقط . ولانخالطهم إلا في حالة الضروره ,
نعم … ولكن ,, ليس بالعموم فقد نجد أصدقاء أوفياء مخلصين فإذا أردنا أن نصادق صديقاً فيجب أن نغضبه ! فإذا رأيناه كما ينبغي نصادقه . لأن أكثر الناس هذه الأيام إذا أغضبته صار عدوك ,
ومثل هؤلأء يجب أن ننفر منهم ونقبل على شئوننا متوكلين على الله خالقنا فأنه لايجلب الخير سواه , ولايصرف السوء إلا أياه فليكن هو جليسنا وأنيسنا وموضع توكلنا وشكوانا فإذا ضعفنا أستغثنا به وأن قلة حيلتنا سألناه القوه,
فهو الصــــــــــديق " الصــــــــــــادق " الأميـــــــــن " الوافـــــــي " المخلــــص
[motr]إحــــــذر عـــدوك مــــره ******* وأحـــــذر صديقك ألف مره
فلربما أنقلب الصديــــــق ******* فكان أعلـــــــم بالمضــــره[/motr]
.
تعليق