تويت
وَطنٌ أنتَ فَقدته,
أَحنُ ولآ مِنْ سَبيل َإليكَ
سِوى الحُلم,
احتِضارٌ مُؤلم وَموتٌ مُشتَهى ,
][ليَتنَي مآ عَرَفتك][
سِوى الحُلم,
احتِضارٌ مُؤلم وَموتٌ مُشتَهى ,
][ليَتنَي مآ عَرَفتك][
\
/
تَحتَ نآفذَةِ الشَّوق هآ نحَن
نَقرعُ كؤوسً فآضَت بالحَ ـنين
وَنرتَوي حَد الثَمآلة
نَختَلط وَنسَكب بَعضنآ في بَعض
وَدموعنآ لآ تُدآري ضَعفَنآ
نُمسكُ بِ ذِرآع الحُلمْ
وَ ننسآبْ
نُرآقِصهُ على حآفَة الجُ ـنون
ونَعبثُ بِالنُجومِ كمآ شئنآ
لكنَ الـبَردَ قآرص
وَلعنة َالرَّحيلِ في الطَريق
ولآ طَريق
وهآ أنتَ
في كُحلَة اللَيل
تبَتَعد
وتبتَعد
لآأراكَ ولآ تَرآني
وَيضيعُ الندآء
وَتضيعُ أَنت,
وَأَبقى أَنا
وَحدي في الطَريق
أَمشي ولآ من طَريقَ أَمامي
سِوى ظِلكَ العآلق على شُرفآتِ الرّوح
أطارِدهُ وَأحاولُ ارتدآئه
وَ لآ من روح
أَرتَشفُ الأمل فآجدني مُحآصَره
وَلآمن طَريق
سِوى المَوت
أنتَ المَوت
وَأنتَ الحُلم
وَأنا لَستُ أدري مَن أنا
لَعلني أنت
أو حَتى السَّراب
لَيتَني سَرآب
وَليتَكَ مآ كُنت
أينَ أنتْ ..؟
هآ أَنا الآن
بَين طَيآت المَوت
أوقِدُ الذِكرى عَلى خآصِرة الشَّوق
وأُنيرُ شَمعة في عُنقِ المَسآء
أَستَجمعُ طَيفَك
فآجِدكَ أَمامي
التَحفُكَ بِشَوقي وَأَغمُركَ بي
أعآنِقُكَ وأَستَحوذُ بقآيآ عِطرُك َ
أَتنفسُكَ وَتعبَثُ بجَدآئلِي المتَدَلية
أُغمِضُ عينآيَ وأَسرَح
فلآ آجدكَ ولآ آجدني
فَأَهرب
أَهرب حَيثُ أَنت
وحيث الآ شيئ
أَبحثُ عَنك وَعنيْ
فَيَضيعُ الطَريقُ ويَختَفي
وأَختَفي أَنا
حَيثُ الجَّحيم
وَحيثُ الغُربة
غُربة بك وَدونُكَ غُربه
أطارِدُها
أَحرِقُـهآ
فَتمَزِقُني
وَتنفُثُ سُمهآ بيْ
أَمتَطي جناح الأَمَلَ مِنْ جَديد
مُعتَليةً شَوقيَ المجَنون
وَأُسآفر
أَترقَبُ الغُروب مِنْ بَعيد
أَحلم بِ فَجرٍ
يَقربني مِنك
فَيَختَفي الحُلم
وأَسقط
أَسقط
\
/
\
وَيتلآشى كُلَ شَيئ
فلآ أَنتَ كُنت
ولآ أَنا
/
تَحتَ نآفذَةِ الشَّوق هآ نحَن
نَقرعُ كؤوسً فآضَت بالحَ ـنين
وَنرتَوي حَد الثَمآلة
نَختَلط وَنسَكب بَعضنآ في بَعض
وَدموعنآ لآ تُدآري ضَعفَنآ
نُمسكُ بِ ذِرآع الحُلمْ
وَ ننسآبْ
نُرآقِصهُ على حآفَة الجُ ـنون
ونَعبثُ بِالنُجومِ كمآ شئنآ
لكنَ الـبَردَ قآرص
وَلعنة َالرَّحيلِ في الطَريق
ولآ طَريق
وهآ أنتَ
في كُحلَة اللَيل
تبَتَعد
وتبتَعد
لآأراكَ ولآ تَرآني
وَيضيعُ الندآء
وَتضيعُ أَنت,
وَأَبقى أَنا
وَحدي في الطَريق
أَمشي ولآ من طَريقَ أَمامي
سِوى ظِلكَ العآلق على شُرفآتِ الرّوح
أطارِدهُ وَأحاولُ ارتدآئه
وَ لآ من روح
أَرتَشفُ الأمل فآجدني مُحآصَره
وَلآمن طَريق
سِوى المَوت
أنتَ المَوت
وَأنتَ الحُلم
وَأنا لَستُ أدري مَن أنا
لَعلني أنت
أو حَتى السَّراب
لَيتَني سَرآب
وَليتَكَ مآ كُنت
أينَ أنتْ ..؟
هآ أَنا الآن
بَين طَيآت المَوت
أوقِدُ الذِكرى عَلى خآصِرة الشَّوق
وأُنيرُ شَمعة في عُنقِ المَسآء
أَستَجمعُ طَيفَك
فآجِدكَ أَمامي
التَحفُكَ بِشَوقي وَأَغمُركَ بي
أعآنِقُكَ وأَستَحوذُ بقآيآ عِطرُك َ
أَتنفسُكَ وَتعبَثُ بجَدآئلِي المتَدَلية
أُغمِضُ عينآيَ وأَسرَح
فلآ آجدكَ ولآ آجدني
فَأَهرب
أَهرب حَيثُ أَنت
وحيث الآ شيئ
أَبحثُ عَنك وَعنيْ
فَيَضيعُ الطَريقُ ويَختَفي
وأَختَفي أَنا
حَيثُ الجَّحيم
وَحيثُ الغُربة
غُربة بك وَدونُكَ غُربه
أطارِدُها
أَحرِقُـهآ
فَتمَزِقُني
وَتنفُثُ سُمهآ بيْ
أَمتَطي جناح الأَمَلَ مِنْ جَديد
مُعتَليةً شَوقيَ المجَنون
وَأُسآفر
أَترقَبُ الغُروب مِنْ بَعيد
أَحلم بِ فَجرٍ
يَقربني مِنك
فَيَختَفي الحُلم
وأَسقط
أَسقط
\
/
\
وَيتلآشى كُلَ شَيئ
فلآ أَنتَ كُنت
ولآ أَنا
وَليتَكَ مآ كُنتْ..!؟
؛
تعليق