(( نحلة .. وذباب !! ))

أبـــ بنت ـــوهـا رد

03-18-2011, 12:06 AM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

المشاركة الأصلية بواسطة امير القلوب مشاهدة المشاركة

ذائقة مُميزة كلمات تجنن
تسلم يمناكِ ورد شامي على رووعه انتقاؤكِ

لقلبكِ ارق التحايا واعذبها

هلا وغلا أخوي أمير القلوب
الله يسلمك أخوي
والمميز هو حضورك العطر
كل الشكر لك على مرورك

تقبل تحياتي وتقديري
اترك تعليق:
أبـــ بنت ـــوهـا رد

03-18-2011, 12:04 AM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الأسدين مشاهدة المشاركة

خيتي بنت ابوها رائع كل ما تقدمين

لا حرمنا هالطرح الرائع

هلا وغلا أخوي حفيد الأسدين
الله يسلمك أخوي
والرائع هو حضورك العطر
كل الشكر لك على مرورك

تقبل تحياتي وتقديري
اترك تعليق:
أبـــ بنت ـــوهـا رد

03-18-2011, 12:00 AM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

المشاركة الأصلية بواسطة نايف العنزي مشاهدة المشاركة

لله درك اختي بنت ابوهااا احيي فيك اسلوبك التربوي وتعمققك في النقد لما هو جميل
صحيح بعض الناس هو كالدواء يوضع على الجرح فيشفيه....
وبعضهم كالذباب لا يقع الاعلى كل قبيح .....
ولنكن مثل النحله تدور بين الزهور وتأخذ ما بدى لها من الرحيق ...
وتترك الزهور التي لم تنال منها الرضا بكل خفه على أغصانها وأوراقها ...
فلا تكسرا غصنا ...ولا تعطب ورقا ...
ونحن هنا لسنا في ميدان حرب من الافضل ومن الاسوء ...
ومن معي ومن ضدي ...
حتى لو كان مجرد إنتقاد ....
يقدم هاري لفنسون المحلل السيكولوجي، النصيحة التالية حول (فن النقد) الذي يتضافر مع فن الإطراء!.
1) كن محدداً ...
التقط حدثاً له دلالة، هدفاً يوضح مشكلة رئيسية تحتاج إلى التغيير، أو نموذجاً يمثل عدم الكفاءة، مثل عدم القدرة على أداء أجزاء معينة من العمل بصورة جيدة.. هذا لأن ما يثبط معنويات الإنسان هو أن يسمع أنه أخطأ في عمل شيء ما دون أن يعرف على وجه التحديد ما هذا الخطأ لكي يعمل على تصحيحه.. فلابد من التركيز على التحديد ... تذكر الشيء الجيد الذي فعله الإنسان، وما فعله بالتحديد بصورة ضعيفة، وكيف يمكن تغييره؟!..
2) قدم حلاً ...
فالنقد مثل كل تغذية مركزة مفيدة، يجب أن يشير إلى طريقة تحدد المشكلة تماماً، وإلا فسوف تترك المتلقي في حالة إحباط ومعنويات منخفضة ودون دافع للقيام بعمل، لأن النقد قد يفتح الباب إلى إمكانات وبدائل لم يتبين الشخص نفسه وجودها، أو يثير - ببساطة - الحساسية بأوجه النقص التي تستلزم الانتباه، وما يجب أن يصاحبه من اقتراحات حول أسلوب الاهتمام بهذه المشاكل.
3) كن حاضراً ...
لأن النقد مثل المديح، أكثر فعالية حين يقال وحينما يوجه للشخص نفسه على انفراد.. ونحن نلاحظ أن أولئك الناقدين غير المريحين يوجهون دائماً نقدهم سلباً أو إيجاباً من على بعد، كما لو أنهم يزيحون عبئاً عن أنفسهم.
4) كن حساساً ..
هذه دعوة للتعاطف مع الآخر، ليكون متناغماً مع ما تقوله، وكيف يكون وقعه على الشخص المتلقي..
ويقدم ليفنسون أيضاً بعض النصائح الوجدانية في آخر الأمر لمن يتلقون النقد قائلاً ...
يجب أن ينظر الإنسان إلى النقد كمعلومة لها قيمتها حول كيفية تحسين العمل وليس بوصفه هجوماً شخصياً، والأمر الآخر أن تراقب حافزك إلى اتخاذ موقف دفاعي بدلاً من تحمل المسؤولية..
وأخيراً ينصح ليفنسون الجميع أن ينظروا إلى النقد بوصفه فرصة للناقد والمنتقد للعمل معاً بهدف حل المشكلة، وليس بوصفه حالة خصومة بينهما.

هلا وغلا أخوي نايف
تسلم أخوي على الأضافه
وعلى هذا الحضور المميز
كل الشكر لك على مرورك

تقبل تحياتي وتقديري
اترك تعليق:
امير القلوب رد

03-07-2011, 04:57 PM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

ذائقة مُميزة كلمات تجنن
تسلم يمناكِ ورد شامي على رووعه انتقاؤكِ

لقلبكِ ارق التحايا واعذبها
اترك تعليق:
حفيد الأسدين رد

03-07-2011, 12:39 AM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

خيتي بنت ابوها رائع كل ما تقدمين

لا حرمنا هالطرح الرائع
اترك تعليق:
نايف العنزي رد

03-07-2011, 12:28 AM
رد: (( نحلة .. وذباب !! ))

لله درك اختي بنت ابوهااا احيي فيك اسلوبك التربوي وتعمققك في النقد لما هو جميل
صحيح بعض الناس هو كالدواء يوضع على الجرح فيشفيه....
وبعضهم كالذباب لا يقع الاعلى كل قبيح .....
ولنكن مثل النحله تدور بين الزهور وتأخذ ما بدى لها من الرحيق ...
وتترك الزهور التي لم تنال منها الرضا بكل خفه على أغصانها وأوراقها ...
فلا تكسرا غصنا ...ولا تعطب ورقا ...
ونحن هنا لسنا في ميدان حرب من الافضل ومن الاسوء ...
ومن معي ومن ضدي ...
حتى لو كان مجرد إنتقاد ....
يقدم هاري لفنسون المحلل السيكولوجي، النصيحة التالية حول (فن النقد) الذي يتضافر مع فن الإطراء!.
1) كن محدداً ...
التقط حدثاً له دلالة، هدفاً يوضح مشكلة رئيسية تحتاج إلى التغيير، أو نموذجاً يمثل عدم الكفاءة، مثل عدم القدرة على أداء أجزاء معينة من العمل بصورة جيدة.. هذا لأن ما يثبط معنويات الإنسان هو أن يسمع أنه أخطأ في عمل شيء ما دون أن يعرف على وجه التحديد ما هذا الخطأ لكي يعمل على تصحيحه.. فلابد من التركيز على التحديد ... تذكر الشيء الجيد الذي فعله الإنسان، وما فعله بالتحديد بصورة ضعيفة، وكيف يمكن تغييره؟!..
2) قدم حلاً ...
فالنقد مثل كل تغذية مركزة مفيدة، يجب أن يشير إلى طريقة تحدد المشكلة تماماً، وإلا فسوف تترك المتلقي في حالة إحباط ومعنويات منخفضة ودون دافع للقيام بعمل، لأن النقد قد يفتح الباب إلى إمكانات وبدائل لم يتبين الشخص نفسه وجودها، أو يثير - ببساطة - الحساسية بأوجه النقص التي تستلزم الانتباه، وما يجب أن يصاحبه من اقتراحات حول أسلوب الاهتمام بهذه المشاكل.
3) كن حاضراً ...
لأن النقد مثل المديح، أكثر فعالية حين يقال وحينما يوجه للشخص نفسه على انفراد.. ونحن نلاحظ أن أولئك الناقدين غير المريحين يوجهون دائماً نقدهم سلباً أو إيجاباً من على بعد، كما لو أنهم يزيحون عبئاً عن أنفسهم.
4) كن حساساً ..
هذه دعوة للتعاطف مع الآخر، ليكون متناغماً مع ما تقوله، وكيف يكون وقعه على الشخص المتلقي..
ويقدم ليفنسون أيضاً بعض النصائح الوجدانية في آخر الأمر لمن يتلقون النقد قائلاً ...
يجب أن ينظر الإنسان إلى النقد كمعلومة لها قيمتها حول كيفية تحسين العمل وليس بوصفه هجوماً شخصياً، والأمر الآخر أن تراقب حافزك إلى اتخاذ موقف دفاعي بدلاً من تحمل المسؤولية..
وأخيراً ينصح ليفنسون الجميع أن ينظروا إلى النقد بوصفه فرصة للناقد والمنتقد للعمل معاً بهدف حل المشكلة، وليس بوصفه حالة خصومة بينهما.
اترك تعليق:
أبـــ بنت ـــوهـا أنشأ موضوع (( نحلة .. وذباب !! ))

03-06-2011, 11:28 PM
(( نحلة .. وذباب !! ))

لا تنتقد كثيراً!!

ركب سيارة صاحبه .. فكانت أول كلمة قالها : ياااه !! ما أقدم سيارتك !!

وأعجبتني كثيراً هذه العبارة التي وضعت على السيارة !
( سيارة عن منة الناس تغنيك )

*****

ولما دخل بيته .. رأى الأثاث فقال : أووووه .. ما غيرت أثاثك ؟!
*****

ولما رأى أولاده ... قال : ما شاء الله .. حلوين .. لكن لماذا ما تلبسهم ملابس أحسن من هذه !!

*****

دخل محلاً لبيع الفاكهة .. فإذا المحل مليء بأصناف الفواكه ..

فقال : عندك مانجو ؟

قال صاحب المحل العجوز : لا .. هذه في الصيف فقط ..

فقال : عندك بطيخ ؟ قال : لا ..

فتغير وجهه وقال : ما عندك شيء .. ليش فاتح المحل ! وخرج ..
ونسي أن في المحل أكثر من أربعين نوعاً من الفواكه ..
*****

ولما عاد إلى البيت قدّمت له زوجته طعامه .. وقد وقفت المسكينة في المطبخ ساعات ..
رأى أنواعه فقال : ياااا الله .. لماذا ما طبختي رزّ ؟

أوووه .. الملح قليل ! لم أكن أشتهي هذا النوع !!

*****

و*17

نعم .. بعض الناس يزعجك بكثرة انتقاده .. ولا يكاد أن يعجبه شيء ..
فلا يرى في الطعام اللذيذ إلا الشعرة التي سقطت فيه سهواً ..
ولا في الثوب النظيف إلا نقطة الحبر التي سالت عليه خطئاً ..
ولا في الكتاب المفيد إلا خطئاً مطبعياً وقع سهواً ..
فلا يكاد يسلم أحد من انتقاده .. دائم الملاحظات ..
يدقق على الكبيرة والصغيرة ..

من كان هذا حاله عذب نفسه في الحقيقة ..
وكرهه أقرب الناس إليه واستثقلوا مجالسته..

لأنه لا يقيم لمشاعر الناس اعتباراً..
يجرحهم بكل سهولة ولا يعتقد أنه قد أخطأ بشيء! -..

احرص على انتقاء كلماتك مع الآخرين.. كما تنتقي أطيب الثمر والورد..

ولا تجعل كلامك سهاماً جارحة فيكرهك الناس..

هكذا كان .. وهكذا ينبغي أن نكون ..

*****

هنا لا ندعو إلى ترك النصيحة أو السكوت عن الأخطاء ..

ولكن لا نكن مدققين في كل شيء .. خاصة في الأمور الدنيوية ..
فل نتعود أن تمشّي الأمور كما ينبغي ..

كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
إذا لاحظ خطأ على أحد لم يواجهه به وإنما يقول :
ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ..

*
*
*

[fot1]نحلة[/fot1] .. وذباب !!

كن [fot1]نحلة[/fot1]
تقع على الطيب وتتجاوز الخبيث ..

ولا تكن كالذباب
يتتبع الجروح !!

من الـــ
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد

إعـــــــلان

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

(( نحلة .. وذباب !! ))