أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
[align=center] لانستغرب ذلك من الأخ أبو وايل
فأياديه البيضاء عودتنا على فعل الخير
وطالما تعودنا أن نجد مشاركاته لأبناء وطنه في السراء والضراء
وفقك الله أخوي أبو وايل
لكل مايحبه ويرضاه
ليس غريبه على ابو وائل وليس غريبه على من يكون من هذه القبيله العريقه التي لهاااا اعمال خير يشهد لهااااا التاريخ وكل مانقدمه ليس كثير بعودة سيدي صاحب الايدي البيضاء ولي عهدنااا يحفظه الله 0 والف شكر لاخي مشعل والف شكر لاختي بحر الوفاء على الاضافه الحلوه
تعليق