ياعنزه.. اعرفوا من هو عدوكم الحقيقي

[align=center]الله يجزاك خير اخوي المرجان [/align]

لعنة الله على اليهود والنصارى




الف شكر لك فدا
__________________

لعنة الله على اليهود والنصارى

حفدة القردة والخنازير
مشكور اخى العزير

[align=center]فواز ابو خالد

كامل الخدلي

شاكر لكم مرمكم هنا
وجزاكم الله خير [/align]

ولن ينصرهم الله عزوجل بل ان اليهود يعلمون بماورد في القرآن الكريم من ان النصر سيكون حليف المسلمين وانه في آخر الزمان الحجر يحذر المسلمين من اليهود ويتكلم بأنه خلفي يهودي لذا عمدوا الى زرع شجر يسمى على مااعتقد بالغرقند حيث ان هذا الشجر هو الذي يساند اليهود ويخبرهم بوجود المسلمين خلفه لذا عمدت الحكومه الاسرائيلية لزرع هذا الشجر وبكثره كما يقال ..... لعنهم الله واركسهم

مرورك اسعدني اخوي الاصيل



لو أن كل مسلم
بصق في تل أبيب بصقة واحدة فقط
لأنتهت وأبيد كل ما فيها من الجراثيم
الجاثمة من سنين
ولكن ... كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
أنتم كثير يومئذ ولكنكم غثاء كغثاء السيل
أي كثرة من دون فائدة ترجى منها
و فعلا هذا هو حالنا اليوم
وللأسف

علينا بهم
لننتقل لعدونا الاخر الشيعه الرافضه

[align=center]تابع ,,,

جذور المجتمع اليهودي


وُجدت في فلسطين - قبيل ظهور الحركة الصهيونية - جاليات يهودية متدينة نصفها من اليهود الشرقيين (السفرديم) و النصف الآخر من اليهود الأوروبيين (الإشكناز) على عداوة و خلاف مزمن مع بعضهم البعض, عاشت في المدن الأربعة المقدسة في نظرهم (الخليل و القدس و طبرية و صفد), و أعتبر هؤلاء أن العيش خارج هذه المدن والعمل لكسب العيش في أي حرفة كانت إنما هو منافٍ للدين يصرفهم عن التعبد والصلاة, و لذلك كانوا عالة دائمة على أبناء دينهم في أوروبا حيث جُمعت لهم الصدقات سنوياً كسباً للأجر والثواب لسد حاجاتهم المعيشية وفق نظام عرف بـ"الهالوكا" .. وكان عدد هؤلاء اليهود المتدينين المقيمين في فلسطين عند بدء الحركة الصهيونية في أوائل الثمانينات من القرن التاسع عشر حوالي 40000 يهودياً .

وبعد حرب يونيو 1967 امتلأ اليهود بالفخر لأن وطنهم إسرائيل أصبح قوياً و ناجحاً, ثم أقنعتهم الدعاية الصهيونية المضللة بأن اليهود في أمريكا وغيرها من البلاد يتعرضون للاضطهاد, و نتيجة لهذه الدعاية هاجر إلى إسرائيل نحو الخمسين ألف يهودي أمريكي فيما بين عامي 1967 و 1970 كانوا ضحايا الدعاية التي تروج لها الصهيونية.
والحقيقة أن معظم هؤلاء المهاجرين اعتقد أن فرصة النجاح أمامه ستكون أكبر في إسرائيل. فقد أقنعت أجهزة الدعاية الصهيونية الضخمة اليهود في كل أنحاء العالم بأن اليهود من عرق واحد لكن الواقع أن اليهود ليسوا عرقاً واحداً , فضلاً عن أنهم ينتمون إلى جنسيات مختلفة.

و هناك مجموعتان متميزتان من اليهود في العالم هاجروا إلى فلسطين و قد أتوا من منطقتين مختلفتين:

اليهود السفارديم : و قد أتوا من الشرق الأوسط و شمال أفريقيا.

واليهود الاشكناز : و أصلهم من شرق أوروبا.

أما اليهود السفارديم فهم المجموعة الأقدم و هم اليهود الذين تحدثت عنهم التوراة لأنهم عاشوا في المنطقة التي وصفتها التوراة وهم أقارب بالدم للعرب والفارق الوحيد بينهما هو الدين.

وأما اليهود الاشكناز – الذين يشكلون الآن قسماً كبيراً من يهود العالم – فلم يكونوا يهوداً في الأساس .. و هذا ما اتفق عليه المؤرخون حيث أنهم لم يعتنقوا اليهودية إلا قبل 1200 سنة فقط.

والذي حدث أنه كان ثمة قبيلة تدعى " الخزر " تعيش عند حافة شرق أوروبا, و في عام 740 م قرر ملك الخزر وبلاطه ضرورة اعتناق دين ما .. فدعا ممثلين عن الرسالات السماوية الثلاث (اليهودية و المسيحية و الإسلام) حتى يلقوا على مسامعه مبادئ معتقداتهم, فاختار ملك الخزر اليهودية ليس لأسباب دينية وإنما لأسباب سياسية و إستراتيجية بحتة, فلو اعتنق الخزر المسيحية لأغضبوا العالم الإسلامي ولو اختاروا الإسلام لأغضبوا العالم المسيحي .. و لذلك آثروا السلامة باختيار اليهودية !.

وفى القرن الثالث عشر الميلادي انهارت دولة الخزر نتيجة للضغوط العسكرية التي تعرضت لها من قبل المسلمين والمسيحيين والقبائل الجبلية فهاجروا من أراضيهم باتجاه الغرب, و قرر معظمهم الإقامة في روسيا و بولندا, و يُعرف هؤلاء الخزر الآن بالإشكناز إلا أنهم ليسوا يهوداً أصليين من ناحية الدم على الأقل.

وفى أواخر القرن الثامن عشر انتشر عدد كبير من الإشكناز غرباً في ألمانيا ودول البلقان وغرب أوروبا .. و نتيجة لتدخلهم في شؤون روسيا الاجتماعية و الحكومية الرسمية, بدأ القياصرة يضطهدونهم ونتيجة لذلك بدأ اليهود الاشكناز ذوو الميول الشيوعية الاشتراكية في الهجرة فهاجر بعضهم إلى فلسطين وهاجر بعضهم الآخر إلى الأمريكيتين و خاصة أمريكا الشمالية و بصفة خاصة الولايات المتحدة.



التمييز العنصري في المجتمع الإسرائيلي:
واليهود الإشكناز هم المفضلون و معظم أصحاب المناصب و الرتب الكبيرة يكونون منهم أما السفرديم فإنهم يعانون الاضطهاد الدائم في كافة المجالات .. فاليهودي السفرديم عليه أن يتزوج من يهودية من السفارديم ولا يحق له الزواج من الإشكناز .. أما الإشكنازى أو الإشكنازية الذي يتزوج من السفرديم فإنه يصبح في وضع اجتماعي أقل .

و تظهر هذه التفرقة جلية في نظام السكن و توزيع المنازل, فقد كانت المساكن مخصصة في إسرائيل كما يلي :
ـ كان لليهود الإشكناز الذين عاشوا في إسرائيل عدة سنوات أولوية الاختيار .

ـ ثم يأتي بعدهم اليهود الإشكناز من أوروبا خاصة الذين كانوا متزوجين من يهوديات إشكنازيات .

ـ و في المرتبة الثالثة يأتي اليهود الإشكناز القادمين من أمريكا خاصة الذين كانوا متزوجين من يهودية إشكنازية ولدت في إسرائيل .

ـ أما اليهود السفارديون فلهم ما يتبقى من المساكن .

ـ و في نهاية القائمة يأتي المسلمون و الدروز و المسيحيون.

و تنطبق هذه القاعدة في التمييز على ما يتعلق بفرص العمل أيضاً .. فاليهود الإشكناز يحصلون على أفضل الوظائف, ثم يأتي بعدهم اليهود السفارديم .. أما المسلمون و الدروز و المسيحيون فيقومون بالأعمال الوضيعة و الكثيرون منهم بلا عمل.

و قد ذكر الرئيس الإسرائيلي موشى كاتساف أن السفرديم يقيمون في مخيم للمهاجرين في الطرف الشمالي لإسرائيل، و هي صحراء مهملة حارة ظلت مقراً لموجات المهاجرين من السفرديم, الذين أتوا من العراق والمغرب وإيران و أثيوبيا طيلة 50 سنة، و هو المخيم الذي أصبح فيما بعد بلدة عُرفت بـ (كريات ملاتشى) .

وقد كان انتصار كاتساف – الإيراني المولد – انتصارا لمهاجرى البلاد و فقراؤها و المتدينين من اليهود، وهو الذي لم تتقبله النخبة من الإشكناز, اليهود الغربيين الذين قادوا الحركة الصهيونية و أسسوا الدولة.

وحتى اليوم فإن 20 % فقط من المتخرجين السفرديم هم الذين يستكملون دراستهم بعد المرحلة الثانوية، فالتعليم في مدارس المناطق التي يقيم فيها السفرديم يقل كثيراً عن متوسط المستوى التعليمي في إسرائيل, و حتى وقت قريب لم يكن يوجد بالجامعات سوى 2 % فقط من طلاب السفرديم وربما وصلوا الآن إلى 20 %.

باختصار فإن الحالة الاجتماعية مهلهلة و مهددة بالانهيار، و لولا وجود إسرائيل في حالة صراع دائم مع الفلسطينيين وغيرهم من العرب لكان الشعب الإسرائيلي قد تفجر من الداخل، فما يجمعه ويوحد صفوفه مؤقتاً هو وجود عدو مشترك.


الهروب من إسرائيل!
نسبة كبيرة من كبار السن بالدرجة الأولى يهربون الآن من إسرائيل بحثاً عن الأمان المفقود نتيجة المقاومة الفلسطينية الباسلة، الوجهة الرئيسية لهؤلاء تكون أمريكا أو الدول الأوروبية.

يأتي بعد ذلك نسبة من الشباب ممن لهم طموحات مستقبلية اكتشفوا قبل تفجر الانتفاضة الثانية صعوبة تحقيقها في إسرائيل، ثم ارتفعت رغبتهم في البحث عن أرض أخرى لتحقيق أحلامهم، ومعظم هؤلاء لهم توجهات يسارية وليس لهم انتماء قوى للديانة اليهودية أو لإسرائيل كدولة.

ثم تأتى شريحة المرأة التي تمثل الأمهات ممن يخفن على حياة و مستقبل أولادهن.



يتبع ...
[/align]

[align=right][align=right]
.. // ..

أتعلم من هو عدونا الحقيقي .. ؟؟

هو:

[ نَحنُ وفقط .. ! ]

إنه لمن الظلمة ألاّ نبصر جوهر الحياة الحقيقية الحرّة

وإنه لمن الحيف أن لا نتمسك باللباب دون القشور ..؟

وبؤساً ألا نخرج من الشرنقة إلى فضاءات الحرية والإنعتاق ــ،،

لأننا هكذا لن نتغير .. !!

لا يحق لنا أن نئن وطحن القهر أرواحنا على رحى الآلام ،،

فدا عنزة

موضوعك موجع صدقني .. !

شكراً من القلب

كل الفرح

[/align][/align]