أول مرة في التاريخ اجتمع ستة عشر من أشهر علماء الطب في العالم في مدينة روما في الحادي والعشرين من شهر أبريل عام 1997 م ليصدروا توصياتهم وقراراتهم الموحدة حول موضوع ( زيت الزيتون و غذاء حوض البحر المتوسط)
وأصدر هؤلاء العلماء توصياتهم في بيان شمل أكثر من ثلاثين صفحة استعرضوا فيها أحدث الأبحاث العلمية في مجال زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط .ونقتبس هنا بعضا مما جاء في تلك التوصيات والقرارات،إضافة إلى أحدث الأبحاث العلمية
وأكدوا في بيانهم أن تناول زيت الزيتون يساهم في الوقاية من مرض شرايين القلب التاجية وارتفاع كولسترول الدم ، وارتفاع ضغط الدم ، ومرض السكر ،والبدانة ،كما أنه يقي من بعض السرطانات,
وتستكشف يوما بعد يوم المزيد من أسرار هذا الزيت المبارك الذي أتى من شجرة مباركة
. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " صحيح الجامع الصغير
وكيف لا تكون الشجرة مباركة ، وقد أقسم الله تعالى بها أو بأ رضها – على اختلاف بين المفسرين – في قوله تعالى :
" والتين والزيتون * وطور سينين "
وكيف لا تكون مباركة ، وقد شبه الله تعالى نوره بالنور الصادر عن زيتها حين قال :
" يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية "
الشجرة مباركة .. والزيت مبارك .. ولكن كثيرا من الناس عنه غافلون.
فزيت الزيتون هبة من الله للإنسان . عرف القدماء بعضا من فوائده، وأدرك الطب الحديث – منذ سنوات معدودات – بعضا آخر منها
و نجد الدليل على ما قيل في حق هذه الشجرة المباركة عند الدكتور صالح الصمعاني أسطورة الطب البديل و خلطاته السرية التي يقدمها للمرضى والتي أساسها زيت الزيتون و العسل و حبة البركة
وأصدر هؤلاء العلماء توصياتهم في بيان شمل أكثر من ثلاثين صفحة استعرضوا فيها أحدث الأبحاث العلمية في مجال زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط .ونقتبس هنا بعضا مما جاء في تلك التوصيات والقرارات،إضافة إلى أحدث الأبحاث العلمية
وأكدوا في بيانهم أن تناول زيت الزيتون يساهم في الوقاية من مرض شرايين القلب التاجية وارتفاع كولسترول الدم ، وارتفاع ضغط الدم ، ومرض السكر ،والبدانة ،كما أنه يقي من بعض السرطانات,
وتستكشف يوما بعد يوم المزيد من أسرار هذا الزيت المبارك الذي أتى من شجرة مباركة
. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " صحيح الجامع الصغير
وكيف لا تكون الشجرة مباركة ، وقد أقسم الله تعالى بها أو بأ رضها – على اختلاف بين المفسرين – في قوله تعالى :
" والتين والزيتون * وطور سينين "
وكيف لا تكون مباركة ، وقد شبه الله تعالى نوره بالنور الصادر عن زيتها حين قال :
" يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية "
الشجرة مباركة .. والزيت مبارك .. ولكن كثيرا من الناس عنه غافلون.
فزيت الزيتون هبة من الله للإنسان . عرف القدماء بعضا من فوائده، وأدرك الطب الحديث – منذ سنوات معدودات – بعضا آخر منها
و نجد الدليل على ما قيل في حق هذه الشجرة المباركة عند الدكتور صالح الصمعاني أسطورة الطب البديل و خلطاته السرية التي يقدمها للمرضى والتي أساسها زيت الزيتون و العسل و حبة البركة
تعليق