كان بسيطآ في حياته عمل متواضع بيت بسيط وسياره تستنزف من جهده وماله
وكانت له أمال وطموحات بينما كان يقلب صفحات الانترنت اذا به يقرأ موضوعآ عن
أغني عشر اشخاص في العالم وكانت تعرض صورهم والارقام لم ولن يتعامل بها
أومعها وتعرض بعضآ من متنياتهم الشخصيه والمشاريع والشركات والانشطه التجاريه
الخاصه بهم عالم داخ له عقله وسال له لعابه وفجاة قطع النت عليه سلسلة أفكاره وانغمس في
دوامه يفكر ولكن العشرة لم يترجلوا من عله الباطن وبعد نهاية الدوام ماان راى سيارته من بوابة الخرةج
حتى قرن بينها وبين سيارات العشرة وما هي الا لحظات حتى أدار محرك السيارة وكله امل وقلق وتوتر
بان يدورالمحرك دون ظهور مايعكر ليلته والحمدالله وصل الي البيت فاسعفه أهله بطبق الفول أوتنام
خفيفآ أحسن ففضل ان يضرب الفول حتى التخمة لأن العشرةليسوا أحسن منه وبعد تناولة العشاء
الدسم اخذ يقلب بعض القنوات واذا ببرنامج عن الشعرة ينقله من عالم الصور الثابتة الي عالم الصور
الحية للاغنياء العشرة من الحياة الفارهة والمسكن والحدائق والقصور واكثر ما لفت انتباهه المرافقون
والحرس الخاص ذووالنظارات السوداء المصطفون عن اليمن وعن الشمال فتنهد تنهد الرضا بحاله
وراح يفكر في حاله وحال هولاء العشرة في الأخرة وتصور الجميع في يوم الحساب
ماذا سيقول الشرة اذا ما سئلوا عن ايمانهم بالله والرسول فمنهم من كان كافرآ في الدنيا
فكانت امواله حسرة عليه ورمي في النار وأخر من المسلمين يسأل عن مبالغ ماليه
من أين أتت وكيف صرفت وعن المساهمات وعن الشركات أكانت في الخلال أم في الحرام
وكانوا يسألون عن الهلل قبل الريال وعن البذخ وعن و000وعن0000فهاله الموقف فأخذ يفكر
ويسأل نفسه انا موحد مؤمن بالله و مؤمن بخاتم الانبياء والرسل وسمع صوت المؤذن قام وصلي
الفجر وعاد الي البيت فوجده واسعآ وجميلآ وأقبلواعليه بما تبقى من العشاء
وكانت له أمال وطموحات بينما كان يقلب صفحات الانترنت اذا به يقرأ موضوعآ عن
أغني عشر اشخاص في العالم وكانت تعرض صورهم والارقام لم ولن يتعامل بها
أومعها وتعرض بعضآ من متنياتهم الشخصيه والمشاريع والشركات والانشطه التجاريه
الخاصه بهم عالم داخ له عقله وسال له لعابه وفجاة قطع النت عليه سلسلة أفكاره وانغمس في
دوامه يفكر ولكن العشرة لم يترجلوا من عله الباطن وبعد نهاية الدوام ماان راى سيارته من بوابة الخرةج
حتى قرن بينها وبين سيارات العشرة وما هي الا لحظات حتى أدار محرك السيارة وكله امل وقلق وتوتر
بان يدورالمحرك دون ظهور مايعكر ليلته والحمدالله وصل الي البيت فاسعفه أهله بطبق الفول أوتنام
خفيفآ أحسن ففضل ان يضرب الفول حتى التخمة لأن العشرةليسوا أحسن منه وبعد تناولة العشاء
الدسم اخذ يقلب بعض القنوات واذا ببرنامج عن الشعرة ينقله من عالم الصور الثابتة الي عالم الصور
الحية للاغنياء العشرة من الحياة الفارهة والمسكن والحدائق والقصور واكثر ما لفت انتباهه المرافقون
والحرس الخاص ذووالنظارات السوداء المصطفون عن اليمن وعن الشمال فتنهد تنهد الرضا بحاله
وراح يفكر في حاله وحال هولاء العشرة في الأخرة وتصور الجميع في يوم الحساب
ماذا سيقول الشرة اذا ما سئلوا عن ايمانهم بالله والرسول فمنهم من كان كافرآ في الدنيا
فكانت امواله حسرة عليه ورمي في النار وأخر من المسلمين يسأل عن مبالغ ماليه
من أين أتت وكيف صرفت وعن المساهمات وعن الشركات أكانت في الخلال أم في الحرام
وكانوا يسألون عن الهلل قبل الريال وعن البذخ وعن و000وعن0000فهاله الموقف فأخذ يفكر
ويسأل نفسه انا موحد مؤمن بالله و مؤمن بخاتم الانبياء والرسل وسمع صوت المؤذن قام وصلي
الفجر وعاد الي البيت فوجده واسعآ وجميلآ وأقبلواعليه بما تبقى من العشاء
تعليق