سوق رائجة للعراقيات المختطفات

[align=center]المراة العراقية تدفع الثمن مضاعفآ فالقتلي من الرجال يموتون ويستريحون اما النساء فيبقين للمعاناة



التي يكون الموت ارحم منها لا سيما اذا تعلق لامر بالشرف فقد ازدهرت تجارة الفتيات المخطوفات من



العراق للعمل في النوادي الليليه في سوريا وبلدان اخرى اذيوجد في سوريا اكثر من 5000فتاة عراقية



يتوزعن على نواد ليليه في دمشق وحلب وغيرهما من المدن التي تحتوي نوادي ليلية وقد وصل عدد


الفتيات المخطفات الى مايتجاوز 15 ألف فتاة تم بيعهن في سوق النخاسة بعد ان تعرضن للاعتداء


والاغتصاب كان سعر الفتاة العذراء العراقية بعد الاحتلال يعادل عشرة الاف دولار لكنه وصل الان الى

مائتي دولار وربما 100 دينار اردني اوحتى 100 دولار اذا كانت قد نقلتها العصابة الى عمان

وفي تقرتر نشرته صحيفة الواشنطن تايمز كشفت فيه ان ثمن الرهينة العراقيه لتشغليها

في الدعارة لا يتعدى الستين دولارآ وفق مصادر في الشرطة العراقية التي تشير الى ان


العديد من المخطوفات ينتهي بهن العمل في اسواق البغاء في الاردن الذي تمثل

العراقيات 60% من الناشطات فيه العصابات تخطف الصغيرات من عمر13 الى35 سنه حيث تقوم


باستدراج الفتيات الجميلات واللواتي يعشن حالات فقر مزرية او فقدن اباءهن او ازواجهن


في الحرب واصبحن بلا مصير اذ تقوم العصابات بتقديم الاغراءات لهن للعيش في دول

الخليج او في بيوت الاثرياء العرب ويتم نقل الفتاة الى خاطفيها ويتم هناك الاعتداء عليها

وتصويرها لاكثر من مرة حتى لاتستطيع التفكير في العودة ان ازادت ويتم تهديدهابالموت


ان فعلت ذلك واحيانآ تهرب بعض الفتيات من الخطف حيث يقوم اخوانهن او اباؤهن بقتلهن

غسلآ للعار

لاحول ولا قوة الا بالله [/align]