رجل كان واقفا على جانب الطريق يريد ايقاف
سيارة للذهاب للبلدة المجاورة في ليلة شديدة الظلام(شكلة مادرى عن الكداده)
في وسط العاصفة مر الليل ببطء ولم تمر سيارة عابرة كانت العاصفة شديدة لم يكن يستطيع
يرىء موطء قدمه
اخيراً مرت سيارة تسير ببطء شديد كأنها شبح خرجت من خلف الظلام
فمرت من عنده وركب الرجل في السيارة واغلق الباب فمشت السيارة من دون سائق
(انلحس مخه )
فبدأ الرعب يدب في قلب الرجل (والركب يتصافقن) بدأت السيارة تسرع قليلا وبدأت تقترب لمنعطف خطير (الموت جاك ياتارك الصلاة)
وبدأ يدعو ربه (توك عرفت ان في عباده اسمها الدعاء )
فقبل المنعطف بقليل بدأت يد تخرج من النافذة ومسكت المقود وعبرت المنعطف بأمان
وعندما اطمئن قرر الهروب فقفز من السيارة وفر(شق الشعيب )
واقرب بلدة وكان مبتلا(مدري وش سبب البلل ماأحط بذمتي ) وفزعاً
ذهب الى احد المطاعم (اظنه مطعم الرومانسية)
وبدأ يحكيلهم قصته المخيفه والمرعبة للجميع (انا اشهد انه سد نفوسهم )
وبعد ماتأكدوا انه طبيعي صدقوه وبعد نصف ساعه
دخل رجلان الى نفس المطعم وعندما شاهدوا الشخص المرعوب قال احدهم للأخر اليس
هذا هو الرجل الذي ركب عندما كنا ندفع السيارة
تعليق