ربطت دراسة ألمانية حديثة بين
الإصابة المتكرره
بصداع في الرأس بشكل متكرر وبين الضرر
الدائم في خلاياالمخ.
إلى جانب ما يسببه الصداع
من ألم نفسي وجسدي يتمثل في:
حالة الإرهاق _ والضعف
العامة التي تعتري
الجسد وعدم القدرة على التركيز
فضلا عن شدة الألم،
قد يصل الأمر إلى وضع أكثر خطورة
برأي الدراسة
تمتد آثاره أحيانا إلى فقدان
"المادة الرمادية"
في قشرة المخ...
وفي هذاالصدد
يقول مدير المستشفى الطبي للأعصاب
بجامعة آيسن
غربي ألمانيا البروفيسورهانز كريستوف دينر
لمجلة "برجيتوومان" الألمانية "
إذا استمر صداع الرأس لفترات متقطعة تزيد عن
خمسة أعوام، لن يستطيع
المريض أن يتحرر من الألم مطلقا
وأشار دينرإلى أنه لا يمكن معالجة الصداع بأي
حال من الأحوال
إلا عندما يتم تحديد سببه بشكل مبكر واستهداف
ذلك السبب
ومعالجته.
وأضاف حينها فقط يمكن منع إصابة الشخص
بالمضاعفات ومنها الإصابة بضعف
الذاكرة"
.
كما اعتبر أن تحديد سبب الصداع في حد ذاته
أمرليس بالهين,
قائلا :
"هناك نحو 243
نوعا لصداع الرأس مدرجة
بالقائمة التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية
حول أنواع الصداع المختلفة، وفيها يحتل
الصداع النصفي
المركزالأول"
وحذر دينر قائلا "
من وصلت حالته إلى درجة متقدمة يحتاج معها
إلى تناول
المسكنات بصفة متكررة مثلا في عشرة أيام من
الشهر، لن يجدي معه العلاج نفعا".
ونصح بنوع من "العلاج المتكامل" الذي يجمع
بين الأدوية وعلاج السلوك المعرفي
مثل تمارين الاسترخاء
وأساليب التخلص من التوتروالقلق
والممارسة الدائمة لرياضة زيادة قدرة التحمل
حتى يتم تحاشي إحداث أي ضرر
"بالمادة الرمادية"
في المخ
يشار إلى أن المادة الرمادية
تسمى كذلك بسبب
لونهاالظاهر للعين المجردة، وهي تمثل قشرة المخ.
وتبين تحت الملاحظة المجهرية
أن هذه المادة مكونة أساسا من أجسام رخوية
نجمية الشكل تشكل أجسام الخلايا العصبية،
في حين أن المادة البيضاء يتكون قوامها من
الألياف العصبية..
الله يحمي الجميع يارب ..
ويديم علينا نعمة الصحه والعافيه
الإصابة المتكرره
بصداع في الرأس بشكل متكرر وبين الضرر
الدائم في خلاياالمخ.
إلى جانب ما يسببه الصداع
من ألم نفسي وجسدي يتمثل في:
حالة الإرهاق _ والضعف
العامة التي تعتري
الجسد وعدم القدرة على التركيز
فضلا عن شدة الألم،
قد يصل الأمر إلى وضع أكثر خطورة
برأي الدراسة
تمتد آثاره أحيانا إلى فقدان
"المادة الرمادية"
في قشرة المخ...
وفي هذاالصدد
يقول مدير المستشفى الطبي للأعصاب
بجامعة آيسن
غربي ألمانيا البروفيسورهانز كريستوف دينر
لمجلة "برجيتوومان" الألمانية "
إذا استمر صداع الرأس لفترات متقطعة تزيد عن
خمسة أعوام، لن يستطيع
المريض أن يتحرر من الألم مطلقا
وأشار دينرإلى أنه لا يمكن معالجة الصداع بأي
حال من الأحوال
إلا عندما يتم تحديد سببه بشكل مبكر واستهداف
ذلك السبب
ومعالجته.
وأضاف حينها فقط يمكن منع إصابة الشخص
بالمضاعفات ومنها الإصابة بضعف
الذاكرة"
.
كما اعتبر أن تحديد سبب الصداع في حد ذاته
أمرليس بالهين,
قائلا :
"هناك نحو 243
نوعا لصداع الرأس مدرجة
بالقائمة التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية
حول أنواع الصداع المختلفة، وفيها يحتل
الصداع النصفي
المركزالأول"
وحذر دينر قائلا "
من وصلت حالته إلى درجة متقدمة يحتاج معها
إلى تناول
المسكنات بصفة متكررة مثلا في عشرة أيام من
الشهر، لن يجدي معه العلاج نفعا".
ونصح بنوع من "العلاج المتكامل" الذي يجمع
بين الأدوية وعلاج السلوك المعرفي
مثل تمارين الاسترخاء
وأساليب التخلص من التوتروالقلق
والممارسة الدائمة لرياضة زيادة قدرة التحمل
حتى يتم تحاشي إحداث أي ضرر
"بالمادة الرمادية"
في المخ
يشار إلى أن المادة الرمادية
تسمى كذلك بسبب
لونهاالظاهر للعين المجردة، وهي تمثل قشرة المخ.
وتبين تحت الملاحظة المجهرية
أن هذه المادة مكونة أساسا من أجسام رخوية
نجمية الشكل تشكل أجسام الخلايا العصبية،
في حين أن المادة البيضاء يتكون قوامها من
الألياف العصبية..
الله يحمي الجميع يارب ..
ويديم علينا نعمة الصحه والعافيه
تعليق