[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصيدة الشاعر ناصر الفراعنة الأخيرة في شاعر المليون الحلقة 14

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="skyblue" bkimage="backgrounds/16.gif" border="none,4,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دثريني يامنيره زمليني يامنيره=يامنيره في فوادي فرخ عبدٍ طق زيره
من هنوفٍ صوبها راع الهوى يشعب بعيره=سيدة سادات قومٌ سادةٌ أبناء ساده
من بهاها يامنيره ويش أوصف ويش أخلي=في جبين الطهر منها بدر سبتين امتجلي
هالةٍ دون المصلى أخلفت وجه المصلي=في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده
الحجاج اهلال ما هو في أهلتنا مقيّد=من يشوفه قبل لا يبدي هلال العيد عيّد
لا متى والموت حدر رموشها السود يتصيد=لا متى ذبح البشر عند العيون السود عاده
دوب يانع وردها في روض لبتها تفتق=في سحر منطوقها صرفٍ من الراح المعتق
وكن ظفايرها على الغره ليا قامت تنتق=خدم أسودٌ وقوفٌ حو ل بنت البيه غادهٌ
ياوجودي يالزباد الزبد يالبيض المقشر=يوم حازت من أمامي عمد وأحمر المؤشر
ما أنا إلا أخو عقـمٍ بمـولودٍ مبشـر=من سروري يوم أعانق طيفها فوق الوساده
كن أصابعها من العناب أو بسرٍ عراقي=أو بلح شام مجفف أو قناني خمر ساقي
وكن ترايبها صحاف الترك حمران الطواقي=في سنا نور رقبتها ذابت أكثر من قلاده
فتنةٍ من شافها في جو سابع عرش عرّش=كاد ناعم ثوبها في جسمها الغض يتحرّش
مرحبا يامرحبا يامرحبا بالطش والرش=بالحرير الحر والغرو الغرير الغر عاده
كل ما تكبر تزين وكل ما تقدم تجدد=كن نحرها من ورا بوابة الثوب يتهدد
حجم ناحل خصرها في ردفها لاجيت أحدد=حجم نقطة نون داخل نون ما تقبل زياده
بين خصرٍ إشتراكيٍ وردفٍ رأسمالي=ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي
كل غضٍ في نحرها شايفٍ نفسه معالي=والاثنين بصراحه يستحقون الإشاده
كن عايم صدرها في وقفته قرمٍ ينادي=في خضم المعركه هل من مبارز أو معادي
من غروره يعتبر كل ما نقوله فيه عادي=يامصابيح الرواهب من بياضه في سواده
من مزاج الزنجبيله في شفاه السلسبيله=أورد الساعي كليبٌ حتفه نظم الجليله
جمرةٍ في روح تمره ضيعت آبو دليله=قايدٍ حاذاه قايد ريم وأنساه القياده
من ليونتها كأن ماله ولا عظمٍ جسدها=ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها
ومن كثر ما مشيها جذاب ما تمشي وحدها=ومن كثر ما جلدها صخيفٍ تحب اللبس ساده
ويش يسوا المسك وآبو المسك مع ريحة عرقها=يوم ذبت شالها واهتز في الملعب حلقها
ما كأن الله مثل باقي مخاليقه خلقها=فتنةٍ كانت طقوس القصر تعبدها عباده
دثريني يامنيره زمليني يامنيره=يامنيره في فوادي فرخ عبدٍ طق زيره
من هنوفٍ صوبها راع الهوى يشعب بعيره=سيدة سادات قومٌ سادةٌ أبناء ساده [/poem][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصيدة الشاعر ناصر الفراعنة الأخيرة في شاعر المليون الحلقة 14

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="skyblue" bkimage="backgrounds/16.gif" border="none,4,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دثريني يامنيره زمليني يامنيره=يامنيره في فوادي فرخ عبدٍ طق زيره
من هنوفٍ صوبها راع الهوى يشعب بعيره=سيدة سادات قومٌ سادةٌ أبناء ساده
من بهاها يامنيره ويش أوصف ويش أخلي=في جبين الطهر منها بدر سبتين امتجلي
هالةٍ دون المصلى أخلفت وجه المصلي=في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده
الحجاج اهلال ما هو في أهلتنا مقيّد=من يشوفه قبل لا يبدي هلال العيد عيّد
لا متى والموت حدر رموشها السود يتصيد=لا متى ذبح البشر عند العيون السود عاده
دوب يانع وردها في روض لبتها تفتق=في سحر منطوقها صرفٍ من الراح المعتق
وكن ظفايرها على الغره ليا قامت تنتق=خدم أسودٌ وقوفٌ حو ل بنت البيه غادهٌ
ياوجودي يالزباد الزبد يالبيض المقشر=يوم حازت من أمامي عمد وأحمر المؤشر
ما أنا إلا أخو عقـمٍ بمـولودٍ مبشـر=من سروري يوم أعانق طيفها فوق الوساده
كن أصابعها من العناب أو بسرٍ عراقي=أو بلح شام مجفف أو قناني خمر ساقي
وكن ترايبها صحاف الترك حمران الطواقي=في سنا نور رقبتها ذابت أكثر من قلاده
فتنةٍ من شافها في جو سابع عرش عرّش=كاد ناعم ثوبها في جسمها الغض يتحرّش
مرحبا يامرحبا يامرحبا بالطش والرش=بالحرير الحر والغرو الغرير الغر عاده
كل ما تكبر تزين وكل ما تقدم تجدد=كن نحرها من ورا بوابة الثوب يتهدد
حجم ناحل خصرها في ردفها لاجيت أحدد=حجم نقطة نون داخل نون ما تقبل زياده
بين خصرٍ إشتراكيٍ وردفٍ رأسمالي=ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي
كل غضٍ في نحرها شايفٍ نفسه معالي=والاثنين بصراحه يستحقون الإشاده
كن عايم صدرها في وقفته قرمٍ ينادي=في خضم المعركه هل من مبارز أو معادي
من غروره يعتبر كل ما نقوله فيه عادي=يامصابيح الرواهب من بياضه في سواده
من مزاج الزنجبيله في شفاه السلسبيله=أورد الساعي كليبٌ حتفه نظم الجليله
جمرةٍ في روح تمره ضيعت آبو دليله=قايدٍ حاذاه قايد ريم وأنساه القياده
من ليونتها كأن ماله ولا عظمٍ جسدها=ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها
ومن كثر ما مشيها جذاب ما تمشي وحدها=ومن كثر ما جلدها صخيفٍ تحب اللبس ساده
ويش يسوا المسك وآبو المسك مع ريحة عرقها=يوم ذبت شالها واهتز في الملعب حلقها
ما كأن الله مثل باقي مخاليقه خلقها=فتنةٍ كانت طقوس القصر تعبدها عباده
دثريني يامنيره زمليني يامنيره=يامنيره في فوادي فرخ عبدٍ طق زيره
من هنوفٍ صوبها راع الهوى يشعب بعيره=سيدة سادات قومٌ سادةٌ أبناء ساده [/poem][/align]
تعليق