قصيدة ممتلئة بالشهامة والمعاني السامية ولايحتاج
أعرف بالقصيدة لأنها أشهر من نار على علم وتبين مكانة الجار عند الأولين
ياحي هالسلوم ......
للشاعر/مقحم النجدي الصقري العنزي
ياالله يامطلـوب ياوالـي الأقـدار &&&&& أنت الذي مـدات جـودك لطيفـه
أطلبك يامعبود عاون هـل الكـار &&&&& وتحـل شطـاتٍ عليهـم كليـفـه
أللي مجالسهم بهـا بـن وبهـار &&&&& ونجرٍ يصـوت للنشامـى رجيفـه
يامزنةٍ غرا مـن الوسـم مبـدار &&&&& اللـي جذبنـا مـن بعيـدٍ رفيفـه
تومر على كل المفالـي بالأمطـار &&&&& وتصبح بها ديران قومي مريفـه
ترعى بها قطعاننا سـر وجهـار &&&&& ترعى زماليق الفيـاض النظيفـه
في ضفـة الله ثـم جبـرٍ وجبـار &&&&& خيالـةٍ يـوم المـلاقـا عنيـفـه
ترعى بها وضحى من الذود معطار &&&&& غبوقـة الخطـار عجـلٍ عطيفـه
ويبني عليها بنية اللبـن بجـدار &&&&& عقب الضعف راحت ردومٍ منيفـه
ماهي حكايا مسردٍ عقـب مانـار &&&& اللي هرب وأطراف رمحه نظيفـه
والصبر مفتاح الفرج عند الأذكـار &&&&& ولا صابر تصبح حوالـه كسيفـه
خطو الولد مثل البليهي إلـى ثـار &&&&& زودٍ على حمله نقل حمـل اليفـه
وخطو الولد يبهش على موتة النار &&&&& بين العرب يشبه لخطـو الهديفـه
وإلى بخصته ماسوى ربع دينـار &&&& صفرن على عودٍ تضبـه كتيفـه
وخطو الولد مثل النداوي إلى طار &&&& صيده سمين ولا يصيد الضعيفـه
إلا ومع ذلـك لـك الله لنـا كـار &&&& عن جارنا ماقط نخفـي الطريفـه
ونرفا خماله رفية العـش بالغـار &&&& ونودع له النفس القوية ضعيفـه
ولا نبدي الخافي إلى صار ماصار &&&& يفلج قصير البيت لو بـان حيفـه
والجار لابده مقفـي عـن الجـار &&&& وكـل بجيرانـه يعـد الوصيفـه
احدنٍ على جاره بختـري ونـوار &&&& واحدنٍ على جاره صفـاةٍ محيفـه
نكرم سبال الضيف حـق وتعبـار &&&& لامن ولد الـلاش شـح برغيفـه
ولابدها تصبح تواريـخ وأذكـار &&&& وتبقى لدسمين الشوارب وظيفـة
أعرف بالقصيدة لأنها أشهر من نار على علم وتبين مكانة الجار عند الأولين
ياحي هالسلوم ......
للشاعر/مقحم النجدي الصقري العنزي
ياالله يامطلـوب ياوالـي الأقـدار &&&&& أنت الذي مـدات جـودك لطيفـه
أطلبك يامعبود عاون هـل الكـار &&&&& وتحـل شطـاتٍ عليهـم كليـفـه
أللي مجالسهم بهـا بـن وبهـار &&&&& ونجرٍ يصـوت للنشامـى رجيفـه
يامزنةٍ غرا مـن الوسـم مبـدار &&&&& اللـي جذبنـا مـن بعيـدٍ رفيفـه
تومر على كل المفالـي بالأمطـار &&&&& وتصبح بها ديران قومي مريفـه
ترعى بها قطعاننا سـر وجهـار &&&&& ترعى زماليق الفيـاض النظيفـه
في ضفـة الله ثـم جبـرٍ وجبـار &&&&& خيالـةٍ يـوم المـلاقـا عنيـفـه
ترعى بها وضحى من الذود معطار &&&&& غبوقـة الخطـار عجـلٍ عطيفـه
ويبني عليها بنية اللبـن بجـدار &&&&& عقب الضعف راحت ردومٍ منيفـه
ماهي حكايا مسردٍ عقـب مانـار &&&& اللي هرب وأطراف رمحه نظيفـه
والصبر مفتاح الفرج عند الأذكـار &&&&& ولا صابر تصبح حوالـه كسيفـه
خطو الولد مثل البليهي إلـى ثـار &&&&& زودٍ على حمله نقل حمـل اليفـه
وخطو الولد يبهش على موتة النار &&&&& بين العرب يشبه لخطـو الهديفـه
وإلى بخصته ماسوى ربع دينـار &&&& صفرن على عودٍ تضبـه كتيفـه
وخطو الولد مثل النداوي إلى طار &&&& صيده سمين ولا يصيد الضعيفـه
إلا ومع ذلـك لـك الله لنـا كـار &&&& عن جارنا ماقط نخفـي الطريفـه
ونرفا خماله رفية العـش بالغـار &&&& ونودع له النفس القوية ضعيفـه
ولا نبدي الخافي إلى صار ماصار &&&& يفلج قصير البيت لو بـان حيفـه
والجار لابده مقفـي عـن الجـار &&&& وكـل بجيرانـه يعـد الوصيفـه
احدنٍ على جاره بختـري ونـوار &&&& واحدنٍ على جاره صفـاةٍ محيفـه
نكرم سبال الضيف حـق وتعبـار &&&& لامن ولد الـلاش شـح برغيفـه
ولابدها تصبح تواريـخ وأذكـار &&&& وتبقى لدسمين الشوارب وظيفـة
تعليق