ليه . . . تضحك ياسخيف
وأنت . . . دميه لاتخيف
أي نعم . .!؟
شفني إنسان وضعيف
ذابل . . وناحل . . !؟
إصفرت أهدابي وتكسر هالنظر
وتداعت أجفاني كنها أوراق الخريف
جفت من محيطاتي البشر
وتوسعت أصداع هالوحدة وصرت صحرى وبر
ياحرها شمس الألم ويابرد السنا في لهيب الصيف
والوقت قاسي . . ولايعترف في حدت السيف
صوتي تكبل . . يأسره في قيده تعب
والحرف سالب وينفر لساني غصب
وأخيط الكلمات بدموعي قطب
ليه . . تضحك . . فز . . صحي هالغضب
حس . . بآلام عطلت تنظيم الشوارع وأحجار الرصيف
ليه . . توك تبتسم . . بديت ترضخ للندم
وش . . يفيد . . . تقدر تغير ماأنقسم
ولمتى جسمك القطب بجليده . . فاقد إحساس بأعلى تضاريسك والقمم
قم وإنتهض . . . كفر عن أخطائك خفف أحزان تمركزت في لب الجسم
أرفض . . عالم مايذكرك إلا باأوقات اللعب
إصرخ . . سمع الكون حسسه بوجودك خارج مسمى لعبه من خشب
يادمية . . غريبة
تعبث في مسير اليوم دون علم الأوادم والبشر
ماتعترف حتى بالطفل الي حملها وصدق حكيها وهو منبهر
تنسف . . هتلر مع مفاهيمه . . وتعيد تنسيق المناصب والرتب
يالعبه . . عندي سؤال. . !؟
ياعجبه . . خارج إستيعابي والخيال
ياكذبه . . تشبه الصدق . . صارت بهالواقع محال
يالعبتي . . ليه أنا زمرة دمائي غبيه . . . وكرياتي تناقض بالجدال
تعكس على وجهي دموع الهارب المجنون فطره وإرتجال
وأتقمص ثوب من اغصان وشجر وأتشرد في كهوف بهالجبال
يادميتي . . شفتي الجنون . . قمته أني أعيشك رمز يبعث الآمال
وإنتي دمية من خشب
لاتحس ولاتلين ولاتخفف بي التعب
ويجهلك هالناس ويركنونك بالزوايا . . ماتعديتي اللعب
وأنا أشوفك . . بعيني عروسه . . وأرقص على مشيك . . . وأطرب لطق الكعب
أحضنيني . . . ولابرمي صورتك . . من جدار عيني
حسي فيني . . إلمسي ذاك الأنين . . بشراييني
ولابمسح رسمك من هالنظر . . . وأشوفك امتداد لأبصار البشر
وأجيك بكل جمري وكل ناري . . . وأحضنك غصب وأصب بضلوعك غضب
ووقتها . . غيبي وخلفي ذاك الرماد . . . وجري اليل بأذيال الشهب
ووقتها بغفى وانا رديت الأمانه . . نارك الي تحرقك ذوقي نكهت هاللهب
شفتي ليش. . . كنتي حلم وسط خوف . . . سهل ويمتنع تنزفه الظروف
نار تحلم تحضنك وخايف أشواقي تحولك لحطب
أشبه النار بغيبتك و تشبهين بقسوتك والصمت دمية هالخشب
وأنت . . . دميه لاتخيف
أي نعم . .!؟
شفني إنسان وضعيف
ذابل . . وناحل . . !؟
إصفرت أهدابي وتكسر هالنظر
وتداعت أجفاني كنها أوراق الخريف
جفت من محيطاتي البشر
وتوسعت أصداع هالوحدة وصرت صحرى وبر
ياحرها شمس الألم ويابرد السنا في لهيب الصيف
والوقت قاسي . . ولايعترف في حدت السيف
صوتي تكبل . . يأسره في قيده تعب
والحرف سالب وينفر لساني غصب
وأخيط الكلمات بدموعي قطب
ليه . . تضحك . . فز . . صحي هالغضب
حس . . بآلام عطلت تنظيم الشوارع وأحجار الرصيف
ليه . . توك تبتسم . . بديت ترضخ للندم
وش . . يفيد . . . تقدر تغير ماأنقسم
ولمتى جسمك القطب بجليده . . فاقد إحساس بأعلى تضاريسك والقمم
قم وإنتهض . . . كفر عن أخطائك خفف أحزان تمركزت في لب الجسم
أرفض . . عالم مايذكرك إلا باأوقات اللعب
إصرخ . . سمع الكون حسسه بوجودك خارج مسمى لعبه من خشب
يادمية . . غريبة
تعبث في مسير اليوم دون علم الأوادم والبشر
ماتعترف حتى بالطفل الي حملها وصدق حكيها وهو منبهر
تنسف . . هتلر مع مفاهيمه . . وتعيد تنسيق المناصب والرتب
يالعبه . . عندي سؤال. . !؟
ياعجبه . . خارج إستيعابي والخيال
ياكذبه . . تشبه الصدق . . صارت بهالواقع محال
يالعبتي . . ليه أنا زمرة دمائي غبيه . . . وكرياتي تناقض بالجدال
تعكس على وجهي دموع الهارب المجنون فطره وإرتجال
وأتقمص ثوب من اغصان وشجر وأتشرد في كهوف بهالجبال
يادميتي . . شفتي الجنون . . قمته أني أعيشك رمز يبعث الآمال
وإنتي دمية من خشب
لاتحس ولاتلين ولاتخفف بي التعب
ويجهلك هالناس ويركنونك بالزوايا . . ماتعديتي اللعب
وأنا أشوفك . . بعيني عروسه . . وأرقص على مشيك . . . وأطرب لطق الكعب
أحضنيني . . . ولابرمي صورتك . . من جدار عيني
حسي فيني . . إلمسي ذاك الأنين . . بشراييني
ولابمسح رسمك من هالنظر . . . وأشوفك امتداد لأبصار البشر
وأجيك بكل جمري وكل ناري . . . وأحضنك غصب وأصب بضلوعك غضب
ووقتها . . غيبي وخلفي ذاك الرماد . . . وجري اليل بأذيال الشهب
ووقتها بغفى وانا رديت الأمانه . . نارك الي تحرقك ذوقي نكهت هاللهب
شفتي ليش. . . كنتي حلم وسط خوف . . . سهل ويمتنع تنزفه الظروف
نار تحلم تحضنك وخايف أشواقي تحولك لحطب
أشبه النار بغيبتك و تشبهين بقسوتك والصمت دمية هالخشب
تعليق