[align=center]زواج الرجل من إمرأة أخرى...

لماذا ترفض المرأة أن يتزوج زوجها عليها؟!!!

لأن المرأة بطبيعتها تحب الاستئثار بالرجل بمفردها

دون أن تشاركها فيه امرأة أخرى

لأنها عاطفية جدا وهذا حقها





أليس هذا هو من أحكام الله؟

نعم هو من أحكام الله ولا يمكن أن ننكر ذلك ولكن الله وضع ضوابط لذلك

فلا يكون الزواج ألا لضرورة كبيرة مثل الانجاب لو كانت الزوجة عاقر أو للبحث عن هدوء الحياة

ان كان يفتقده مع زوجته الحالية

أما الزواج بدون داعي فهذا يخرج عن مباديء الشريعة

ويبتعد عن الهدف الذي من أجله شرع الله تعدد الزوجات







هل نرفض حكم الله علينا؟

لا يمكن لمسلم أن يعترض على شرع الله

ام كان المطالب به فعلا شرع الله كما أراد الله





أم عندنا أسباب ودوافع مهمة للرفض؟


من حق الزوجة أن تعترض على زواج زوجها بغيرها

ولكن هذا الرفض أو الاعتراض لا يمنع شرعا الزواج بغيرها

ولكن الاعتراض يأخذ صورة طلب التطليق لزواج زوجها بغيرها

وهذا حقها الشرعي





مما تخاف المرأة؟

تخاف من مشاركة امرأة غيرها لزوجها

تخاف من الضرر الذي يقع عليها نتيجة تزاوج زوجها بامرأة أخرى

تخشى على مشاعرها وأحاسيسها من أن تهان

تخشى على حقوقها الشرعية ان لم يعدل بينهما زوجها

وقال الله تعالي ( ولن تعدلوا ) هي مسألة صعبة ان لم تكن مستحيلة




وأنت أختي هل تقبلين ولماذا؟

أم ترفضين الموضوع ولماذآ ؟

وفي حالة زواجه كيف ستتصرفين؟

( هذه الأمور تجيب عليها الأخوات )







وأنت أخي هل تفضل الزواج بأخرى أم تكتفي بزوجتك؟

أكتفي بزوجتي ان وجدت معها مبررات الاكتفاء

بمعنى أن أجد معها الحياة الزوجية الاسرية السوية السليمة كما أراد الله

زوجة مطيعة - تراعي الله في زوجها - تنجب الأولاد

فما الداعي للبحث عن غيرها

هي تكفي





وفي حال أن رفضت زوجتك زواجك كيف تتصرف؟

أخيرها بين الاستمرار أو الطلاق

ولها أن تختار





كلمة أخيرة

يجب أن يحافظ الرجل على مشاعر زوجته دائما وفي كل تصرفاته

وليعلم أن زواجه على زوجته يسبب له ضررا بالغا

وليتخيل إذا كانت الشريعة الاسلامية قد شرعت للمرأة التزواج بأكثر من رجل

وليحس بالألم والجرح نتيجة ذلك

مجرد تخيل

أمر صعب ولا يمكن تحمله


فيجب أن نحافظ على مشاعر الزوجة ولا يكون الزواج عليها إلا لاسباب مهمة

ولدواعي مقنعة[/align]

مشكور اخوي موضوع قمة
بس بغض الحريم ما يقدر عليها الرجال ويهددها با لزواااااااااااج
ههههههههههههههههههههههه
تقبل مروري