[align=center]
في ظل مؤامرة إقليميه و صمت دولي مريب, شنت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي حربها الأكثر دموية والأشد وحشية ضد قطاع غزة منذ احتلاله عام 1967. ففي ساعات ظهيرة يوم السبت الموافق 27/12/2008، بدأت قوات الاحتلال الحرب بشن غارات عنيفة بالطيران طالت كافه المقار الرسمية التابعة للحكومة ومنازل سكنيه للمدنيين ومنشات اقتصاديه وصناعية ومستودعات الادويه وسيارات الإسعاف والمدارس كما إن بيوت الله لم تسلم من هذا القصف الهمجي في سابقة هي الأخطر منذ احتلال القطاع.وفي سياق متصل، فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارا خانقا علي قطاع غزة ومنعت إدخال المواد التموينية للقطاع مما هدد بحدوث مجاعة حقيقية أكثر من مرة كما فرضت حاله من العزلة علي القطاع حيث منعت الدخول او الخروج من القطاع فيما تواصل قضم المزيد من الأراضي لصالح مشاريعها الاستيطانية، ولصالح أعمال البناء في جدار الضم الفاصل بين أراضي الضفة الغربية، فضلاً عن سياستها المستمرة في تهويد مدينة القدس المحتلة.تأتي تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي مطبق،مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها. فلنقف مع اخواننا في غزة ونمد يد العون والاغاثة لالاف الاسر التي فقدت منازلها ومصادر دخلها ومئات الاطفال التي يتمت ولنساعد في علاج الآلاف من الجرحي لنساعدهم جميعا في اعادة بناء ما دمرته الحرب ولنكون يدا بيد وساعد بساعد مع اخواننا في غزة
[/align]





في ظل مؤامرة إقليميه و صمت دولي مريب, شنت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي حربها الأكثر دموية والأشد وحشية ضد قطاع غزة منذ احتلاله عام 1967. ففي ساعات ظهيرة يوم السبت الموافق 27/12/2008، بدأت قوات الاحتلال الحرب بشن غارات عنيفة بالطيران طالت كافه المقار الرسمية التابعة للحكومة ومنازل سكنيه للمدنيين ومنشات اقتصاديه وصناعية ومستودعات الادويه وسيارات الإسعاف والمدارس كما إن بيوت الله لم تسلم من هذا القصف الهمجي في سابقة هي الأخطر منذ احتلال القطاع.وفي سياق متصل، فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارا خانقا علي قطاع غزة ومنعت إدخال المواد التموينية للقطاع مما هدد بحدوث مجاعة حقيقية أكثر من مرة كما فرضت حاله من العزلة علي القطاع حيث منعت الدخول او الخروج من القطاع فيما تواصل قضم المزيد من الأراضي لصالح مشاريعها الاستيطانية، ولصالح أعمال البناء في جدار الضم الفاصل بين أراضي الضفة الغربية، فضلاً عن سياستها المستمرة في تهويد مدينة القدس المحتلة.تأتي تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي مطبق،مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها. فلنقف مع اخواننا في غزة ونمد يد العون والاغاثة لالاف الاسر التي فقدت منازلها ومصادر دخلها ومئات الاطفال التي يتمت ولنساعد في علاج الآلاف من الجرحي لنساعدهم جميعا في اعادة بناء ما دمرته الحرب ولنكون يدا بيد وساعد بساعد مع اخواننا في غزة
[/align]
تعليق