يعمل مع والده بجنوب افريقيا ارسله والده لدراسة ادارة الاعمال في جامعة هارفارد
الامريكيه. ذهب عبدالغفور الى مقر المجله في العاصمه واشنطن واخبرهم انه ذاهب الى مكه
المكرمه لاداء فريضة الحج وتصوير الحج لطبعها في عدد من اعداد المجله وتعريف العالم
الغربي بشعائر الاسلام المقدسه وافقت المجله واعطته كاميرتين ملونتين وعاد لهم بصور رائعه عرضت في ذلك العدد.
الصور تم نشرها في عدد من المواقع ولكن لم تكن كاملة لذا اردنا ان ننشر لكم جميع الصور
لذلك فقد تم سحبها من المجلة نفسهاالتي التقطها المصور في حج عام 1372 هـ 1953م .
غلاف المجلة
الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين مكه والمدينه
عرفات
حجاج نازلين من طائره قادمه من بيروت
القادمين بواسطة النقل البحري
لقطه لرئيس الوفد المصري للحج مع حاكم جده كان يسمى قائم مقام وهو الامير عبدالرحمن السديري رحمه الله
حاج يكتب رسالة إلى أسرتة
000000
الكوكا كولا ماكان لها منافس ذيك الايام
شوفوا الولد اللي على اليمين ترى ماكان معه كوكا بس اخذ قاروره فاضيه لزوم الكشخه بالصوره
الناس تصور ومبسوطه والرجال مسكره على يده الثلاجه وفيه الصيحه
الكاتب بزيه الغربي عند بائع الاضاحي
طبعا هذي وسيلة توصيل لحوم الاضاحي المحموله على سلال من الخصف
وفي الختام نرى الأمير فيصل وزير الخارجيه رحمه الله يستعرض مع المصور الحاج عبد الغفور شيخ شرائح الصور
وقد تقابل الاثنان في مدينة نيويورك عندما كان الأمير فيصل رئيسا لوفد المملكه للأمم المتحده
تعليق