تويت
[align=center]
"موهبة" تدعم إنجازات التعليم الأهلي وتحقق نتائج عالمية في انتل
وملاك المدارس الأهلية يطالبون وزارة التربية والتعليم بالدعم
طالب مسؤولو التعليم الأهلي وزارة التربية والتعليم بتقدير ما يقومون به تجاه السعودة خصوصاً في ظل عدم ثقة المعلم أو المعلمة السعودية في الاستقرار في المدارس الأهلية ، وكان قد طالب ملاك التعليم الأهلي في الرياض مدير تعليم الرياض بعدة مطالب يرجون فيها المساعدة على الوضع الراهن خصوصاً وأن المدارس الأهلية تقع بين سندان وزارة التربية ومطرقة وزارة العمل ليجد نفسه المالك في موقف يحسد عليه .
وكانت قد طرحت ورقة عمل من قبل أحد الملاك الذي طالب بأن يقوم التعليم الأهلي على تشغيل المدارس الحكومية مقابل مصروفات الطالب في المملكة التي تقدمه الوزارة والذي يصل في بعض مناطق المملكة إلى 90 ألف تكلفة الطالب الواحد في الدراسة تصرفه الدولة كل عام .
الجدير بالذكر أن قضايا التعليم الأهلي في المملكة العربية السعودية واجهت تحديات كبيرة استطاع من خلالها بعض رجال الأعمال تجاوزها في ظل الظروف الراهنة وأثبتت المدارس الأهلية في كثير من المناطق تفوقها في رعاية الطالب ، وبين أحد ملاك التعليم الأهلي أن وزارة العمل تضرب التعليم في مقتل مرتين حين تفرض السعودة وتضطر معها المدارس لاختيار معلميها بحسب بطاقة الأحوال لا أكثر قائلاً وحدث ولا حرج عن مشكلات التنقل والتغيير والتبديل والغياب والتأخر وعدم الانضباط السلوكي والضعف العلمي الذي فرضته وزارة التربية والتعليم وتساهلت فيه مع معلميها معتقدة أن هذا سيسير وفق معطيات التعليم الأهلي ، وثانياً حين تقف المدارس الأهلية أمام مكاتب العمل عاجزة عن استقدام الكفاءات المؤهلة والاستغناء عن غير المؤهلة بسبب العقبات التي تضعها إجراءاتها الغريبة التي تساوي بين المعلم وبائع الخضار .
وقال أن الاستثمار في التعليم لا يقف عند هذه الإشكالات ،
فثمة عوائق أخرى تنظيمية وفنية وعلمية قد يتاح لبحثها مجال آخر.
في الجانب الآخر أثبتت النتائج على أن التعليم الأهلي في المملكة وخصوصاً في المدن الكبيرة حقق إنجازات تقارن بإنجازات وزارة التربية والتعليم في ظل دعمهم للموهبين ويعود هذا إلى التخطيط السليم من قبل ملاكها لاستقطاب شريحة مميزة من الطلاب والاهتمام بهم وهذا ما أكده المتحدث الإعلامي باسم إحدى المدارس الكبيرة إذ يبين أن المدارس الأهلية تتحدى عوائق وزارة التربية والتعليم التي اساءت للتعليم السعودي وعقل الطفل التي اعتبرته رهين المناجه القديمة والغير متطورة مع تطور الزمن التقني وعدم تحديث البيانات ، مببيناً أن ما يسمع اليوم في وسائل الإعلام عن أن وزارة التربية والتعليم قدمت وسائل تقنية حديثة قائلاً كل ذلك هراء يبقى صدى يسمع دون أي نتائج واضحة حتى أنها لم تعمم على مدارس المملكة ككل . [/align]
"موهبة" تدعم إنجازات التعليم الأهلي وتحقق نتائج عالمية في انتل
وملاك المدارس الأهلية يطالبون وزارة التربية والتعليم بالدعم
طالب مسؤولو التعليم الأهلي وزارة التربية والتعليم بتقدير ما يقومون به تجاه السعودة خصوصاً في ظل عدم ثقة المعلم أو المعلمة السعودية في الاستقرار في المدارس الأهلية ، وكان قد طالب ملاك التعليم الأهلي في الرياض مدير تعليم الرياض بعدة مطالب يرجون فيها المساعدة على الوضع الراهن خصوصاً وأن المدارس الأهلية تقع بين سندان وزارة التربية ومطرقة وزارة العمل ليجد نفسه المالك في موقف يحسد عليه .
وكانت قد طرحت ورقة عمل من قبل أحد الملاك الذي طالب بأن يقوم التعليم الأهلي على تشغيل المدارس الحكومية مقابل مصروفات الطالب في المملكة التي تقدمه الوزارة والذي يصل في بعض مناطق المملكة إلى 90 ألف تكلفة الطالب الواحد في الدراسة تصرفه الدولة كل عام .
الجدير بالذكر أن قضايا التعليم الأهلي في المملكة العربية السعودية واجهت تحديات كبيرة استطاع من خلالها بعض رجال الأعمال تجاوزها في ظل الظروف الراهنة وأثبتت المدارس الأهلية في كثير من المناطق تفوقها في رعاية الطالب ، وبين أحد ملاك التعليم الأهلي أن وزارة العمل تضرب التعليم في مقتل مرتين حين تفرض السعودة وتضطر معها المدارس لاختيار معلميها بحسب بطاقة الأحوال لا أكثر قائلاً وحدث ولا حرج عن مشكلات التنقل والتغيير والتبديل والغياب والتأخر وعدم الانضباط السلوكي والضعف العلمي الذي فرضته وزارة التربية والتعليم وتساهلت فيه مع معلميها معتقدة أن هذا سيسير وفق معطيات التعليم الأهلي ، وثانياً حين تقف المدارس الأهلية أمام مكاتب العمل عاجزة عن استقدام الكفاءات المؤهلة والاستغناء عن غير المؤهلة بسبب العقبات التي تضعها إجراءاتها الغريبة التي تساوي بين المعلم وبائع الخضار .
وقال أن الاستثمار في التعليم لا يقف عند هذه الإشكالات ،
فثمة عوائق أخرى تنظيمية وفنية وعلمية قد يتاح لبحثها مجال آخر.
في الجانب الآخر أثبتت النتائج على أن التعليم الأهلي في المملكة وخصوصاً في المدن الكبيرة حقق إنجازات تقارن بإنجازات وزارة التربية والتعليم في ظل دعمهم للموهبين ويعود هذا إلى التخطيط السليم من قبل ملاكها لاستقطاب شريحة مميزة من الطلاب والاهتمام بهم وهذا ما أكده المتحدث الإعلامي باسم إحدى المدارس الكبيرة إذ يبين أن المدارس الأهلية تتحدى عوائق وزارة التربية والتعليم التي اساءت للتعليم السعودي وعقل الطفل التي اعتبرته رهين المناجه القديمة والغير متطورة مع تطور الزمن التقني وعدم تحديث البيانات ، مببيناً أن ما يسمع اليوم في وسائل الإعلام عن أن وزارة التربية والتعليم قدمت وسائل تقنية حديثة قائلاً كل ذلك هراء يبقى صدى يسمع دون أي نتائج واضحة حتى أنها لم تعمم على مدارس المملكة ككل . [/align]
تعليق