[align=center]
( درجات العلم )
قال الاصمعي :
أول العلم الصمت , والثاني حسن الاستماع , والثالث جودة الحفظ , والرابع
احتواء العلم , والخامس إذاعته ونشره
( ممن تعلمت الحكمة )
سئل أحد الحكماء , ممن تعلمت الحكمة ؟
فقال : من الأعمى لأنه لايضع قدمه على الأرض إلا بعد أن يختبر الطريق بعصاه
(حكمة)
على العاقل ان يكون :
.. مثل الأرض في التواضع
.. مثل البحر في الكرم
.. مثل الليل في الستر
.. مثل الشمس في المنفعة
( الرجال ثلاثة )
قال الحسن بن علي _ رضي الله عنه
الرجال ثلاثة : فرجل رجل , ورجل نصف رجل , ورجل ليس برجل
فأما الرجل الرجل فهو ذو الرأي والمشورة
والرجل نصف الرجل فالذي له رأي ولا يشاور
فأما الرجل ليس برجل فالذي ليس له راي ولا يشاور
( الإخوان ثلاثة )
قال المأمون : الإخوان على على ثلاث طبقات :
فإخوان كالغذاء , لايستغنى عنهم أبداً وهم أخوان الصفاء
وإخوان كالدواء يحتاج إليهم في بعض الأوقات , وهم الفقهاء
وإخوان كالداء لايحتاج إليهم أبداً وهم أهل الملق والنفاق لاخير فيهم
( شدة الفرح )
قيل لاحدهم : أتحب أن تموت زوجتك
قال : لا
قيل : لماذا
قال : أخاف أن أموت من الفرح
(شدة الغباء )
حاول أحد الأغبياء النزول ليشرب من البئر فزلت به قدمه وسقط
فاستنجد وصاح فتجمع الناس وأنزلو له حبلا وجروه إليهم , فإذا هو ميت
لأنه وضع الحبل حول رقبته
(أحسنت )
رمى رجل عصفوراً فاخطأه , فقال له رجل أخر : أحسنت
فغضب , وقال تهزأ بي ؟
قال : لا , ولكن أحسنت إلى العصفور
(الأقفال من أسمائكم )
مر رجل بجماعة من العرب فقال لأحدهم ماأسمك ؟
فقال : ( منيع ) وسأل الثاني فقال : ( وثيق ) , وسأل الثالث , فقال : ( شديد )
وسأل الرابع , فقال ( ثابت )
فقال : ماأظن أن الأقفال وضعت إلا من أسمائكم
( إلى من تتركني )
مرض رجل وعنده إمرأة قد مات عنها خمسة رجال قبله
فقعدت عند رأسه وتقول : إلى من تتركني ؟
فرفع رأسه وقال : إلى الزوج السابع الشقي[/align]
( درجات العلم )
قال الاصمعي :
أول العلم الصمت , والثاني حسن الاستماع , والثالث جودة الحفظ , والرابع
احتواء العلم , والخامس إذاعته ونشره
( ممن تعلمت الحكمة )
سئل أحد الحكماء , ممن تعلمت الحكمة ؟
فقال : من الأعمى لأنه لايضع قدمه على الأرض إلا بعد أن يختبر الطريق بعصاه
(حكمة)
على العاقل ان يكون :
.. مثل الأرض في التواضع
.. مثل البحر في الكرم
.. مثل الليل في الستر
.. مثل الشمس في المنفعة
( الرجال ثلاثة )
قال الحسن بن علي _ رضي الله عنه
الرجال ثلاثة : فرجل رجل , ورجل نصف رجل , ورجل ليس برجل
فأما الرجل الرجل فهو ذو الرأي والمشورة
والرجل نصف الرجل فالذي له رأي ولا يشاور
فأما الرجل ليس برجل فالذي ليس له راي ولا يشاور
( الإخوان ثلاثة )
قال المأمون : الإخوان على على ثلاث طبقات :
فإخوان كالغذاء , لايستغنى عنهم أبداً وهم أخوان الصفاء
وإخوان كالدواء يحتاج إليهم في بعض الأوقات , وهم الفقهاء
وإخوان كالداء لايحتاج إليهم أبداً وهم أهل الملق والنفاق لاخير فيهم
( شدة الفرح )
قيل لاحدهم : أتحب أن تموت زوجتك
قال : لا
قيل : لماذا
قال : أخاف أن أموت من الفرح
(شدة الغباء )
حاول أحد الأغبياء النزول ليشرب من البئر فزلت به قدمه وسقط
فاستنجد وصاح فتجمع الناس وأنزلو له حبلا وجروه إليهم , فإذا هو ميت
لأنه وضع الحبل حول رقبته
(أحسنت )
رمى رجل عصفوراً فاخطأه , فقال له رجل أخر : أحسنت
فغضب , وقال تهزأ بي ؟
قال : لا , ولكن أحسنت إلى العصفور
(الأقفال من أسمائكم )
مر رجل بجماعة من العرب فقال لأحدهم ماأسمك ؟
فقال : ( منيع ) وسأل الثاني فقال : ( وثيق ) , وسأل الثالث , فقال : ( شديد )
وسأل الرابع , فقال ( ثابت )
فقال : ماأظن أن الأقفال وضعت إلا من أسمائكم
( إلى من تتركني )
مرض رجل وعنده إمرأة قد مات عنها خمسة رجال قبله
فقعدت عند رأسه وتقول : إلى من تتركني ؟
فرفع رأسه وقال : إلى الزوج السابع الشقي[/align]
تعليق