عزتي للذي هاز وجناحه كسير
كل ماهاز مايكفخ كسير الجناح
يشحذ الحيل يحسب لاتهقوى يطير
لاكفخ وانتهض يطيح ماله مراح
الامل صار عنده مثل شوف الضرير
يوم شوفه نزع من موق عينه وراح
يشحذ العون بحساسه وهو يستدير
مايميز بوقته ليل والا صباح
ينبي الحس عن فحواه دمع النظير
يوم دمعه تحدر فوق خده وطاح
قال ويلاه ياوقتن وانا به بصير
طالعه من صميما صادقا يوم باح
جرحها بالضماير جرح سيفا شطير
من يد الغدر ماواجه لطعن الرماح
دون حسبانها جت من يدين الحقير
في ظهر راس قوما مقدم القوم راح
واليالي تغير والز من يستدير
والنوايا كريمه والشعر مستباح
والفيافي فرحها بالسحاب المطير
ينتعش لونها من بعد جور الرياح
من عروض السحاب اللي مطرها غزير
في عيون الخلايق يجلب الارتياح
لو مجرد دقايق فرحة النفس غير
في عيون الفقيره دون خسر ورباح
ماظمنها الكبير ولاظمنها الصغير
مثل غيثا تحدر به دمار وصلاح
مساعد مزعل العنزي
كل ماهاز مايكفخ كسير الجناح
يشحذ الحيل يحسب لاتهقوى يطير
لاكفخ وانتهض يطيح ماله مراح
الامل صار عنده مثل شوف الضرير
يوم شوفه نزع من موق عينه وراح
يشحذ العون بحساسه وهو يستدير
مايميز بوقته ليل والا صباح
ينبي الحس عن فحواه دمع النظير
يوم دمعه تحدر فوق خده وطاح
قال ويلاه ياوقتن وانا به بصير
طالعه من صميما صادقا يوم باح
جرحها بالضماير جرح سيفا شطير
من يد الغدر ماواجه لطعن الرماح
دون حسبانها جت من يدين الحقير
في ظهر راس قوما مقدم القوم راح
واليالي تغير والز من يستدير
والنوايا كريمه والشعر مستباح
والفيافي فرحها بالسحاب المطير
ينتعش لونها من بعد جور الرياح
من عروض السحاب اللي مطرها غزير
في عيون الخلايق يجلب الارتياح
لو مجرد دقايق فرحة النفس غير
في عيون الفقيره دون خسر ورباح
ماظمنها الكبير ولاظمنها الصغير
مثل غيثا تحدر به دمار وصلاح
مساعد مزعل العنزي
تعليق