كان هناك رجل نازح من قبيلته
وكان لاجئا عند رفيع الركابي من
قبيلة وأقام عنده وبجواره مدة
ثمان سنين وعاد الرجل ألى قبيلته
وبعد مضي مدة من السنين غزى
رفيع الركابي وربعه فحظوا
بقطعان أبل وكان الوقت ليل
وأثناء سيرهم بالقطعان الأبل لحقت
بهم كلاب القوم تنبح وكان هناك
كلب كلما أقترب من رفيع يكف عن
النباح ويهز ذيله فتعجب رفيع
وأغترب من الكلب فعرفه انه كلب
جاره وكان الكلب يسمى قباس
فطلب الركابي من ربعه أعادة الأبل
المنهوبه وساقها أمامهم متبعا"
طريق قباس الذي دله على منزل
صاحبه وجاره القديم فما كان من
الركابي الا أن أشعل النار وأيقظ
جاره القديم ليخبره بما حدث وعن
عرف قباس له وأعادة الأبل فقال
جار الركابي قصيده منها هذه الأبيات
ليه ثمان سنين عند الركابي
وأعيش أنا من بينهم رافع الراس
أسمه رفيع ومرتفع دوم نابي
ومن حشمتي أسترجع الذود قباس
وتقبلوتحيات أخوكم
الشقاوي
رفي
وكان لاجئا عند رفيع الركابي من
قبيلة وأقام عنده وبجواره مدة
ثمان سنين وعاد الرجل ألى قبيلته
وبعد مضي مدة من السنين غزى
رفيع الركابي وربعه فحظوا
بقطعان أبل وكان الوقت ليل
وأثناء سيرهم بالقطعان الأبل لحقت
بهم كلاب القوم تنبح وكان هناك
كلب كلما أقترب من رفيع يكف عن
النباح ويهز ذيله فتعجب رفيع
وأغترب من الكلب فعرفه انه كلب
جاره وكان الكلب يسمى قباس
فطلب الركابي من ربعه أعادة الأبل
المنهوبه وساقها أمامهم متبعا"
طريق قباس الذي دله على منزل
صاحبه وجاره القديم فما كان من
الركابي الا أن أشعل النار وأيقظ
جاره القديم ليخبره بما حدث وعن
عرف قباس له وأعادة الأبل فقال
جار الركابي قصيده منها هذه الأبيات
ليه ثمان سنين عند الركابي
وأعيش أنا من بينهم رافع الراس
أسمه رفيع ومرتفع دوم نابي
ومن حشمتي أسترجع الذود قباس
وتقبلوتحيات أخوكم
الشقاوي
رفي
تعليق