أما للهوى نهى عليك ولا أمر نعم أنا مشتاق وعندى لوعة ولكن مثلى لا يذاع له سر * إذا الليل أضوانى بسطت يد الهوى وأذللت دمعا من خلائقه الكبر تكاد تضىء النار بين جوانحى إذا هى أذكتها الصبابة والفكر * معللتى بالوصل والموت دونه إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر وفيتُ وفى بعض الوفاء مذلة لفاتنة فى الحى شيمتها الغدر
الحمد لله الذي عفاني فيماابتلاه وفضلني على كثير من خلقه
اللهم لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سُلطانك
تعليق