تمتلك الحياه العصريه نضج معرفي توازي فيها اساطير القرون الماضيه , فبغض النظر عن الهوية العرقيه لدى شخص ما , تبقى الخصال المغروسه في تلك الاجساد متشابهه
مما ادى الى ظهور حاله من الهلع تربك مجرى الهواء في تلك الاذهان , فمهما كان التعداد النسمي لايمكن للبصر المجرد ان يميز بينهم
عندها بدأ القلب بضخ الحيره الى جميع العقول اذ يستحيل ان تدوم حالة التساوي بين الارواح طوال العام , فتم الاستعانه بمن يقومون بتحنيط الفضائل داخل اكفانها
يقول احدهم ( لو اننا نقيس تفاوت طبقات الارض من قمة وقاع , ونقوم بجعل ذالك التفاوت في جسد الانسان لانتهى العناء الى الفناء )
حينها سيتمكن الكبير , والصغير , الحقير , والامير , الكل سيتمكن من التفريق بين الاقارب والاصحاب بيسر وسهوله ,
لكن كيف نستطيع ان نجعل في جسد الكائن البشري تفاوت ....؟؟ يتم العثور فيه على طبقات في حقيقتها انها عباره عن حمم بركانيه خملة مع انخفاض معدل المروئه في بني الانسان
الخلاصه مع مرور السنين تم التوصل عبر الكراسي البحثيه الى اعجاز علمي وهوا اننا نستطيع من الانف فقط ان نزيل فكرة الاسنتساخ لاطياف المجتمعات اين كان مستوى ثقافتها
تم الاستعانه ... بشاب رث الملبس .. وافد من بلاد عربيه ... امرأه تقف بين اشاره وسلة مهملات + مسطره خشبيه
يقول الباحث ( taxi ) { يملك انف الانسان قدره هائله تمكن ذالك الغضروف البسيط من الاستطاله عندما تتغير هرمونات الشيم الوجدانيه داخل قلوبنا
حتى ان الرئتين بمرور تلك الموجات الفوق سمعيه يزداد ارتفاعها عن مستوى تقبل تلك النفوس حتى يصبح التشابه في ارواحنا محض صدفه لم تدم }
الخلاصه : اذا رأى الانف الكائن البشري على انه روح طاهره ... ستبقى الحيرة حاضره اذ لايمكن للعين المجرده ان تفرق بينهم
اما اذا رأى الانف الكائن البشري على انه جسد تختلف نعومته بختلاف ملمات الحياه .. سيستطيل ذالك الانف مصعراً خده كما كان يفعل هامان
نصيحه ... اعرض انفك على مجتمعك وقم بفحصه بشكل دوري ... ثق تماماً لن تصاب بأنفلونزا النكران
مما ادى الى ظهور حاله من الهلع تربك مجرى الهواء في تلك الاذهان , فمهما كان التعداد النسمي لايمكن للبصر المجرد ان يميز بينهم
عندها بدأ القلب بضخ الحيره الى جميع العقول اذ يستحيل ان تدوم حالة التساوي بين الارواح طوال العام , فتم الاستعانه بمن يقومون بتحنيط الفضائل داخل اكفانها
يقول احدهم ( لو اننا نقيس تفاوت طبقات الارض من قمة وقاع , ونقوم بجعل ذالك التفاوت في جسد الانسان لانتهى العناء الى الفناء )
حينها سيتمكن الكبير , والصغير , الحقير , والامير , الكل سيتمكن من التفريق بين الاقارب والاصحاب بيسر وسهوله ,
لكن كيف نستطيع ان نجعل في جسد الكائن البشري تفاوت ....؟؟ يتم العثور فيه على طبقات في حقيقتها انها عباره عن حمم بركانيه خملة مع انخفاض معدل المروئه في بني الانسان
الخلاصه مع مرور السنين تم التوصل عبر الكراسي البحثيه الى اعجاز علمي وهوا اننا نستطيع من الانف فقط ان نزيل فكرة الاسنتساخ لاطياف المجتمعات اين كان مستوى ثقافتها
تم الاستعانه ... بشاب رث الملبس .. وافد من بلاد عربيه ... امرأه تقف بين اشاره وسلة مهملات + مسطره خشبيه
يقول الباحث ( taxi ) { يملك انف الانسان قدره هائله تمكن ذالك الغضروف البسيط من الاستطاله عندما تتغير هرمونات الشيم الوجدانيه داخل قلوبنا
حتى ان الرئتين بمرور تلك الموجات الفوق سمعيه يزداد ارتفاعها عن مستوى تقبل تلك النفوس حتى يصبح التشابه في ارواحنا محض صدفه لم تدم }
الخلاصه : اذا رأى الانف الكائن البشري على انه روح طاهره ... ستبقى الحيرة حاضره اذ لايمكن للعين المجرده ان تفرق بينهم
اما اذا رأى الانف الكائن البشري على انه جسد تختلف نعومته بختلاف ملمات الحياه .. سيستطيل ذالك الانف مصعراً خده كما كان يفعل هامان
نصيحه ... اعرض انفك على مجتمعك وقم بفحصه بشكل دوري ... ثق تماماً لن تصاب بأنفلونزا النكران
تعليق