[align=center]
شاعر من المدينة المنوره من مدينة الانصار و المهاجرين ,
مدينة حب الرسول الكريم صلوات الله و سلامه عليه
ان يدفن بها و كذلك اصحابه الكرام رضي الله عنهم و ارضاهم .
ذلك الشاعر لم اتصور ان يخرج من رحم تلك المدينة الطاهره
و ينزع ثوب ( ... ) و يستبدله بعباده الممقلة التركيه ( توبا أو لميس )
و ليس لي من الامر الا ان انقل لكم
ناقلا عن الشاعر ( عبد الحكيم العوفي )
هو : شاعر سعودي وفي المدينة المنورة - سود الله وجهه -
من الذين هامو بلميس حتى الثمالة وقالو فيها الاشعار التي جعلتها الها
يُعبد وكعبة يُطاف حولها ويُسجد لها لحسنها - استغفر الله -
الاشعار التي سأكتبها نقلا حرفيا عما كتبه هو طبعا
لا استطيع نقل جميع الاشعار لاحتوائها على الفاظ قبيحة
نترفع بها في منتدانا الراقي
اليكم بعض من اشعاره الساقطة والتي تتغزل بلميس العاهرة
نهود لميس تستحق العبادة
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
عبد الحكيم يسجد للميس
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
فلو غمزتْ بعينيها .. سجدتَ لها وللباري
يستهزئ بالمشايخ
وأفتى شيخنُا المفتي .. وقال لنا بإصرارِ :
بأنكَ خالدٌ أبداً ... كما الكفّار في النّارِ
فلا تعجبْ فكم فتكتْ .. بنسّاكٍ وفجّارِ
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر نهدها عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
يشبه لميس بالكعبة المشرفة .. حسبي الله عليه
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
وغيره من الكلام الذي لا استطيع وضعه هنا
لكن مالفت نظري انه يضع صورته وصورة لميس
ويقول انهم لايقين على بعض
اكيد الطيور على اشكالها تقع
[/align]
[align=center]الشاعر ((عبدالحكيم العوفي الحربي))[/align]
شاعر من المدينة المنوره من مدينة الانصار و المهاجرين ,
مدينة حب الرسول الكريم صلوات الله و سلامه عليه
ان يدفن بها و كذلك اصحابه الكرام رضي الله عنهم و ارضاهم .
ذلك الشاعر لم اتصور ان يخرج من رحم تلك المدينة الطاهره
و ينزع ثوب ( ... ) و يستبدله بعباده الممقلة التركيه ( توبا أو لميس )
و ليس لي من الامر الا ان انقل لكم
ناقلا عن الشاعر ( عبد الحكيم العوفي )
هو : شاعر سعودي وفي المدينة المنورة - سود الله وجهه -
من الذين هامو بلميس حتى الثمالة وقالو فيها الاشعار التي جعلتها الها
يُعبد وكعبة يُطاف حولها ويُسجد لها لحسنها - استغفر الله -
الاشعار التي سأكتبها نقلا حرفيا عما كتبه هو طبعا
لا استطيع نقل جميع الاشعار لاحتوائها على الفاظ قبيحة
نترفع بها في منتدانا الراقي
اليكم بعض من اشعاره الساقطة والتي تتغزل بلميس العاهرة
نهود لميس تستحق العبادة
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
عبد الحكيم يسجد للميس
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
فلو غمزتْ بعينيها .. سجدتَ لها وللباري
يستهزئ بالمشايخ
وأفتى شيخنُا المفتي .. وقال لنا بإصرارِ :
بأنكَ خالدٌ أبداً ... كما الكفّار في النّارِ
فلا تعجبْ فكم فتكتْ .. بنسّاكٍ وفجّارِ
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر نهدها عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
يشبه لميس بالكعبة المشرفة .. حسبي الله عليه
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
وغيره من الكلام الذي لا استطيع وضعه هنا
لكن مالفت نظري انه يضع صورته وصورة لميس
ويقول انهم لايقين على بعض
اكيد الطيور على اشكالها تقع
[/align]
[align=center]الشاعر ((عبدالحكيم العوفي الحربي))[/align]
تعليق