[align=center]][.زمــنٌ تخـاف بـه الثعــالــب من الأرانــب !!.][
بسمـ الله الرحمـنـ الرحيـمـ
السلامـ عليكمـ و رحمة الله و بركاتهـ
قد يكون الزمن بداية زمن القوة للأكثرية ..
نحن بهذا الوقت نرى أن عدد النساء أصبح أكثر بكثير من عدد الرجال بالعالم ..
و الدليل بذلك .. كثرة عدد العوانس بالعالم العربي خاصة و الغربي بشكل عام ..
موضوعنا لا يتحدث عن العنوسه أبداً و لا بأي شكل من الأشكال ..
بل يتحدث عن الأقوى و قوة التحكم بهذا الوقت ...
قد يكون عنوان الموضوع غريب بعض الشئ و قد يكون السبب وراء دخولك للموضوع ..
نعم .. نحن في زمن تخاف بل تهاب به الثعالب من الشكل المخادع للأرانب على أنها مخلوقات وديعة لاحول لها و لا قوة ..
سأروي لكم أحداث عايشتها و أقسم بأنني لن أصدقها لو سمعتها من مكان غير أذني من صاحبة القصة نفسها ...
قالت لي: تعرفت عليه بأحد الشاتات، و رايته لا يكذب أبداً، لأن جميع أحاديثه واقعية و تحصل لي و لها و لكل الناس، إرتاح لي، بل لا يستطيع أن يعيش من دوني فبعالم النت هو بالماسنجر و خارجه فهو بالهاتف إن لم أكن أراه وجهاً لوجه، أعرف شكله جيداً، و أعرف أين يسكن بالعنوان الصحيح 100%، و بل و أعرف عائلته فرداً فرداً، و الطامة الكبرى أعرف زوجته و أبنائه !!!.
و ذات ليلة و أثناء الإندماج الرومانسي بينهما بالماسنجر، كان هو على تواصل معها بالكاميرا لأنها على حسب قولها لا تستغني عن رؤيا محياة، و هي بحكم الظروف و العادات و التقاليد لا تستطيع لأنها ( عرض أحدهم)- المقصود هنا في عالم النت و العرض لا يعني شيئاً خارج النت و كما نعلم مصائب النت كثيرة - و بعد الإندماج الرومانسي و لحظات العشق و الهيام التي كانت مباشرة أمام عينيها، و أيام الغزل و الحب و الكلمات و المعسوله قالت له بكل برود : المشهد الذي حصل امامي لقد قمت بتسجيلة كاملاً على موبايلي، صعق الرجل مما سمع من محبوبته و عشقة و هيامه الذي أبعده عن حياته المليئة بالهم و الغم و بكاء أطفاله و صراخ زوجته بأن يهتم بهم و يبتعد عن غروره و عجرفته قليلا.
قالت له: أنا أعرفك و أعرف إسم عائلتك بالكامل و أين تعيش و ماذا تاكل حتى، إن لم تحقق لي غاياتي فوالله لأافضحنك و أدمر عائلتك.
وافق الرجل و هو مصدوم و سايرهااا بكل متطلباتها حتى لا ينفضح أمام الناس و لا يهتم لله و هو يراقبه أثناء خلواته اللاشرعيه معه بالماسنجر و غيره.
لم يظل طقم ألماس إلا و اشتراه لها ، بطاقات الشحن .. بانزين سيارتها .. حتى الحقائب و المكياج على حسابه ...
و الأدهى من ذلك إنه ليس وحده بل كانت تتسلى مع ما يقارب خمسة رجال ( متزوجون ) هاربون من الشرع إلى ما حرم الشرع بحجة زوجاتهم لا تفهمهم .
ألسنا إخوتي و أخواتي بزمن الخوف من الأرانب و العصافير و القطط ؟!!
ألسنا في زمن نأمن غدر الثعلب و نستأنس الأسود و الضباع ؟!!
ألسنا في زمن نخاف به من المخلوق و ننسى مخافة الخالق ...؟!!!!
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول[/align]
بسمـ الله الرحمـنـ الرحيـمـ
السلامـ عليكمـ و رحمة الله و بركاتهـ
قد يكون الزمن بداية زمن القوة للأكثرية ..
نحن بهذا الوقت نرى أن عدد النساء أصبح أكثر بكثير من عدد الرجال بالعالم ..
و الدليل بذلك .. كثرة عدد العوانس بالعالم العربي خاصة و الغربي بشكل عام ..
موضوعنا لا يتحدث عن العنوسه أبداً و لا بأي شكل من الأشكال ..
بل يتحدث عن الأقوى و قوة التحكم بهذا الوقت ...
قد يكون عنوان الموضوع غريب بعض الشئ و قد يكون السبب وراء دخولك للموضوع ..
نعم .. نحن في زمن تخاف بل تهاب به الثعالب من الشكل المخادع للأرانب على أنها مخلوقات وديعة لاحول لها و لا قوة ..
سأروي لكم أحداث عايشتها و أقسم بأنني لن أصدقها لو سمعتها من مكان غير أذني من صاحبة القصة نفسها ...
قالت لي: تعرفت عليه بأحد الشاتات، و رايته لا يكذب أبداً، لأن جميع أحاديثه واقعية و تحصل لي و لها و لكل الناس، إرتاح لي، بل لا يستطيع أن يعيش من دوني فبعالم النت هو بالماسنجر و خارجه فهو بالهاتف إن لم أكن أراه وجهاً لوجه، أعرف شكله جيداً، و أعرف أين يسكن بالعنوان الصحيح 100%، و بل و أعرف عائلته فرداً فرداً، و الطامة الكبرى أعرف زوجته و أبنائه !!!.
و ذات ليلة و أثناء الإندماج الرومانسي بينهما بالماسنجر، كان هو على تواصل معها بالكاميرا لأنها على حسب قولها لا تستغني عن رؤيا محياة، و هي بحكم الظروف و العادات و التقاليد لا تستطيع لأنها ( عرض أحدهم)- المقصود هنا في عالم النت و العرض لا يعني شيئاً خارج النت و كما نعلم مصائب النت كثيرة - و بعد الإندماج الرومانسي و لحظات العشق و الهيام التي كانت مباشرة أمام عينيها، و أيام الغزل و الحب و الكلمات و المعسوله قالت له بكل برود : المشهد الذي حصل امامي لقد قمت بتسجيلة كاملاً على موبايلي، صعق الرجل مما سمع من محبوبته و عشقة و هيامه الذي أبعده عن حياته المليئة بالهم و الغم و بكاء أطفاله و صراخ زوجته بأن يهتم بهم و يبتعد عن غروره و عجرفته قليلا.
قالت له: أنا أعرفك و أعرف إسم عائلتك بالكامل و أين تعيش و ماذا تاكل حتى، إن لم تحقق لي غاياتي فوالله لأافضحنك و أدمر عائلتك.
وافق الرجل و هو مصدوم و سايرهااا بكل متطلباتها حتى لا ينفضح أمام الناس و لا يهتم لله و هو يراقبه أثناء خلواته اللاشرعيه معه بالماسنجر و غيره.
لم يظل طقم ألماس إلا و اشتراه لها ، بطاقات الشحن .. بانزين سيارتها .. حتى الحقائب و المكياج على حسابه ...
و الأدهى من ذلك إنه ليس وحده بل كانت تتسلى مع ما يقارب خمسة رجال ( متزوجون ) هاربون من الشرع إلى ما حرم الشرع بحجة زوجاتهم لا تفهمهم .
ألسنا إخوتي و أخواتي بزمن الخوف من الأرانب و العصافير و القطط ؟!!
ألسنا في زمن نأمن غدر الثعلب و نستأنس الأسود و الضباع ؟!!
ألسنا في زمن نخاف به من المخلوق و ننسى مخافة الخالق ...؟!!!!
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول[/align]
تعليق