تويت
[align=center]
[/align]
[align=center][frame="1 70"]:: جريده نت - وكالات :
أكدت الدراسات الحديثة أن الفلفل الأحمر يعالج الصداع المزمن، لاحتوائه على مادة كابسيكين التي تخفض المادة P التي تقوم بدور الناقل العصبي وتنقل نبضات الألم.
وقد قامت الدراسة التي نشرت مؤخرا في الصحيفة الطبية للألم بواسطة باحثين في قسم التخدير والعناية بالحالات الحرجة في جامعة شيكاغو بتحليل بيانات 33 دراسة سابقة ووجدت أن عنصر كابسيكين الذي يوجد في الفلفل الأحمر يأتي بنتيجة جيدة مع حالات الصداع المتتابعة والمزمنة والتي لا تجدي معها حبوب الأدوية.
ولكن الأمر ليس بسيطا حيث أن تناول الصلصة الحارة لن يفيد، فمعظم الدراسات تقول إن مادة كابسيكين الموجودة في الفلفل الأحمر تؤثر فقط عند استخدامها ظاهريا، فقد أجريت دراسة بواسطة مجموعة من الباحثين في مستشفي "ماساشوتيس" العام، حيث قام الباحثون بجمع مجموعة متطوعين ممن يعانون من الصداع المزمن وقاموا بتقسيمهم عشوائيا إلي مجموعتين.
ووضعت المجموعة الأولي كميات قليلة من مادة كابسيكين المخففة في الأنف لمدة أسبوع، أما المجموعة الأخري فقد تلقت دواء غير مؤثر، وقد وجدت الدراسة أن هناك تناقصا ملحوظا في شدة الصداع في المجموعة التي أخذت مادة كابسيكين عن طريق الأنف ولكن المجموعة الأخري لم يحدث لها تحسن في حالة الصداع. وقد نشرت دراسات أخري هذا العام نتائج مشابهة لتلك النتيجة.
[/frame][/align]
[/align][align=center][frame="1 70"]:: جريده نت - وكالات :
أكدت الدراسات الحديثة أن الفلفل الأحمر يعالج الصداع المزمن، لاحتوائه على مادة كابسيكين التي تخفض المادة P التي تقوم بدور الناقل العصبي وتنقل نبضات الألم.
وقد قامت الدراسة التي نشرت مؤخرا في الصحيفة الطبية للألم بواسطة باحثين في قسم التخدير والعناية بالحالات الحرجة في جامعة شيكاغو بتحليل بيانات 33 دراسة سابقة ووجدت أن عنصر كابسيكين الذي يوجد في الفلفل الأحمر يأتي بنتيجة جيدة مع حالات الصداع المتتابعة والمزمنة والتي لا تجدي معها حبوب الأدوية.
ولكن الأمر ليس بسيطا حيث أن تناول الصلصة الحارة لن يفيد، فمعظم الدراسات تقول إن مادة كابسيكين الموجودة في الفلفل الأحمر تؤثر فقط عند استخدامها ظاهريا، فقد أجريت دراسة بواسطة مجموعة من الباحثين في مستشفي "ماساشوتيس" العام، حيث قام الباحثون بجمع مجموعة متطوعين ممن يعانون من الصداع المزمن وقاموا بتقسيمهم عشوائيا إلي مجموعتين.
ووضعت المجموعة الأولي كميات قليلة من مادة كابسيكين المخففة في الأنف لمدة أسبوع، أما المجموعة الأخري فقد تلقت دواء غير مؤثر، وقد وجدت الدراسة أن هناك تناقصا ملحوظا في شدة الصداع في المجموعة التي أخذت مادة كابسيكين عن طريق الأنف ولكن المجموعة الأخري لم يحدث لها تحسن في حالة الصداع. وقد نشرت دراسات أخري هذا العام نتائج مشابهة لتلك النتيجة.
[/frame][/align]
تعليق