[align=center]
[/align]
[align=center]اولا من هي وزيرة الخارجية الاسرائيلية
هي تسيبي لفني ولدت في تل ابيب في الخامس من يوليو 1958 لاب بولندي عضو في الكنيست عن حزب ليكود. وخدمت في الجيش الاسرائيلي برتبة ملازم، وعملت في المخابرات الاسرائيلية الموساد اربع سنوات في الثمانينات. وتخرجت في جامعة بار ايلان في الحقوق وعملت في المحاماة.
وهي ثاني امرآه تحتل مثل هذه المناصب العليا في اسرائيل بعد جولد دمئير
(الجزء اعلاه منقول)
وهي على وشك ان تقوم بزيارة لقطر الان لألقاء محاضره عن الديمقراطية وربما ايضا تحمل تهاني الحكومه والشعب الاسرائيلي لدولة قطر في حصول مواطنها الغير شرعي على لقب شاعر مليون نشوة
وعند العرب لا ينقصون او يبخصون حقوق اعدائهم او يقللون منها ولذلك ومن خلال عروبتنا الاصيله فيجب ان نعترف انه يحق لوزيرة خارجية اسرائيل ان تعطي مثل هذه المحاضرات وعلى القطريين الاصغاء وحسن الاستماع . لاسباب منها انهم يريدون ديمقراطيه مشابهه لاسرائيل وهي الديمقراطيه الاكثر قبولا لدى واشنطن وقطر تحلم ان يكون لها مكانه في واشنطن ولو بنصف بمكانة اسرائيل واخذ درس من خلال اسرائيل يعتبر بمثابة مدرب معتمد لدى مقرر الديمقراطيه ويبقى على لفني ان تكون كريمه في منح درجة أعلى في حسن الاستماع والتمسك بالعناصر الهامه حتى تتمكن قطر من رقي عتبه جديده في البيت الابيض .
واذا اردنا ان نكون منصفين فيجب ان نعترف ان افضل ديموقراطيه في دول المنطقه موجوده في اسرائيل ومع انها دوله غير شرعيه ودوله مغتصبه وليس لهم حق وجود بها الا ان ديمقراطيتها اعطتها الاولويه على كل الدول المجاوره .
صوره مع التحية لوزير خارجية سوريا وليد المعلمي لحضور المحاضره[/align]

[align=center]اولا من هي وزيرة الخارجية الاسرائيلية
هي تسيبي لفني ولدت في تل ابيب في الخامس من يوليو 1958 لاب بولندي عضو في الكنيست عن حزب ليكود. وخدمت في الجيش الاسرائيلي برتبة ملازم، وعملت في المخابرات الاسرائيلية الموساد اربع سنوات في الثمانينات. وتخرجت في جامعة بار ايلان في الحقوق وعملت في المحاماة.
وهي ثاني امرآه تحتل مثل هذه المناصب العليا في اسرائيل بعد جولد دمئير
(الجزء اعلاه منقول)
وهي على وشك ان تقوم بزيارة لقطر الان لألقاء محاضره عن الديمقراطية وربما ايضا تحمل تهاني الحكومه والشعب الاسرائيلي لدولة قطر في حصول مواطنها الغير شرعي على لقب شاعر مليون نشوة
وعند العرب لا ينقصون او يبخصون حقوق اعدائهم او يقللون منها ولذلك ومن خلال عروبتنا الاصيله فيجب ان نعترف انه يحق لوزيرة خارجية اسرائيل ان تعطي مثل هذه المحاضرات وعلى القطريين الاصغاء وحسن الاستماع . لاسباب منها انهم يريدون ديمقراطيه مشابهه لاسرائيل وهي الديمقراطيه الاكثر قبولا لدى واشنطن وقطر تحلم ان يكون لها مكانه في واشنطن ولو بنصف بمكانة اسرائيل واخذ درس من خلال اسرائيل يعتبر بمثابة مدرب معتمد لدى مقرر الديمقراطيه ويبقى على لفني ان تكون كريمه في منح درجة أعلى في حسن الاستماع والتمسك بالعناصر الهامه حتى تتمكن قطر من رقي عتبه جديده في البيت الابيض .
واذا اردنا ان نكون منصفين فيجب ان نعترف ان افضل ديموقراطيه في دول المنطقه موجوده في اسرائيل ومع انها دوله غير شرعيه ودوله مغتصبه وليس لهم حق وجود بها الا ان ديمقراطيتها اعطتها الاولويه على كل الدول المجاوره .
صوره مع التحية لوزير خارجية سوريا وليد المعلمي لحضور المحاضره[/align]
تعليق