تويت
[align=center]
؛؛
أُحَاوِلْ التَفْكِيِرْ بِكْ .. وأَقْتُلَكَ تَفْكِيِرَاً ..
ثُمَّ أَقْتُلُ نَفْسِيْ تَفْكِيِراً فِيْ نَفْسِيْ ..
مُحَاوَلاتْ .. وأَشْبَاحْ رَغَبَاتْ .. وَشَبَحٌ آخَرْ .. أَحْمَقْ .. ثَرْثَارْ .. وَهْوَ
[ أَنَا..؟! ]
[ وَلاَ زِلّتُ أَحْتَفِظُ بِـ حَمَاقَاتِيْ ..؟! ]
غَيْبُوُبَةُ مِنَ الْصَمّتْ.. والإغْرَاقُ فِيْ الْمُحَاوَلاَتْ..
أَحَالَتْ سَنَوَاتِيْ بِلا أَنْفَاسْ.. بِلاَ ارْتِعَاشْ.. وَعُشبٌ أَزْرَقْ.. وأَنْت.. !
أُحَاوِلْ
أَنْ أُلَمْلِمَ شَظَّايَا الذِّكْرَيَاتْ المُمْتَدَّة.. وَخُطَىَ مِنْ دُخَّانْ..
إلَىَ حَيِّثُ يَمْتَّدُ قَلْبِيْ..
رُفوُفَاً مِنْ أَوْرَاقٍ وغُبَارْ.. وَبَنَفّسَجٍ ذَابِلْ.. وَبَقَايَاَ أَنْتْ..!
مَطَرَاً مِنْ حَنِيِنْ.. وَغُرْبَةٌ.. وَبُكَاءْ..
أُحَاوِلْ
أَنْ أَنْسَىَ..
وأَخْرُجُ مِنْ عُزْلَتِيْ
وأَكْتُبُ كُلَّ شَيِء..
أُحَاوِلْ
أَنْ أُمَارِسَ جُنُوُنِ الرَّكضْ.. حَافِيَّةْ القَدَمِيِنْ..
والقَلّبْ عَلَىَ رِمَالْ البَحْرِ وَأمْوَاجِ الكَلِمَاتْ
[ وَ مُجَرَّدُ مُحَاوَلاتْ.. ؟! ]
أُحَاوِلْ
أَنْ أُّغَيِّرَ شَكْلَ كِتَابَاتِيْ
فَتَتَمَرَّدُ عَلَيَّ أَصَابِعِيْ
وَيَهْرَعُ قَلّبِيْ إِلَىَ بَرَارِيِكَ الشَاسِعَهْ
كَحِصَانٍ مَجْنُوُنٍ.. ضَجِّرْ..
وَأكْتُبُكْ..
عَلَىَ أَدِيِمِ السَمَاءِ الصَافِيَّةْ..
وتَبْكِيْ الغُيُوُمْ..
وَتُمْطِرْ..
وَأرْكُضْ..
وَأُبَلْلَ عُشْبَ حَيَّاتِيْ بِـ دُمُوُعِ الَكَلِمَاتْ..
[ حَمَاقَاتْ وَجُرْحٌ مَدِيِدْ وَسَفَرٍ بِلاَ وَطَنْ.. ! ]
مَصّلُ ذِكْرَيَّاتِنَا يَقْطُرُ قَطْرَةً قَطْرَةْ.. وُخُطْوَةً خُطْوَةْ..
لِـ يَصْعَدُ الألَمَ سَلالِمَ نَبْضِيْ بِهِدُوُءٍ أَسْوَدْ وَيَفْتَحُ
البَابُ المُؤدِّيْ إلَىَ قَلْبِيْ حَيِّثُ أَنْت.. !
أُحَاوِلْ
تَدْجِيِنِ القَلّبْ لِـ يَكُوُنَ أَقْلُ شَرَاسَةٍ وَ جُنُوُنْ.. !
[ وَلاَ زِلّتُ أٌُحَاوِلْ..!؟ ]
وأَقْعُ فِيْ الْحَمَاقَاتِْ نَفْسِهَا فَمَاذَّا أَفْعَلْ..؟؟
[ سَأُحَاوِلَ أَنْ أَسْتَمِرّ فِيْ المُحَاوَلاَتْ حَتَّىَ يَذُبُلِ الغُرُوُبَ فِيْ نَفْسِيْ.. ؟! ]
فَعَلِّمْنِيْ ذَلِكْ.. !
و*17
.
.
مها الصمادي
[/align]
؛؛
أُحَاوِلْ التَفْكِيِرْ بِكْ .. وأَقْتُلَكَ تَفْكِيِرَاً ..
ثُمَّ أَقْتُلُ نَفْسِيْ تَفْكِيِراً فِيْ نَفْسِيْ ..
مُحَاوَلاتْ .. وأَشْبَاحْ رَغَبَاتْ .. وَشَبَحٌ آخَرْ .. أَحْمَقْ .. ثَرْثَارْ .. وَهْوَ
[ أَنَا..؟! ]
[ وَلاَ زِلّتُ أَحْتَفِظُ بِـ حَمَاقَاتِيْ ..؟! ]
غَيْبُوُبَةُ مِنَ الْصَمّتْ.. والإغْرَاقُ فِيْ الْمُحَاوَلاَتْ..
أَحَالَتْ سَنَوَاتِيْ بِلا أَنْفَاسْ.. بِلاَ ارْتِعَاشْ.. وَعُشبٌ أَزْرَقْ.. وأَنْت.. !
أُحَاوِلْ
أَنْ أُلَمْلِمَ شَظَّايَا الذِّكْرَيَاتْ المُمْتَدَّة.. وَخُطَىَ مِنْ دُخَّانْ..
إلَىَ حَيِّثُ يَمْتَّدُ قَلْبِيْ..
رُفوُفَاً مِنْ أَوْرَاقٍ وغُبَارْ.. وَبَنَفّسَجٍ ذَابِلْ.. وَبَقَايَاَ أَنْتْ..!
مَطَرَاً مِنْ حَنِيِنْ.. وَغُرْبَةٌ.. وَبُكَاءْ..
أُحَاوِلْ
أَنْ أَنْسَىَ..
وأَخْرُجُ مِنْ عُزْلَتِيْ
وأَكْتُبُ كُلَّ شَيِء..
أُحَاوِلْ
أَنْ أُمَارِسَ جُنُوُنِ الرَّكضْ.. حَافِيَّةْ القَدَمِيِنْ..
والقَلّبْ عَلَىَ رِمَالْ البَحْرِ وَأمْوَاجِ الكَلِمَاتْ
[ وَ مُجَرَّدُ مُحَاوَلاتْ.. ؟! ]
أُحَاوِلْ
أَنْ أُّغَيِّرَ شَكْلَ كِتَابَاتِيْ
فَتَتَمَرَّدُ عَلَيَّ أَصَابِعِيْ
وَيَهْرَعُ قَلّبِيْ إِلَىَ بَرَارِيِكَ الشَاسِعَهْ
كَحِصَانٍ مَجْنُوُنٍ.. ضَجِّرْ..
وَأكْتُبُكْ..
عَلَىَ أَدِيِمِ السَمَاءِ الصَافِيَّةْ..
وتَبْكِيْ الغُيُوُمْ..
وَتُمْطِرْ..
وَأرْكُضْ..
وَأُبَلْلَ عُشْبَ حَيَّاتِيْ بِـ دُمُوُعِ الَكَلِمَاتْ..
[ حَمَاقَاتْ وَجُرْحٌ مَدِيِدْ وَسَفَرٍ بِلاَ وَطَنْ.. ! ]
مَصّلُ ذِكْرَيَّاتِنَا يَقْطُرُ قَطْرَةً قَطْرَةْ.. وُخُطْوَةً خُطْوَةْ..
لِـ يَصْعَدُ الألَمَ سَلالِمَ نَبْضِيْ بِهِدُوُءٍ أَسْوَدْ وَيَفْتَحُ
البَابُ المُؤدِّيْ إلَىَ قَلْبِيْ حَيِّثُ أَنْت.. !
أُحَاوِلْ
تَدْجِيِنِ القَلّبْ لِـ يَكُوُنَ أَقْلُ شَرَاسَةٍ وَ جُنُوُنْ.. !
[ وَلاَ زِلّتُ أٌُحَاوِلْ..!؟ ]
وأَقْعُ فِيْ الْحَمَاقَاتِْ نَفْسِهَا فَمَاذَّا أَفْعَلْ..؟؟
[ سَأُحَاوِلَ أَنْ أَسْتَمِرّ فِيْ المُحَاوَلاَتْ حَتَّىَ يَذُبُلِ الغُرُوُبَ فِيْ نَفْسِيْ.. ؟! ]
فَعَلِّمْنِيْ ذَلِكْ.. !
و*17
.
.
مها الصمادي
[/align]
[/align]
تعليق