[align=center]البنات المسترجلات (البايفرند) خطر يهد بأنقراظ الأنوثة[/align]
[align=center]
بدأ سلوك الاسترجال منذ عدة سنوات لدى بعض الفتيات كسلوك سيئ مقتصر على بعض الحالات (الشاذه) بالمجتمع . إلا ان الاهمال وقلة التوعية والتقليل من هذه المشكله دفعا بها الى ان تتحول الى ظاهره خطره انتشرت واستبد شرها حتى صارت الفتيات المسترجلات منتشرات وبشكل واضح في مجتمعات البنات في الكليات والمدارس بشكل ملفت للأنظار فمن تغيير الفتاة لشكلها الخارجي من حيث اللبس وطريقة المشي بأسترجال . الى جلب المعجبات لهن لإرضاء الجانب العاطفي لديهن. وتعود المشكلة بأسبابها الى عدة امور . منها فقدان الشعور بالأمن والاستقرار الاجتماعي . وزيادة مستوى القلق والتوتر ونقص الثقة بالنفس
ومحاولة جذب انتباه الاخرين وضعف الوازع الديني إضافه الى غياب دور الارشاد الديني والتوجيه الأسري واضطربات او خلل في الغدد الجنسية يجب معالجتها . اضافه الى ان تلك المشكلة عادة ماترتبط بسن (المراهقه) والتي يسهل فيها وقوع المراهقات فريسة لأفكار واتجاهات متكونه لديهن من خلال صداقتهن أو مشاهدتتهن للقنوات الفضائية .
وتذكر الأحصائية فـــــــــاطمة حداد بأن تجرد الفتاة من أنوثتها لا يحدث بين يوم وليلة لذلك يجب ان نعي ان علاجها يحتاج الى كثير من الوقت من خلال مراجعة اولية لطيبي نفسي معالج يكشف ما إذا كان هناك أي اضطربات هرمونيه تعاني منها الفتاة . كذالك دراسة البيئة والعلاقات الأسريه المحيطه حولها . للتأكد من عدم وجود أية تأثيرات بيئية كنشأتها بين أخوة ذكور كثر ممأثر على سلوكها ..وميولها خاصه أذا لم تلقى تربية وتنشئة أنوثية من والديها .. وتؤكد الأخصائية النفسية فــــــاطمة الحداد على أهمية العلاج النفسي تحت طبيب متخصص يمكن أن يصف العلاجات الدوائية . أو اعتماد الجلسات النفسية التي تدرس شخيصة الفتاة المسترجلة باستخدام علاج سلوكي يعتمد على تقويم السلوك المنحرف [/align]
[align=center]
بدأ سلوك الاسترجال منذ عدة سنوات لدى بعض الفتيات كسلوك سيئ مقتصر على بعض الحالات (الشاذه) بالمجتمع . إلا ان الاهمال وقلة التوعية والتقليل من هذه المشكله دفعا بها الى ان تتحول الى ظاهره خطره انتشرت واستبد شرها حتى صارت الفتيات المسترجلات منتشرات وبشكل واضح في مجتمعات البنات في الكليات والمدارس بشكل ملفت للأنظار فمن تغيير الفتاة لشكلها الخارجي من حيث اللبس وطريقة المشي بأسترجال . الى جلب المعجبات لهن لإرضاء الجانب العاطفي لديهن. وتعود المشكلة بأسبابها الى عدة امور . منها فقدان الشعور بالأمن والاستقرار الاجتماعي . وزيادة مستوى القلق والتوتر ونقص الثقة بالنفس
ومحاولة جذب انتباه الاخرين وضعف الوازع الديني إضافه الى غياب دور الارشاد الديني والتوجيه الأسري واضطربات او خلل في الغدد الجنسية يجب معالجتها . اضافه الى ان تلك المشكلة عادة ماترتبط بسن (المراهقه) والتي يسهل فيها وقوع المراهقات فريسة لأفكار واتجاهات متكونه لديهن من خلال صداقتهن أو مشاهدتتهن للقنوات الفضائية .
وتذكر الأحصائية فـــــــــاطمة حداد بأن تجرد الفتاة من أنوثتها لا يحدث بين يوم وليلة لذلك يجب ان نعي ان علاجها يحتاج الى كثير من الوقت من خلال مراجعة اولية لطيبي نفسي معالج يكشف ما إذا كان هناك أي اضطربات هرمونيه تعاني منها الفتاة . كذالك دراسة البيئة والعلاقات الأسريه المحيطه حولها . للتأكد من عدم وجود أية تأثيرات بيئية كنشأتها بين أخوة ذكور كثر ممأثر على سلوكها ..وميولها خاصه أذا لم تلقى تربية وتنشئة أنوثية من والديها .. وتؤكد الأخصائية النفسية فــــــاطمة الحداد على أهمية العلاج النفسي تحت طبيب متخصص يمكن أن يصف العلاجات الدوائية . أو اعتماد الجلسات النفسية التي تدرس شخيصة الفتاة المسترجلة باستخدام علاج سلوكي يعتمد على تقويم السلوك المنحرف [/align]
تعليق