هي نصيحة -- غير مباشرة – للرجال عموما ، والشعراء منهم على وجهٍ خاص ، الذين يُطلق الواحد منهم العنان لمخيلته وأحلامه الوردية ، قبل النوم ، ثم يخلد للنوم بكل براءة مصطنعة ، فينتقل مباشرة من أحلام اليقظة ، إلى أحلام الغفوة ، وهنا يتحدث العقل الباطن ، ويبوح بالأسرار ، مستغلا تعطل العقل الواعي بنومته الهادئة 00
في هذه الحالة، سيحدث لك ، عزيزي الشاعر/ الحالم – تحديدا – ما حدث لــ راعي المليحا ، في ليلته المأساوية :
في هذه الحالة، سيحدث لك ، عزيزي الشاعر/ الحالم – تحديدا – ما حدث لــ راعي المليحا ، في ليلته المأساوية :
[poem=font="simplified arabic,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
(ناديت باسـمك) وانا مع حرمتي راقد = لين رفستني على بطني برجليها !!
وسويت نفسي مثقـف وواعي وناقد = واقول عـادي مصير الوقـت يرضيها
ويوم كفختني طراق وصحت انا حاقد: = الله يقلع غلاك ويكســــــر يديها
واحترت انا وين ابلقى لي بدل فاقد = ما دام هذي تهـــزز لي علابيها[/poem]
مما رااااق لي
تعليق