تويت
آسف .. !!؟
سأعبر الحدود.. لخارج النطاق
مغادراً.. بعمد .. كوكب الإرهاق
فالجمال بريق خانق .. بأعذب الأطواق
وكم أبكاني مضموني ونزيف دمعاتي يراق
بت أشك بأن حزني كدفتر الشيكات للإنفاق
بملامح التشابه ..نقطة النهاية للتخفي والنفاق
هيااا..أسكبي..!؟
الآن ..حبراً .. دائرياً يدغم كوكبي
وسجلي .. دفعتي الآخيره لأعضم مبلغ بآخر الأوراق
فعزف آحزاني بأنامل النساء فنٌ..ثقيل لالالالا لايطاق
فاللرحيل ملامح السياف..
وللغياب روح بإزهاقها لاتخاف..
والبعد يسرق الإرواح بإحتراف..
نقطة ..
وليست نهاية
نقطة ..
البدايــــــــــــــــــــــــة..!؟
يارفاق السوء ..هلموا بدخان السجائر
علموني كيف ألف شعرها ..كالتبغ
وأصنع حلقات بنفث دخان إحرائق الظفائر
وأقنعوا رئتي خطوتي .. للسير في دروب الإنحراف
بغيهب الحشاش والضباب غيبي ..
بتبدد الدوائر ثأر لفكرة تأثرت بخنق ذاك الطوق
من شقوق زجاجة خمرتي تسربي ولتفقديني
بقسوة سيف الفراق إجتازي جسدها وعنقي ... وأقتليني
بلعنة الآلام طرزي كذبة لأقمشة البياض وكفينيني
بمعول سلفته جهدي.. وأعاده تعباً ليرد ديني
علميه جمع ذرات الغبار ..لعاصفة الرحيل .. وإدفنيني
فالخوف صاحب يومي المعقد يٌجيد حساب ماأضعت من سنيني
فعقرب وقتنا زنجي .. بسمٌ لإبرة ذيلة ..يلظم تكاتَ آآآآنيني
أدفنيني .. وبمنديل خشونته نبع قناعة يكتم رأفتكي لتنكريني
وكسري .. شواهد تربة الأحرار .. بعد إنتهاء طقوس تأبيني
وأصهري .. بحرارة ظهر نفس اليوم ذاكرة الدماغ لتفقديني
آسف .. فقد كتبت في وصيتي ..عذرا ..لن أعود ..فساااامحيني
تعليق