تويت
ليلٌ ســـرمديٌ لـم اعهــده من قبل
جرس الهاتفُ يرن بنغمةٍ منخفضه
تتسارعُ معـهُ دقات القلــب
وتنعكـس الأوردةُ غدوآ ورواحآ
موجٌ يتلاطـم لم يتحدد له اتجاه
نفورٌ داخليٌ يتدافـع بشحناء
اجراسٌ تدقُ انذارت مرعبه
يقطعُهـا صوتٌ يتمتمُ بهمس
ويتلعثـمُ بالسلام.....
استنفارٌ داخلي وحشــدٌ لجيوش
الذاكــره للبحــث في ارشيفٌ
يكســوه الغبار عن صــوتٌ يطابق
نبــرةُ هـذا الزائـــر....
هدوءٌ حذِر واشاراتٌ ببدء العاصفــه
تقليبٌ لمواجع الألــم
و....
تفاهــاتٌ منسقه لطلب الصفح
اشبه بمهزلة صكوك
الغفران......
عبثٌ بمحتويات الفكــر وتمشيطٌ
للذاكــره بقلــب الحقائق.........
سهامٌ تنطلقُ برؤسٍ معكــوفه لتمزيق
شباك العقل وفرضُ ثقافة الجنون..
امانيٌ نسجــت بخيوطٍ وهنـــه
اعتذارٌ بســـلة الخداع يوزعُ
مجانآ ويباع....؟
البحثُ عن اطلال بيوتآ من الاحلام
شُيدت بحفناتٍ من رمال الشاطئ
غمرتها المياه في حينها..
مدٌ يُفرغ النفسُ من محتواياتهــا
وجزرٌ يخنق الأنفاسُ كَ تقهقر
افعـى ...
لما أتيت ايهــا الزائـــر؟
أقدمت لتنصب مقصلة الألم من جديد؟
هل تبحثُ عن وطنٍ هجرته قدماك؟
وأسوارٍ يكسوها الألم والحزن ؟
ام عن قلبٍ مزقتــه اوراق الغياب؟
وزوايا يلفهـا الصمت؟
تحشرجت الأنفاس وتلعثمت الكلمات...
فـ لامكـــان لكَ ايها الزائـــر بين اكــوامٍ
من بقايا انســـان,,,,,,
بعــد تنهــداتٌ طويله
تسللت من قلبي كلمةً
لم اتأكــد من مرورها
بين الشفاه....
ولكنها وقعت بمسمعــه
(عفوآ فلم يعد المكان يتســع )
جرس الهاتفُ يرن بنغمةٍ منخفضه
تتسارعُ معـهُ دقات القلــب
وتنعكـس الأوردةُ غدوآ ورواحآ
موجٌ يتلاطـم لم يتحدد له اتجاه
نفورٌ داخليٌ يتدافـع بشحناء
اجراسٌ تدقُ انذارت مرعبه
يقطعُهـا صوتٌ يتمتمُ بهمس
ويتلعثـمُ بالسلام.....
استنفارٌ داخلي وحشــدٌ لجيوش
الذاكــره للبحــث في ارشيفٌ
يكســوه الغبار عن صــوتٌ يطابق
نبــرةُ هـذا الزائـــر....
هدوءٌ حذِر واشاراتٌ ببدء العاصفــه
تقليبٌ لمواجع الألــم
و....
تفاهــاتٌ منسقه لطلب الصفح
اشبه بمهزلة صكوك
الغفران......
عبثٌ بمحتويات الفكــر وتمشيطٌ
للذاكــره بقلــب الحقائق.........
سهامٌ تنطلقُ برؤسٍ معكــوفه لتمزيق
شباك العقل وفرضُ ثقافة الجنون..
امانيٌ نسجــت بخيوطٍ وهنـــه
اعتذارٌ بســـلة الخداع يوزعُ
مجانآ ويباع....؟
البحثُ عن اطلال بيوتآ من الاحلام
شُيدت بحفناتٍ من رمال الشاطئ
غمرتها المياه في حينها..
مدٌ يُفرغ النفسُ من محتواياتهــا
وجزرٌ يخنق الأنفاسُ كَ تقهقر
افعـى ...
لما أتيت ايهــا الزائـــر؟
أقدمت لتنصب مقصلة الألم من جديد؟
هل تبحثُ عن وطنٍ هجرته قدماك؟
وأسوارٍ يكسوها الألم والحزن ؟
ام عن قلبٍ مزقتــه اوراق الغياب؟
وزوايا يلفهـا الصمت؟
تحشرجت الأنفاس وتلعثمت الكلمات...
فـ لامكـــان لكَ ايها الزائـــر بين اكــوامٍ
من بقايا انســـان,,,,,,
بعــد تنهــداتٌ طويله
تسللت من قلبي كلمةً
لم اتأكــد من مرورها
بين الشفاه....
ولكنها وقعت بمسمعــه
(عفوآ فلم يعد المكان يتســع )
تعليق