[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة مبين من عنوان موضوعي أنة يتكلم عن القدر أو الخيانة بصراحة ماحصلت لة عنوان أفضل من هذا العنوان وهو سهام القدر والخيانة . سؤالي لية في هالزمن أصبح الصديق اللي تعتبرة أخ وفي بينكم مودة وتقدير وأحترام وأسرار ووقفات حب لا تنسى وفجئة وبلمح البصر يختفي أو ينتهي كل شي ويصبح هذا الصديق أو الزميل عدو لدووود . عندما تعطي شي بأسم الثقة والعهد والآمانة وتتراجع عن قرارك هذا شي مؤلم ومخزي
قال الله تعالى ( وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا ) صدق الله العظيم . لية في هالدنيا مافي أمان لية دائماً سهام القدر والخيانة تأتيك من وراء ظهرك معلنة عن طعنة مؤلمة ومن أعز الناس عليك . صديق كان بالآمس أخ لك في الله متعاونين على البر والتقوى وكل مايرضي الله ورسولة والمؤمنين . واليوم من أشد الآعداء قسوة في التعامل ناهيك عن العبارات الموجعة التي تصلك منة عبر وسائل عديدة ووجوة جديدة . وتستغرب أن بالآمس كانت نظرتك لهذا الأنسان غير كان محل تقديرك واحترامك كنت تتمنى في السابق الجلوس معة وتقطع المسافات تارك كل مصالحك العملية من أجل مقابلتة والجلوس معة عندما تتذكر هذة الآنجازات الآخوية التي أصبحت في أعين البعض مجرد مجاملات تنزل من عينك دمعة ندم على كل لحظة مضت ؟ مع كل أسف . أتمنى أعرف الآسباب هل هي المصالح الشخصية أو أيش بالضبط . هنا اتذكر بيت لآأحد الآعضاء
أعظم هدف سجل بصدري بالانتي ... سهام القدر من يد أمينة
شكرا لكم
[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة مبين من عنوان موضوعي أنة يتكلم عن القدر أو الخيانة بصراحة ماحصلت لة عنوان أفضل من هذا العنوان وهو سهام القدر والخيانة . سؤالي لية في هالزمن أصبح الصديق اللي تعتبرة أخ وفي بينكم مودة وتقدير وأحترام وأسرار ووقفات حب لا تنسى وفجئة وبلمح البصر يختفي أو ينتهي كل شي ويصبح هذا الصديق أو الزميل عدو لدووود . عندما تعطي شي بأسم الثقة والعهد والآمانة وتتراجع عن قرارك هذا شي مؤلم ومخزي
قال الله تعالى ( وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا ) صدق الله العظيم . لية في هالدنيا مافي أمان لية دائماً سهام القدر والخيانة تأتيك من وراء ظهرك معلنة عن طعنة مؤلمة ومن أعز الناس عليك . صديق كان بالآمس أخ لك في الله متعاونين على البر والتقوى وكل مايرضي الله ورسولة والمؤمنين . واليوم من أشد الآعداء قسوة في التعامل ناهيك عن العبارات الموجعة التي تصلك منة عبر وسائل عديدة ووجوة جديدة . وتستغرب أن بالآمس كانت نظرتك لهذا الأنسان غير كان محل تقديرك واحترامك كنت تتمنى في السابق الجلوس معة وتقطع المسافات تارك كل مصالحك العملية من أجل مقابلتة والجلوس معة عندما تتذكر هذة الآنجازات الآخوية التي أصبحت في أعين البعض مجرد مجاملات تنزل من عينك دمعة ندم على كل لحظة مضت ؟ مع كل أسف . أتمنى أعرف الآسباب هل هي المصالح الشخصية أو أيش بالضبط . هنا اتذكر بيت لآأحد الآعضاء
أعظم هدف سجل بصدري بالانتي ... سهام القدر من يد أمينة
شكرا لكم
[/align]
تعليق