[align=center]فووووق فوق هام السحب يا اغلى بلد


*/89*/89

(العلم السعودي) مشروع أكبر لوحة فنية في العالم ينطلق من جنادرية (24)
تتلخص فكرة المشروع في عمل لوحة فنية على مسطحات حديدية يرسم فيها العلم السعودي بمساحة إجمالية تزيد على (20.000) متر مربع حيث سيتم تجزئة اللوحة إلى شرائح صغيرة ومن ثم سيشارك جميع فئات المجتمع في تلوين هذه الشرائح من خلال قافلة خاصة تحمل هذه الشرائح في رحلة مجدولة إلى معظم مدن المملكة، وبذلك فإن هذا المشروع مؤهل للدخول في موسوعة (جينيس) العالمية باعتباره أكبر لوحة فنية في العالم، وكذلك أكبر عدد رسامين مشاركين في عمل واحد في العالم.
تتكون عناصر المشروع من ثلاثة محاور:
اللوحة الرئيسية: هي عبارة عن لوحة فنية ذات إطار بمساحة إجمالية تزيد على (20.000) متر مربع مصنوعة من مسطحات الحديد القابل للطلاء على قواعد حديدية سميكة. حيث سيتم تجزئته إلى شرائح صغيرة مرسوم عليها العلم السعودي بجميع تفاصيله. وسيتم توفير إضاءة تسليط خاصة بالإضافة إلى تجهيز الموقع سياحياً من حيث الخدمات والطرق والكهرباء وغيرها.
القافلة
هي فريق عمل متكامل العناصر بزي موحد يسير حسب جدول زمني للمرور على معظم مدن المملكة (20) مدينة حاملاً معه شرائح اللوحة الرئيسية وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المواطنين للمشاركة في تلوين شرائح اللوحة. وتتكون القافلة من سيارات مختلفة الأحجام بحيث تكون ثلاث سيارات في المقدمة مغطاة بتصميم العلم السعودي يتبعها خمس شاحنات دعائية مضاءة كلياً ترمز كل شاحنة لمنطقة من مناطق المملكة وعليها بعض صور المعالم السياحية البارزة في تلك المنطقة متبوعة بثلاث سيارات أخرى عليها شعار القافلة ومن ضمن فعاليات القافلة توزيع الهدايا ومطبوعات تعريفية عن المعالم السياحية في المملكة وعن تاريخ العلم السعودي. بالإضافة إلى مسابقة تشتمل على استبيانات هادفة.
حفل التدشين النهائي
يتم نقل حفل التدشين النهائي لآخر شريحة في اللوحة حياً على الهواء في شاشات عرض تلفزيونية إلى استاد الملك فهد الدولي حيث يبدأ الحفل الخطابي في الاستاد يليه تثبيت آخر قطعة آلياً عن طريق الحاسب الآلي ومن ثم النشيد الوطني ومن ثم الألعاب النارية ثم تقام مباراة ودية يتم بعدها تسليم الجوائز.
وقال المهندس عز الدين بن سعيد الشهري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمشروع أكبر لوحة فنية في العالم لوحة (العلم السعودي) في حديث ل(الجزيرة) في ثالث أيام جنادرية (24) إن فكرة هذه اللوحة ليست وليدة يوم ولا لحظة فهي فكرة ضخمة جداً بدأت وتطورت من مجموعة شباب ودكاترة ومستشارين كان بينهم جلسات لتطوير المشروع كما هو مشاهد.
وأضاف أن هذه اللوحة ترسم بواسطة الشعب السعودي، المهمة صعبة ولكن سيكون هناك تسهيل لهم بتجزئة اللوحة إلى شرائح. وتحمل بواسطة القافلة آنفة الذكر للمرور على مناطق المملكة وتوزع حسب رحلة مجدولة ليتسنى للمواطنين المشاركة في التلوين ومن ثم تجمع هذه الشرائح في موقع واحد وتعمل منها اللوحة وسوف تكون الانطلاقة من الجنادرية لجاهزية المشروع.
[align=right]الجزيرة - أحمد المزيعل [/align]

و*17و*17
[/align]



*/89*/89

(العلم السعودي) مشروع أكبر لوحة فنية في العالم ينطلق من جنادرية (24)
تتلخص فكرة المشروع في عمل لوحة فنية على مسطحات حديدية يرسم فيها العلم السعودي بمساحة إجمالية تزيد على (20.000) متر مربع حيث سيتم تجزئة اللوحة إلى شرائح صغيرة ومن ثم سيشارك جميع فئات المجتمع في تلوين هذه الشرائح من خلال قافلة خاصة تحمل هذه الشرائح في رحلة مجدولة إلى معظم مدن المملكة، وبذلك فإن هذا المشروع مؤهل للدخول في موسوعة (جينيس) العالمية باعتباره أكبر لوحة فنية في العالم، وكذلك أكبر عدد رسامين مشاركين في عمل واحد في العالم.
تتكون عناصر المشروع من ثلاثة محاور:
اللوحة الرئيسية: هي عبارة عن لوحة فنية ذات إطار بمساحة إجمالية تزيد على (20.000) متر مربع مصنوعة من مسطحات الحديد القابل للطلاء على قواعد حديدية سميكة. حيث سيتم تجزئته إلى شرائح صغيرة مرسوم عليها العلم السعودي بجميع تفاصيله. وسيتم توفير إضاءة تسليط خاصة بالإضافة إلى تجهيز الموقع سياحياً من حيث الخدمات والطرق والكهرباء وغيرها.
القافلة
هي فريق عمل متكامل العناصر بزي موحد يسير حسب جدول زمني للمرور على معظم مدن المملكة (20) مدينة حاملاً معه شرائح اللوحة الرئيسية وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المواطنين للمشاركة في تلوين شرائح اللوحة. وتتكون القافلة من سيارات مختلفة الأحجام بحيث تكون ثلاث سيارات في المقدمة مغطاة بتصميم العلم السعودي يتبعها خمس شاحنات دعائية مضاءة كلياً ترمز كل شاحنة لمنطقة من مناطق المملكة وعليها بعض صور المعالم السياحية البارزة في تلك المنطقة متبوعة بثلاث سيارات أخرى عليها شعار القافلة ومن ضمن فعاليات القافلة توزيع الهدايا ومطبوعات تعريفية عن المعالم السياحية في المملكة وعن تاريخ العلم السعودي. بالإضافة إلى مسابقة تشتمل على استبيانات هادفة.
حفل التدشين النهائي
يتم نقل حفل التدشين النهائي لآخر شريحة في اللوحة حياً على الهواء في شاشات عرض تلفزيونية إلى استاد الملك فهد الدولي حيث يبدأ الحفل الخطابي في الاستاد يليه تثبيت آخر قطعة آلياً عن طريق الحاسب الآلي ومن ثم النشيد الوطني ومن ثم الألعاب النارية ثم تقام مباراة ودية يتم بعدها تسليم الجوائز.
وقال المهندس عز الدين بن سعيد الشهري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمشروع أكبر لوحة فنية في العالم لوحة (العلم السعودي) في حديث ل(الجزيرة) في ثالث أيام جنادرية (24) إن فكرة هذه اللوحة ليست وليدة يوم ولا لحظة فهي فكرة ضخمة جداً بدأت وتطورت من مجموعة شباب ودكاترة ومستشارين كان بينهم جلسات لتطوير المشروع كما هو مشاهد.
وأضاف أن هذه اللوحة ترسم بواسطة الشعب السعودي، المهمة صعبة ولكن سيكون هناك تسهيل لهم بتجزئة اللوحة إلى شرائح. وتحمل بواسطة القافلة آنفة الذكر للمرور على مناطق المملكة وتوزع حسب رحلة مجدولة ليتسنى للمواطنين المشاركة في التلوين ومن ثم تجمع هذه الشرائح في موقع واحد وتعمل منها اللوحة وسوف تكون الانطلاقة من الجنادرية لجاهزية المشروع.
[align=right]الجزيرة - أحمد المزيعل [/align]

و*17و*17
[/align]
تعليق