إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعـاء اليـوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: دعـاء اليـوم

    (اللهم أسألك نفساً مطمئنة تؤمن بلقائك ، وتقنع بعطائك ، وترضى بقضائك )




    حمداً لله على سلامتك ياخادم الحرمين الشريفين

    تعليق


    • رد: دعـاء اليـوم

      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
      لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَآ أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلاَ تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188) [آل عمران].
      اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ، وَنَسْتَهْدِيكَ، وَنَسْتَغْفِرُكَ، وَنَتُوبُ إِلَيْكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ، وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، وَنُثْنِي عَلَيْكَ الْخَيْرَ كُلَّهُ، نَشْكُرُكَ وَلاَ نَكْفُرُكَ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُكَ. اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَنَخْشَى عَذَابَكَ، إِنَّ عَذَابَكَ الْجِدَّ بِالكُفَّارِ مُلْحِقٌ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الصَّهَايِنَةِ وَأَعْوَانِهِمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَالصَّلِيبِيِّينَ وَالمُنَافِقِينَ الّذِينَ يُقاتِلُونَ أَوْلِياءَكَ، وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْهِمْ بَأْسَكَ وَرِجْزَكَ إِلَهَ الْحَقِّ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي سِفالٍ، وَأَمْرَهُمْ فِي وَبَالٍ. اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمْ غَنِيمَةً لِلإِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ الْمُجَاهِدِينَ الَّذِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ. اللَّهُمَّ ارْحَمْ مَوْتَاهُمْ، وَفُكَّ أَسْرَاهُم، وَاشْفِ مَرْضَاهُمْ، وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ، وَسَدِّدْ رَمْيَهُم، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ!
      اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِمِصْرَ الكِنَانَةَ حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَارْفَعْ عَنْ أَهْلِهَا كُلَّ فِتْنَةٍ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
      اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
      وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
      المرجع: "منقول بتصرف من دعاء قنوت - د. سعود الشريم"

      تعليق


      • رد: دعـاء اليـوم

        اللَّهمَّ إني أسألك بأنَّ لكَ الحمدُ لا إِله إِلاَّ أنتَ المنّانُ بديعُ السَّماواتِ والأرض، يا ذا الجلال والإِكرام يا حيُّ يا قيّوم.
        [flash1=http://www.m5zn.com/uploads/2011/3/5/embed/0305110803366kqitsjvexs.swf]WIDTH=400 HEIGHT=400[/flash1]
        http://www.al-welan.com/vb/showthread.php?t=24988

        تعليق


        • رد: دعـاء اليـوم

          دعاء اليوم


          اللَّهُمَّ اكْفني بِحَلالِكَ عَنْ حَرامِكَ، وَأغْنِني بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ



          حمداً لله على سلامتك ياخادم الحرمين الشريفين

          تعليق


          • رد: دعـاء اليـوم

            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
            إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52) [سورة غافر].
            اللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى. أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَالأَحَدُ الَّذِي لاَ نِدَّ لَكَ. كلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهُكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بإذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ، تُطَاعُ فَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى فَتَغْفِرُ، الْقُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ. الْحَلاَلُ مَا أَحْلَلْتَ، والْحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّينُ مَا شَرَعْتَ، والْخَلْقُ خَلْقُكَ، والْعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللَّهُ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ. أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمواتُ والأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ، أَنْ تَقْبَلَنِي، وَأَنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ. حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.
            اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِمِصْرَ الكِنَانَةَ حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَارْفَعْ عَنْ أَهْلِهَا كُلَّ فِتْنَةٍ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
            اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
            وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
            المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

            تعليق


            • رد: دعـاء اليـوم

              اللهم اني اصبحت اشهدك واشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك

              انك انت الله لا اله الا انت وحدك لا شريك لك

              وان محمد عبدك ورسولك


              اللهم احفظه واهديه وطول بعمره واصلحه
              واجعله قرة اعين لوالديه امين يارب العالمين


              للتواصل

              http://www.facebook.com/profile.php?id=100000922562291

              تعليق


              • رد: دعـاء اليـوم

                بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
                إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52) [سورة غافر].
                بِاسْمِ اللَّهِ عَلَى نَفْسِي وَدِيني، بِاسْمِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِي وَوَلَدِي وَمَالِي، بِاسْمِ اللَّهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيهِ رَبِّي، بِاسْمِ اللَّهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ فِي الأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ، بِاسْمِ اللَّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ. أَعُوذُ بِاللَهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْخِهِ وَنَفْثِهِ. رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ والْفَقْرِ وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ. اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِيَ مِنَ النِّفَاقِ، وَعمَلِيَ مِنَ الرِّيَاءِ، وَلِسَانِيَ مِنَ الْكَذِبِ، وَعَيْنِيَ مِنَ الْخِيَانَةِ، إِنَّكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ.
                اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِمِصْرَ الكِنَانَةَ حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَارْفَعْ عَنْ أَهْلِهَا كُلَّ فِتْنَةٍ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
                اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
                وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
                المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

                تعليق


                • رد: دعـاء اليـوم

                  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
                  إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52) [سورة غافر].
                  اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. وَبارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما بَارَكْتَ عَلَى إِبْراهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْراهِيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجيدٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نَبِيِّنا وَحَبِيبِنا سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَخُصُّها بِجِنَانِكَ، وَتُتَوِّجُهَا بِرِضْوَانِكَ، وَتَغْمُرُهَا بإِحْسَانِكَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاَةً تَهْدِينَا رَحَمَاتُهَا إِلَى طَاعَتِكَ، وَتُلْهِمُنَا بَرَكَاتُهَا طَرِيقَ هِدَايَتِكَ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ حَمْدَنَا وَذِكْرَنَا، وَتَقَبَّلْ صَلاَتَنا وَسَلاَمَنا، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَعْمَالِنَا، وَارْزُقْنَا الْيَقِينَ فِي إِيمَانِنَا، وَالتَّوْفِيقَ فِي أَقْوالِنَا وَأَفْعَالِنَا.
                  اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِمِصْرَ الكِنَانَةَ حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَارْفَعْ عَنْ أَهْلِهَا كُلَّ فِتْنَةٍ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
                  اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
                  وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
                  المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

                  تعليق


                  • رد: دعـاء اليـوم

                    اللَّهمَّ إني أسألك بأنَّ لكَ الحمدُ لا إِله إِلاَّ أنتَ

                    المنّانُ بديعُ السَّماواتِ والأرض، يا ذا الجلال والإِكرام يا حيُّ يا قيّوم





                    http://www.al-welan.com/vb/showthread.php?t=26900

                    تعليق


                    • رد: دعـاء اليـوم

                      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
                      إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52) [سورة غافر].
                      اللَّهُمَّ إنَّكَ تَسْمَعُ كَلاَمِي، وَتَرَى مَكَانِي، وَتَعْلَمُ سِرِّي وَعَلاَنِيَتِي، وَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِي، وَأَنَا الْبَائِسُ الْفَقِيرُ، وَالْمُسْتَغِيثُ الْمُسْتَجِيرُ، وَالْوَجِلُ الْمُشْفِقُ، الْمُقِرُّ الْمُعْتَرِفُ إِلَيْكَ بِذَنْبِهِ. أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِينِ، وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ الْمُذْنِبِ الذَّلِيلِ، وَأَدْعُوكَ دُعَاءَ الْخَائِفِ الضَّرِيرِ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ، وَذَلَّ لَكَ جِسْمُهُ، وَرَغِمَ لَكَ أَنْفُهُ.. أَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي. اللَّهُمَّ إِنَّ مَغْفِرَتَكَ أرْجَى مِنْ عَمَلِي، وَإنَّ رَحْمَتَكَ أَوْسَعُ مِنْ ذَنْبِي. أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
                      اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِبلاَدِ الْمُسْلِمِينَ كَافَّةً حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَاصْرِفْ عَنْهَا الفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
                      اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
                      وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
                      المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

                      تعليق


                      • رد: دعـاء اليـوم

                        [align=center]
                        دعاء اليوم

                        كان أكثرُ دعاءِ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: اللَّهُمَّ آتنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.


                        [/align]

                        تعليق


                        • رد: دعـاء اليـوم

                          بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
                          فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (55) [سورة غافر].
                          اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَبِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى كُلِّها، مَا عَلِمْنا ومَا لَمْ نَعْلَمْ، أَنْ تَسْتَجِيبَ دَعَوَاتِنَا وَتُعْتِقَنَا مِنَ النَّارِ وتُحَقِّقَ رَغَباتِنَا وَتقْضِيَ حَوَائِجَنا وَتُفَرِّجَ كُرُوبَنا وَتَغْفِرَ ذُنُوبَنا وَتسْتُرَ عُيُوبَنا وتَتُوبَ عَليْنَا وَتُعافِنَا وتَعْفُو عَنّا وتُصْلِحَ أَهْلِينَا وَذُرِّيَّاتِنا وَتكْلأَنا بِعَيْنِ رِعَايَتِكَ وَتُحْسِنَ عَاقِبَتَنا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَتَرْحَمَنا بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ رَحْمةً تُغْنِنَا بِها عَمَّنْ سِوَاكَ. سُبْحَانَكَ أنْتَ الْعَظِيمُ الَّذِي عَزَّ شأْنُكَ، الرَّحِيمُ الْغَفُورُ الَّذِي فَاضَ عَلَى الْوُجُودِ إحْسَانُكَ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، الْخَالِقُ الْمُبْدِعُ الْحَلِيمُ الْوَاحِدُ الأَحَدُ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، تَبارَكَ اسْمُكَ وَتَعالَى جَدُّكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ.
                          اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِبلاَدِ الْمُسْلِمِينَ كَافَّةً حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَاصْرِفْ عَنْهَا الفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
                          اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
                          وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
                          المرجع: "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

                          تعليق


                          • رد: دعـاء اليـوم

                            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
                            فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (55) [سورة غافر].
                            اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، ما عَلِمْتُ مِنْهُ وَما لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، ما عَلِمْتُ مِنْهُ وَما لَمْ أَعْلَمْ. وَأَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍٍ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٌ صلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٌ صلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَسْأَلُكَ مَا قَضَيْتَ لِي مِنْ أَمْرٍ أَنْ تَجْعَلَ عَاقِبَتَهُ رَشَداً. لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
                            اللَّهُمَّ قَيِّضْ لِبلاَدِ الْمُسْلِمِينَ كَافَّةً حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، وَاصْرِفْ عَنْهَا الفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَرُدَّ كَيْدَ الظَّالِمِينَ إِلَى نُحُورِهِمْ.
                            اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
                            وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
                            المرجع: "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"

                            تعليق


                            • رد: دعـاء اليـوم

                              تعليق


                              • رد: دعـاء اليـوم

                                اللَّهمَّ إني أسألك بأنَّ لكَ الحمدُ لا إِله إِلاَّ أنتَ

                                المنّانُ بديعُ السَّماواتِ والأرض، يا ذا الجلال والإِكرام يا حيُّ يا قيّوم





                                http://www.al-welan.com/vb/showthread.php?t=26900

                                تعليق

                                يعمل...
                                X