أشرايك تكتب بيت شعر ايعبر عن حالتك النفسيه !!!!!!

أضحك وأنا بجرح الأحباب جاحد
أداري المكنون عن كل عيني
شي يهون وشي بالحيل كايد
ولاعذابي في عيوني يبيني

{ لا يغرّنك غرورك أقسم بربّي ويمينه }

{ كمّ فارس شاف نفسه وطاح من كبوة حصانه }

وهذا شطر ٍ ودّي بس منّك للحظه تفهمينه

ماهو قلبي ../ اللي يتقبل الإهانه في زمانه

يا عل قلب ما شكا الحب والتاع
تنهار من فوقهـ محاني ضلوعهـ

يا ما نهيت القلب لا شكـ ما طاع
ما طاع يدلهـ والليالي تلوعهـ

أثر المولّع دمعتهـ تجرح القاع
وإلى ذكر ما فات هلّت دموعهـ

يفز قلبي تالي الليل مرتاع
أخاف تبعد عن ربوعي ربوعهـ

مـجبور نضـحك يازمان العـجايب .. .
. .. دام البشر صاروا بوجه ووجهين

غـصـب علينا نبتسم للمصــايب .. .
. .. دنيا نسايرها على العسر واللين

وَصِيَّتِيْ

سَمَّيْتُ بِاسْمِ الْلَّهِ
أُوْلَ كَلَامِيَّ رَبِّيَ الْكَرِيْمِ مُحِيَ الْعِظَامَ فِيْ كَفَنُهَا
صَلَّيْتَ عَلَيْ الْمُخْتَارِ رَاعِيَ الْشَّفَاعَةُ يَشْفَعُ بِنَا بِيَوْمِ
ثَقِيْلٌ وَزْنُهَا
مِنْ عَبْدٍ هَيْتَ أَمْ الْقَوَافِيَ أَبْيَاتٍ تُطْرِبُ كُلِّ فَاهِمٍ
دَخَّنَّهَا
كَتَبْتُهَا لُلِيْ يَحِلُّ رُمُوْزُهَا مَضْمُوْنٌ فِيْ كَلِمَاتٍ غَالِيْ
ثَمَنِهَا
صُبَّةٌ فَكَّرَ عَلَامُ الْأَحْوَالِ الْدَّهْرِ الْلِيْ خُبْزَ جَوْرِ
الْلَّيَالِي وَعَجَنَّهَا
لسَنْديّ وَرَجْوَايَ عِنْدِيْ نَصِيْحَةُ وَنَصِيْحَتِي تِشِيْلْ الْعِلَلِ مِنْ
بَدَنِهَا
وَلِنُوَرِ عَيْنِيْ خَطِيَّتَّ الْجُمَّلِ عَسَيَ انَّهُ يَأْخُذُ بِهَا
ولارْكِنْهَا
يَارَفِيْقيّ اسْمَعْنِيْ وَفُضَيلَيّ بَالُكَ وَاقْرَأْ الْوَصَايَا الْلِيْ
ضَمِيْرِيْ خَزَنَها
كَمْ مِنْ وَصِيَّةٍ الْلِيْ تَّنُّوْرُ طَرِيْقَكَ تَحْمِيْكِ وَتَحْمِيَ
كَاهِلَكَ مِنْ وَهْنِهَا
وَلَابُدَّ انَّكَ تَتَّعِظُ مِنْ كَلَامِيَّ سُوْدٌ الْفْعَايْلْ مِّثْلُنَا
ماشَبْنْهَا
مِنْ دُوَرِهُنا حَافِظِيْنَ الْكَرَامَةِ وَجَدَكَ وَأَبُوْكَ مِنْ قَبْلُ مِنْكَ
زُّبُنَّهَا
أَوَّلَ وَصَاتِيْ / اتَّقِي الْلَّهَ وَحْدَهُ بَايَعَ الْتَّقْوَىْ شِبْهُ
عَابِدٌ وَثْنْهَا
ثَانِيَ وَصَاتِيْ / اتَّبَعَ سَنَةً نَبِيِّنَا وَاحْظُرِ أُمُوْرِ الْشَّرْحِ
وَلَا تَحِيْدُ عَنْهَا
ثَالِثُ وَصَاتِيْ / طَاعَةٌ الْوَالِدَيْنِ طَاعَةٌ أَبَا وَأُمُّ شَرِبْتُ مِنَ
لَبَنُهَا
رَابِعٌ وَصَاتِيْ / زُيِّنَ الْنَّفْسَ بِالْحُلْمِ بِالْحُلْمِ تَسْمُوْ طُوِّلُ
مّاانتَ بزَمِنْهَا
حَاسِبْ عَلَيْ نَفْسِكَ وُجُوْدَ عِنَانِهَا وَإِيَّاكَ تَرْمِيْكَ الْنَفَسِ فِيْ
شَجَنِهَا
خَامِسٌ وَصَاتِيْ / أُوْصِيْكَ جَارٌ الْرِّضَا تَحْفَظُ حُقُوْقِهِ وَابْتَعَدَ
عَنْ جَارٍ الْعَدَاوَةَ كَمِنْهَا
سَادِسٌ وَصَاتِيْ / شَرَعَ أَبْوَابُ بَيْتِكَ خَلّيِكَ بَشُوّشَ الْوَجْهِ لُلِيْ
لِفَنّها
سَابِعٌ وَصَاتِيْ / صَوْنُ دَارِكْ يَارَفِيْقيّ الْدَارُ تُعَمِّرُ بِنَفَسٍ مِنْ
سَكَنَهَا
ثَامِنٌ وَصَاتِيْ / عَزَّ ضَيْفُكَ وَلطُبَخْتكِ عَدْلٍ هِيْلَهَا وَبَّنَها
تَاسِعِ وَصَاتِيْ / أَهْلَ بِالْقَاصِدِينَ وَزَيْدُ الْرَّحْبِ عَلَيَّ حَسَبَ
مَايَعَهَدُنْهَا
عَاشَرَ وَصَاتِيْ / صَوْنُ الْامَانَهِ مَحْمُوْدُ بَيْنَ الْنَّاسِ الْلِيْ
يَصُوْنُهَا
أَكْثَرَ وَصَاتِيْ / صَوْنُ عَرَضَ الحُرَايَا وَالْشَّارِدَةَ أَضْبَاعٌ الْخَلَا
يَنْهَشْنَهَا
عَرَضَ الْفَتَاةْ مَثَلُ الْزُجَاجَ الْلِيْ يَنْكَسِرُ مِنْ فِعْلِ نَاقِصٌ
لِلْمَكَارِمِ دَفَنَهَا
أُوْصِيْكَ بَاقِيْ الْنَّاسِ صَوْنُ عَرْضُهَا أَنَّ شِفْتّ شُوْفَهْ لَا تَشِيْعَ
بَعّلنْهَا
هَرَجَ بِحَقِّ الْنَّاسِ يُجِيْبُ الْبَلَاوِيِّ وَانْتَقَدَ نَفْسَكَ قَبْلَ
مَايَنتَقِدُنْهَا
أُوْصِيْكَ زُيِّنَ الْهَرْجُ وَسْطَ الْمَجْالِسِ عَزَّ الْرَّجُلُ لَقَالَ
كَلِمَةُ وَزْنُهَا
سِرِّكَ لاتُشَيعَهُ عَلَيَّ الْمُلا وَكَمْ مِنْ نَفْسٍ جَاها ذُلِّهَا مِنْ
وَطَنِهَا
وَانْ دَعَوْكَ الْنَّاسُ سَرَّا خَفِيّا احْفَظْ أَسْرَارْ الْنَّاسِ وَالَّلُيٍ
ائْتَمَنَهُا
أُوْصِيْكَ لاتَحْتَارٍ بَاطِبَاعٍ الْبَشَرِ فِيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْطَّيِّبِ
وَفِيْهِمْ خَونَهَا
فِيْهِمْ لَئِيْمٌ الْطَّبْعِ نَمَّامٌ بِالْقَفَا الْبُوْقِ بْابَهُ
وَالْنَّذَالَةْ امْتَهِنْهَا
لاتَرَافِقَ الْلِيْ رُفْقَتِهِ سَاعَةً الْفَضَا مِثْلَ الْحُصَيْنِ يَنِزُّ
وَأَنْتَ بِمِحَنِهَا
ابَحْثَ عَنْ صَاحِبِ مُجَرَّبٌ مُجَرَّبٌ مِنْ رَافَقَ الْمَسْلُولِ يُبْلِيَ
بِدَرَنِها
الصَّاحِبُ الْلِيْ يَسْنِدُكَ عِنْدَ عازَتكِ الْلِيْ نْخَيْتُهُ رُوْحُهُ
لِأَجْلِكَ رَهْنُهَا
أُوْصِيْكَ مِنْ جَوْرِ الْدَّهَرْ وَالْلَّيَالِي أَيَّامٍ تَأْتِيَ تُحْوِجُكَ
لشِلْنْهَا
أُوْصِيْكَ لاتُنصَحُ بَلِيْدٌ وَجَاهِلٍ مَايْنتَصحّ مَمَاشِيُ بِّرَعَنْهَا
أُوْصِيْكَ مِنْ دَوَاجِ فِيْ لَيْلِ اظْلَمَّ مِنْ رُفْقَةِ تَجْلِبَ لِرُوْحِكَ
شْطْنْهَا
أُوْصِيْكَ مِنْ رِعْدِيْدُ جَزَّاعَ بِالْوَغَى عِنْدَ الْمُلَاقَاةِ طَعَنْتُهُ
ماطْعَنْهَا
أُوْصِيْكَ مِنْ حَوّاءَ تَجَنَّبْ مُكْرَهَا وَلَا تَحْضُنُ الْلِيْ نَاسٌ
قَبْلِكَ حِضْنِهَا
دَوْرَ عَلَيْ الِلِّيْ مِنْ الْسَّبِيلِ جُدُوْدُهُا لَوْ يَذْكُرُوْهَا فِيْ
تِهَامَةَ وَيَمَنِهَا
تَرَيْ الْنَّاسَ أَنْوَاعِ وَاسْأَلْ مُجَرَّبٌ بِنْتِ الْكَحِيْلةْ تِنْعِرِفْ
مِنْ رَسَنَهْا
تَرَيْ الْحَلِيْلَةِ إِنْ خَانَتْ عُهُوْدِ رَاجْلْهَا لَا رَجا مِنْهَا وَلَا
رَجَا مَنْ ابْنَهَا
حَبَّ الْبِنْتُ الْلِيْ تُغَالِيَ بِحُبِّكَ وَابْعَدْ دَنِيَّةٍ الْنَّفْسَ
رَبِّكَ لَعَنَهَا
هَذِهِ وَصَاتِيْ لِأَجْلِ عَيْنُكَ كَتَبْتُهَا الْلَّهِ يُفَكِّكُ مِنْ مَسَاوِئِ
ضِغْنَهَا

يالضيق " تكفى " وخر اليوم أبرتاح
يكفي الجروح اللي أرتكت فوق متني
حتى الطموح اللي ذخرته لي سلاح
سكر علي ابوآب " حلم " صدمني

سبحان الله وبحمده

يا خاطري لا تطلب انصاف وحقوق
.........................مبطي وانا اللي ما نصفني زماني
كم غيمة ٍ مرت وعلمي بها فوق
........................أبط ت علي وغيثها ما سقاني
والماطر اللي ينتثر غيوم وبروق
.....................امطر على كل الجهات ونساني

هلابكم في هذا القسم الممتع

قامت تعاظم غربة الروح يا سعـود
يالله دخيلك و استجـدّت جـدايد

تغرّبت وسـط الجسـد روح مجحود
في دارهـا وشلون راحـت بدايد

والشوف ذاب و خالطت بيضها سـود
و الزّود نقص وناقص العلم زايد

من اول(ن) و الطيب للناس مقصـود
و اليوم صـارت طيّباته شـرايد