تويت
[align=center]لجنة عاجلة تباشر التحقيق في وفاة شاب بمستشفى الدار بالمدينة
المدينة المنورة: مريم الجهني
وجهت إمارة منطقة المدينة المنورة مديرية الشؤون الصحية بسرعة البت في شكوى ذوي المتوفى فيصل عليان الصاعدي الذي توفي في مستشفى الدار الخاص نتيجة تلقيه حقنة تخدير أودت بحياته في الحال، وذلك وفق الشكوى التي قدمها ذووه للإمارة مطالبين بضرورة تدخل إمارة منطقة المدينة المنورة للوقوف على تداعيات الحادثة.
وبين الناطق الإعلامي لمديرية الشؤون الصحية بالمدينة المنورة عادل بن عبدالرحيم شرف أن الإدارة المختصة في مديرية الشؤون الصحية قد تحفظت على الملف الطبي للمريض المتوفى، ومن المتوقع أن تباشر لجنة تم تشكيلها بأمر مدير عام الشؤون الصحية التحقيق في تداعيات الموضوع، مشيراً إلى أن التحقيق سيطال كافة المتسببين بالخطأ الطبي.
وكان المتوفى فيصل 35 عاماً، وأب لـ 5 أطفال قد وصل إلى المستشفى في نحو الـ10 صباحاً من يوم السبت الماضي، لإجراء عملية ربط للبطن وعقب لحظات من تلقيه جرعات مخدرة من قبل فني التخدير في المستشفى لفظ أنفاسه الأخيرة، وعلى ضوء ذلك تتابع ذوو وأقارب المتوفى إلى المستشفى بعد تلقيهم نبأ وفاة ابنهم لمعرفة أسباب الوفاة، إلاّ أن تحفظ المسؤولين في المستشفى عن تبيان أسباب الوفاة ومطالبة مدير المستشفى لأقارب المتوفى بمغادرة المستشفى أسهما في خلق وضع أقرب إلى الغليان بين صفوف أقارب المتوفى، وهو ما دفع بدوريات الأمن إلى مباشرة الحادثة وتسجيل إفادات ذوي الضحية حول الحادثة، في حين باشر مهام التحقيق مدير مركز شرطة قباء العقيد فهد بن علي العمري.
[/align]
المدينة المنورة: مريم الجهني
وجهت إمارة منطقة المدينة المنورة مديرية الشؤون الصحية بسرعة البت في شكوى ذوي المتوفى فيصل عليان الصاعدي الذي توفي في مستشفى الدار الخاص نتيجة تلقيه حقنة تخدير أودت بحياته في الحال، وذلك وفق الشكوى التي قدمها ذووه للإمارة مطالبين بضرورة تدخل إمارة منطقة المدينة المنورة للوقوف على تداعيات الحادثة.
وبين الناطق الإعلامي لمديرية الشؤون الصحية بالمدينة المنورة عادل بن عبدالرحيم شرف أن الإدارة المختصة في مديرية الشؤون الصحية قد تحفظت على الملف الطبي للمريض المتوفى، ومن المتوقع أن تباشر لجنة تم تشكيلها بأمر مدير عام الشؤون الصحية التحقيق في تداعيات الموضوع، مشيراً إلى أن التحقيق سيطال كافة المتسببين بالخطأ الطبي.
وكان المتوفى فيصل 35 عاماً، وأب لـ 5 أطفال قد وصل إلى المستشفى في نحو الـ10 صباحاً من يوم السبت الماضي، لإجراء عملية ربط للبطن وعقب لحظات من تلقيه جرعات مخدرة من قبل فني التخدير في المستشفى لفظ أنفاسه الأخيرة، وعلى ضوء ذلك تتابع ذوو وأقارب المتوفى إلى المستشفى بعد تلقيهم نبأ وفاة ابنهم لمعرفة أسباب الوفاة، إلاّ أن تحفظ المسؤولين في المستشفى عن تبيان أسباب الوفاة ومطالبة مدير المستشفى لأقارب المتوفى بمغادرة المستشفى أسهما في خلق وضع أقرب إلى الغليان بين صفوف أقارب المتوفى، وهو ما دفع بدوريات الأمن إلى مباشرة الحادثة وتسجيل إفادات ذوي الضحية حول الحادثة، في حين باشر مهام التحقيق مدير مركز شرطة قباء العقيد فهد بن علي العمري.
[/align]
[/align]
تعليق